تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الوصع المأساوي بسبب السيستاني

الوصع المأساوي بسبب السيستاني 2024.

الوضع المأساوي بسبب السيستاني

ان الوضع المأساوي الذي يمر به الشعب العراقي من تردي الخدمات منها على الصعيد الصحي والجانب المادي والجانب الاقتصادي بسبب تدهور الأوضاع وارتفاع أسعار المواد الغذائية وخاصة في شهر الخير والبركة شهر الله وهو شهر رمضان ومن ثم انقطاع في التيار الكهربائي وسفك في الدماء يوميا يسقط من العراق مئات الشهداء وذلك بسسبب الصعاليك التي كانت متسكعة كالكلاب السائبة في حاويات المزابل وتحت ضل المرفقات الصحية يقتاتون على فضلات اليهود ودعارة أهل السؤ حكموا بلاد العراق بعنجهيتهم وعدوانيتهم لهذا البلد المليئ بالخيرات والثروات التي يعيش عليها العالم كله ولا تفذ خيراته فاستخدموا معه ابشع الطرق كي يبقوا في السلطة وعدم جعل الشعب يفكر في الأمور التي تخدم مصالح الشعب العراقي فهولاء الصعاليك المنتفعين لا يخدمون الشعب العراقي لآمن بعيد والآمن قريب فعلى ابناء الشعب العراقي ان ينتفض ويزيح الغبار الذي ي**يه هل خلا الشعب العراقي من الرجال هل خلا الشعب العراقي من الإبطال هل خلا الشعب العراقي أصحاب الغيرة والشهامة والله عيب علينا ونحن أبناء العراق يحكمنا الصعاليك ويتحكمون بقدرات أبناء هذا البلد السنا بلد الثورات والانتفاضات هم في نعيم وأبناءنا وشيبانا ونساءنا وبائنا يتقلبون من حر الصيف ليلا ونهارا هم يسرحون ويمرحون وأبناءنا تقتل هم يسرقون بمليارات الدولارات من قوت هذا الشعب وآلاف العوائل لا تجد لقمة العيش هم يسكنون القصور المشيدة وآلاف العوائل تسكن في بيوت من التنك والطين والقصب والله عيب وعيب وعيب وآلاف عيب علينا تحكمنا صعاليك اليهود ويعطوننا الفتات الفتات من خيرات العراق الحبيب فألى متى يبقى هكذا الحال في العراق والى متى يبقى السيستاني العميل يتحكم بالعراق ونقصد التحكم أي التحكم بالجهلة من أتباعه السذج الذين لايفرقون بين الناقة والجمل أي ينعقون مع كل ناعق

فهل هذه الحكومة التي دوت اليها أيها السيستاني ال*** وقد أعطيتم العطلة الرسمية لحوزتكم حوزة الفسقة من أمثال ألذين يدرسون عند الجهلة الذين لايعلمون شيء من الدين الى كم كلمة تعلموها في الصغر والله عيب عيب عليهم مصادرة دم السعب العراقي والله وأقسم بالله أن الذي يحصل للعراق وكل مايحصل له من تهجير وتقتيل وتشريد وسفك للدماء فهو في رقبة ذالك العجوز السيستاني لانه المعروف لدى العامة هو الذي دعى لهذه الحكومة وعلى مكبراة الصوت وحتى المحاظرات التي كان يعقدها الابراهيمي كان يشجع الناس على انتخاب القوائم الكبيرة وأي قوائم هل قوائم الخزي والعار والتدنيس للعراق من ورائكم ياسة يامن خنتم العراق وشعبه وأرضه وسمائه اليوم أتيتم لكي تنقذوا العراق لاوالله انكم لاتستطيعون أن تنقذون انفسكم فكيف بكم لأانقاذ شعب كامل أصبروا قليلا فأن هذا الشعب سينتفظ عليكم يوم ماء لإاين تفرون يامن أتيتم على دبابات ألاحتلال لاينفع العتب معكم ولا الكلام

للامانة منقول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.