تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليوم انا سعيد!!

اليوم انا سعيد!! 2024.

  • بواسطة
اليوم ينتهى عصر مبارك للابد

اليوم مصر تدخل الديمقراطيه من اوسع الابواب

اليوم ينتصر الثوار وتنتصر الثوره المصريه

اليوم نعرف من هم الفلول وهم هم اصحاب المصالح الشخصيه

اليوم نرى اسرائيل ترتعب خوفا من ديمقراطيه مصر

اليوم نبدا الطريق معا طريق كله حريه وتفاؤل وعمل

اليوم انا سعيد لاختيار الشعب المصرى للدكتور محمد مرسى المرشح الذى عارض كثيرا النظام السابق

ولا احد يستطيع ان يشكك فى وطنيته وحبه لدينه ووطنه

دائما يرتفع صوتا الحق عاليا مهما تاخر ….ويختفى صوت الظلم ولو على..

الحمد لله

الحمد لله

اليوم نتسطيع ان نبنى مصر ونلحق بغيرنا

أملنااا فى الله وفى محمد مرسى كبير

مبروك لكل العرب والمسلمين

مرحبا اخي احمد لقد طالت غيبتك عزيزي
حمدا لله على سلامتك
والف الف مبروك الديمقراطيه المبتوره
لكن على الاقل انتم وفقتم في اختيار رئيسكم
ولو كانت رئاسته مبتوره فمن اسقط الظلم والظلمات
قادر ان ستمد قوته في قادم الايام
سنعيش لنرى مصر جمال عبد الناصر القويه
والتي يقف فيها المصري شامخا سامقا يعانق الجوزاء
سنرى مصر الفرعونيه وهي تستعيد قوتها بين اقرانها
فما عانته مصر من ويلات الكبوت السياسي والفقر الاجتماعي لهو كفيل ان يجعل من مصر القادمه اقوى من الصين التي كانت في يوما ما تستمد قوتها بناءا على مقررات الشعب المصري
وقد تاخرت مصر عن العالم اكثر بكثير من ذي قبل
فقد كانت مصر ايام جمال عبد الناصر ورغم الحروب والنكسات الا انها في الطليعه متقدمه عن الهند والصين وايران وتركيا
وقد عاد بها الفساد المالي والاداري الى ايام الملك فاروق
واليوم نصفق لاهلنا في مصر العروبه والدين
نلتحم معهم ونقول لهم شكرا لكم ايها الساده الافذاذ
نعم سطرتم ملحمة بطوليه رغم الاداره العسكريه البغيضة
رغم انف المجلس العسكري الذي اراد ان يخلق تركيا ثانيه في المنطقه
وها نحن ننتظر المشد يتكرر في اسقاط هؤلاء المتعسكرون
ندعو الله ان تزول سلطتهم الى الابد وان يعودو الى ثكناتهم واداء دورهم البطولي في حراسة الحدود ودرء العدوان عن مصر الابيه مصر الفاطميه مصر التراث والعروبه
شكرا لك يارب على منح مصر حرية ابناءها
الخالد
مبروك لمرسي ولشعبة العظيم

إن فترة من الدهر صعدوا فيها جيلاً من الستينات ناهظوا الاستعمار
ارتبطت ذاكرتهم بثقافات وباحداث وخطوب وطبيعة حياة

وثاروا وحكموا حين كانت طبيعة الحكم هي ان يكون للرأس كل صلاحيات وشؤون البلاد

ثم حققوا انجازات لابنائهم كانوا يرون انهم محرومون منها
وعندما جاء الجيل الجديد

ذهب للعالم الاول ورأى كيف يعيش الناس

بينما يرى الجيل الشائخ الحاكم ان مايعيش ابنائهم هو ذروة العز مقارنة بالماضي الذي عاشوة

خرجت من رحم ديكتاتوريات العالم الاول ديمقراطيات
وتأثرت بذلك اليمن ولبنان ..فأستغل تجار السياسة في ترويج الطائفية في هاتين الدولتين لتصفية الحسابات المذهبية

واصبحت ديمقراطيتان ممذهبتان

جاء مايعرف بالربيع العربي
فأراد هؤلاء الشباب الطيبون ان يعاصروا الزمن ويرتقوا ببلدانهم الى مايطمحون الية وحيث ان لديهم من الطاقات المكبوتة والقدرات والطموحات مايجعل بلدانهم في القمة .
ولعلنا سمعنا الكثير ممن يدعون ابائهم للانضمام الى الثورات

ولان الجيل الحاكم ارتبطت ذاكرتة بالستينات .. حلل ذلك انة تصفية حسابات من الماضي من قبل قوى ارتطموا بها سواء للاستعمار او للطوائف .

استغلت تلك القوى السياسية حماس الشباب للصعود على الحكم والثأر السياسي فتعاون معهم الشباب .
في افريقيا بشكل عام هزم الجيل القديم … ولكن ليس كلة بل الجزء الحاكم منة .

ووثق الشباب بجماعة الاخوان المسلمين التي اصلاً هي اساس الموضوع . ففي مصر وثق الغالبية بالجماعة لأأتمانهم على دماء الشباب الذين سقطوا. وكذلك تونس وليبيا .

أما في اليمن انتهى الأمر بأرجاع وزراء من الاخوان المسلمون حكموا في مطلع التسعينات بداية وحدة اليمن .. وخرجوا من وزاراتهم إنصافاً للاشتراكيين الذين خرجوا الى المعارضة في عام 1994

وقامت دول اوروبا والخليج بمحاصرة الاخوان من اليمن كما قال اخي شريف باشا واعطيت الرئاسة للرجل الثاني في النظام .
وبقي الشباب يتجرعون ثمن ثقتهم بالاخوان المسلمين ..فأصغر وزير عائد منهم عمرة بالعافية يقل عن الستينات .

أملي منك ياسيدي الرئيس مرسي ان تترك الأمر للشباب في الحكومة وفي البرلمان وفي كل مكان لان الشباب هم أساس المستقبل ان شاء الله … ولاتنسى امرهم وتنتشي بالكرسي كما حدث في تونس او ليبيا .

املي فيك كبير لاتدر وجهك للماضي لتصفية الحسابات .

طبطب على المهزوم (الفلول ) طبطب علية وأجعل مصر لكل ابنائها . ولاتصفي حساب مع احد ولاتقصي احد لكي تطفئ نعرة الثأر السياسي … انسى كل الماضي وارمية وراء ظهرك ياسيدي الرئيس المنتخب وانظر الى المستقبل …. ولاتقارن نفسك بزميلك (هادي) المبتلى بمحاربة الارهاب والقاعدة والتخريب …فمصر ماشاء الله ابنائها يحبونها اكثر من انفسهم ..

لا أهنيك بالكرسي .. بل اهنيك بهم أهنيك بشعبك

شكراً لك اخي احمد .. واعتذر عن الاطالة فالحدث يدعوني ان اكتب اكبر مقالاً من هذا

تقبل مروري

الحمــــــد لله

بس يااربـ حالهـ التخووفـ اللي في الناس دي ترووووحـ

ويبطـلووا اشاعات

واحناا باذن الله مش هنسمحـ لظلم تاني يجيي ولا ديكتاتوريه

مبرووووووووك ليناا

وبالتوفيق لرئيسناا الجديد / الدكتوور محمد مرسي العيااط

احترامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.