ومرض القلوب: نوعان: مرض شبهة وشك، ومرض شهوة وغي
وكلاهما في القرآن. قال تعالى في مرض الشبهة: «في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا» «البقرة: 110» . وقال تعالى: «وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا» «المدثر: 31» . وقال تعالى في حق من دعي إلى تحكيم القرآن والسنة، فأبى وأعرض: «وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون» «النور: 48 :49» فهذا مرض الشبهات والشكوك.
وكلاهما في القرآن. قال تعالى في مرض الشبهة: «في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا» «البقرة: 110» . وقال تعالى: «وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا» «المدثر: 31» . وقال تعالى في حق من دعي إلى تحكيم القرآن والسنة، فأبى وأعرض: «وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون» «النور: 48 :49» فهذا مرض الشبهات والشكوك.
وأما مرض الشهوات، فقال تعالى: «يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض» «الأحزاب: 32» . فهذا مرض شهوة الزنى، والله أعلم.
اللهــــــــــم..
ياخيرمن سئل …
واجود من اعطى..
واكرم من عفى ..
واعظم من غفر ..
وأعدل من حكم ..
واسرع من حاسب ..
وارحم من عاقب ..
وابرمن اجاب ..
إ رزقه
مغفرتك بلا عذاب ..
وجنتك بلا حساب ..
ورؤيتك بلا حجاب ..
جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب
وبارك الله في قلمك المتميز
و جعل الله كل ما تكتب
في ميزان حسناتك
دمت فى حفظ المولى
مشكوووووووووور على نقلك الرائع
tota
tota
بارك الله فيك