وقال أوباما، في حوار مع القناة الإسرائيلية الثانية إن على الشعب الإسرائيلي "تجاوز الشكوك والمخاوف المشروعة،" للوصول إلى اتفاق سلام سيؤمن لهم الأمن "لـ60 عاماً،" ورفض تشكيك البعض في موقفه من إسرائيل، مشدداً على أنه حرص في كل خطاباته على التأكيد "بعمق الالتزام والتحالف والعلاقات المميزة بين البلدين."
وعن أسباب التشكيك في موقفه من الإسرائيليين قال أوباما "ربما يعود هذا إلى اسمي الأوسط، وهو حسين، أو إلى الشعبية التي أحظى بها في العالم الإسلامي.. لكن كبير موظفي البيت الأبيض لدي اسمه رام إسرائيل إيمانويل، أما كبير المستشارين السياسيين لدي فهو ينحدر من عائلة نجت الهولوكوست."
روابط ذات علاقة
* فياض يطالب باراك بممر آمن وتوسيع انتشار الأمن بالضفة
* المباحثات المباشرة محور لقاء نتنياهو بأوباما الثلاثاء
* أوباما: لن أطلب من إسرائيل القيام بما قد يهدد أمنها
وأضاف أوباما: "هناك اعتقاد يسود في الشرق الأوسط، مفاده أن صديق عدوي هو عدوي، ولذلك رغبت في مد اليد للعالم الإسلامي بهدف خاص هو تخفيف الخصومة والحد من خطر العدائية التي قد تنوجد فيه حيال إسرائيل والغرب."
ووصف الرئيس الأمريكي اللقاء الذي جمعه بنتنياهو في واشنطن قبل ثلاثة أيام بأنه "ممتاز،" واستبعد احتمال قيام إسرائيل بمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية بصورة تفاجئ بلاده. وأكد أن الولايات المتحدة "لن تقبل بامتلاك إيران لأسلحة نووية وأنها "ستعمل كل ما في وسعها لمنع ذلك."
من جهته، قال نتنياهو أنه لو كان الأمر يتوقف عليه فحسب "لكان من الممكن التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين في غضون سنة."
advertisement
وقال نتنياهو: "حان الوقت لوقف وضع شروط لاستئناف المفاوضات المباشرة،" وأضاف "هناك تطابق في الآراء بيني وبين أوباما حول ضرورة دفع المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية إلى الأمام في أقرب وقت ممكن،" حسب مبدأ حل الدولتين.
وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن الفلسطينيين "يطالبون بتمديد تجميد البناء في المستوطنات وذلك على الرغم من أنهم لم يوافقوا بعد على العودة إلى المفاوضات المباشرة،" ونوه بأنه يجب مناقشة موضوع المستوطنات في نطاق التسوية الدائمة إلى جانب قضايا جوهرية أخرى مثل القدس واللاجئين ومصادر المياه.
من خلال هذا الخبر تتضح لنا الحقيقة كوضوع الشمس
اوباما لم ولن يسعى الى معاداة اسرائيل من اجل العرب
كثيرا من الناس كانوا يظنون ان اوباما هو الذى سينقذ العرب والفلسطينيين من ايدى اليهود وذلك لان اصله افريقي وهذا كلام ليس له علاقة بالصحة ابدا
لان اسرائيل كانت ومازالت وستزال الطفلة المدللة لامريكا
ومهما تغير الحكام ستبقي هذه العلاقة بينهما للابد
فعلى كل العرب ان يفيقوا من غفلتهم ويعلموا من هو عدوهم الحقيقي
فكما يتضح من هذا الخبر لقد جاء اوباما الى مصر وقال ما قاله فى القاهرة فى المؤتمر المشهور الذى تحدث فيه عن الاسلام والمسلمين بشكل ابهر العالم ووتر علاقته باسرائيل ولكن القناع قد سقط وكشف نفسه وكشف الحقيقة وهى انه لم يأتى الى مصر ويقول كل ما قاله من اجل احترامه للعرب او تعاطفه معهم ولكن فعل ذلك فقط من اجل اسرائيل الابنة المدللة
افيقوا يا عرب واعلموا ان الفاقد لحقه عليه ان يسعى بنفسه لاسترداد حقه والا ينتظر احد يرجعه له
لابد ان تسعوا لاخذ حقكم بانفسكم ولا تنتظروا مساعده لا من اوباما ولا غير اوباما
فوالله كلهم لئام ولا يهمه الا مصلحتهم ومصلحتهم هى تدمير العرب والمسلمين والاستيلاء على ثروات الشرق ونهبها
ولن يسمحوا لاى دولة عربية ان تمتلك القوة حتى لا تقف امامهم لذلك اعتقد انه قريبا ستكون حرب شديدة على ايران اذا لم تتخلى عن طموحاتها النووية