تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بَعْض صُوَر مِن ذَاكِرَة الْبَحْر . مُدَوَّنَة نِزَار الْمِصْرِي

بَعْض صُوَر مِن ذَاكِرَة الْبَحْر . مُدَوَّنَة نِزَار الْمِصْرِي 2024.


أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه

زَهْرَة ذَبُلَت فَي أَصَيْص فَخَّارِي مَشْرُوْخ

مُحَارَب قَدِيْم بقُبِعَتِه الْقشّيّة

وَسَيْف صِيْنِي يُحَارَب طُيُوْر الْحَقْل وَالْغِرْبَان

وَطَائِرَة وَرَقِيَّة بَيْن الْمُدَارَات

تَطَيَّر وَهِي فِي الْأُفُق مَنْسِيَّه

وَحَمَامَة سَلَام بَيْضَاء نَقِيَّه

وَرُؤُوْس أَنفَجَرّت مِن الْأَفْكَار الْبَلِيَّه

وَدَلَافِيْن تَتَكَاثَر فِي قَلْب لُؤْلُؤَة الْمُحِيْط

وَأَشْرِعَة مُحَطَّمَة بَيْن صُخُوْر الْقَمَر

وَأَسْتِغَاثَة طِفْل جَنِيْن يَبْحَث عَن دَمَيْتُه

وقُرّط لُؤْلُؤِي يَحْتَضِن أُذُن مُسْتَحِيْلَه

وَشَفَاه تَصْرُخ بِالْوَجْد مِن جَحِيْم أَلْوَانُهَا المَرْمريَّه

وَعُيُوْن وَزُهُوْر وَنُهُود وَجَدَائِل بَيْن الْأَصْفَاد

تَشْكُو تُحَجِّر قَلْب السَّجَّان وَقُيُودُه الْحَرِيْرِيَّة

وَجَوَاد أَبْيَض مَحْبُوس بَيْن زَنَازِين الْلَّيْل السَّرْمَدِيَّه

وَأَنْطَلاقَة خُيِّل عَلَى سُفُوْح الْثَّلْج

وَهُو يَضْرِب بِحَوَافِرِه أَيَّامِنَا الْعُصَيَّة

وَقَلْب مُعَلَّق بِحِبَال مِن عِطْر فِى الْنُّجُوْم السَّمَاوِيْه

وَقِطَار قَدِيْم يَشُق قَلْب أَمْوَاج الْلَّيْل عَلَى جِسْر عَتِيْق

نَحْو شُرُوْخ الْطَّمِي وَتَرَاتِيْل طِفْلَة وَصَلَاة كُتِب رَبّانِيَّة

وَسَلَّة فَاكِهَة تَعُج بِالْكَرَم وَالْرُّمَّان وَتُفَّاحَة خَضْرَاء

بِجِوَار زَهْرَة ذَبُلَت فَي أَصَيْص فَخَّارِي مَشْرُوْخ

وَعُيُوْن مُلْتَاعَة تَصْرُخ بِالْوَجْد…

وَكُفُوف مِن وِشَّاحَات حَرِيْر تَمْلَئُهَا الْشَّوْق

وَجَدَائِل سَمْرَاء تُنَادِي الْلَّيْل لِتَحْضُنَه…

ذَهَبِيَّة تَنْوِي بِالْشِفَاه أُقْتِلاعُه

وَعَلَى الْبَحْر رَائِحَة بُيُوْت مِن ثَلْج…

وَفَرّشَة صَفْرَاء تَبْحَث عَمَن مِن جُرْح الْقُضْبَان يُدَاوِيْهَا

وَثِيَاب حَمْرَاء وَسَوْدَاء تُنَاجِي مِن يَلَمْلَم أَشْلائِهَا…

وَنَفْس الْعُيُوْن بِهَا أَشِعَّة مِن ذَهَب هَائِمَة حَوْل الْصُّخُوْر

وَمَازَالَت ذَاكِرَة الْبَحْر تَعُج بِالْصُّوَر وَالْعَصَافِيْر

وَفَرَائِك الْثَمِيْن يُلَف أَوْصَالِي يُحَيِّرُنِي

وَالْكُوخ الْشَّتَوِي يَنْتَظِر وَقَوْدَك لِيُدْفِئَنِي

وزْهُورُك الْبَيْضَاء الزُّمُرُّدِيَّة تَغْتَال أَحْلَامِي وَتُنْقِذُنِي

وَقَيْدُك الْحَرِيْرِي يُبَعْثِر كُل مَلْمَس لِلْأَمَل وَيَقْتُلُنِي

وَبَسْمَة طِفْلَتُك الْمَرْيَمِيَّة تُهَدِّئ مِن رَوُعِي وَتَطمْئِنَّنِي

وَوَشْم جَبْهَتَك الْذَّهَبِيَّة تُنَادِي عَلَى قُرْطِك تَمْلَئُنِي تُهَدْهِدُنِي

ذَاكِرَة الْبَحْر تَسْتَغِيْث مَن نَهْر الْصُّوَر

صُوْرَة عِنْد الْلِّقَاء,,, وَصُوُرَة أُخْرَى عِنْد الْأَفْتِرَاق

الْأَوَّلِي تُنْقَل حَرَارَة الْأَشْوَاق,,, وَهَذِه تُمَثِّل حُرْقَة الْبُكَاء

وَعَلَى الْشَّاطِئ بَعْض مِن صُوَر فِيْهَا أَنْدَمَاج الْثَّلْج فِي جَمْرَة الْأَحْتِراق

وَصُوَر طَيَرَان الفَرَاشَات عَلَى طَرَف مُقْلَتَيْك حَتَّى تَجَاوَرَت حَد الْسَّمَاء

وَفِي الْحَفْل تُرَاقِص وَصُوَر وَفِي الْحَقْل وَالْسَّفَر كَثِيْر مِن بَهْجَة الْأَنْطِلاق

صُوَر وَصِوَر وَصُوَر لِحَبِيْبَتِي أَمِيْرَة الْطُّهْر وَالْنَّقَاء

لَكِن الْحُب يْامُعَذِّبَتِي لَيْس مُجَرَّد صُوَر فِي دَفَاتِر الْعُشَّاق

الْعِشْق مَعِي,, أَنْصْهَار.. حَيْرَة بِلَا قَرَار ذَوَبَان فِي بَوْتَقَة الأَرْتَقَاء

الْحُب بَيْن رُوْحِيْن عَنَاق ,,,يَتَعَدَّى حُدُوْد الْلِّقَاء وَالْفِرَاق

رَحَّال يُبْحِر عَكْس التَّيَّار…. أْلَى مُدُن عَيْنَيْك

نِزَار الْمِصْرِي

وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه

أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه

الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

***

أَخِّر الْحَوَادَيت ف عُمْرِى

*———-*

أَه
يُأَخِّر الْحَوَادَيت ف عُمْرِى
وَأَنَا عِشْتُهَا
كَانَت عَنِّيْك
أَوَّل الْمِشْوَار
وَنِهَايَة الْتِّرْحَال
وَبِقَلْبِي صَدَقَتُهَا

كَانَت حَوَادَيَتك هِي الْمُنْتَهَى
وَبِكُل نَبْضِه
وَكُل نُقْطَة دَم
ف وَرِيْدِي سِيْلْتِهَا

يَابِدَايَة الْحَوَادَيت
حَدُّوْتَة وُلِد أَتُوْلَد مِن
عَيْنَيْك وَدَمْعُهَا

أَنْت الْعَد
وَالْثَّوَانِي وَنَبْضُهَا
الْبَاقِي مِن الْلَّيَالِي
وَالْحُلْو فِيْهَا وَمُرِّهَا

***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن

وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه

أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه

الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

***

أَسْطُورَة الْزَّمَان

*———-*

لِي قِصّةِعِشق قُدُيُمُه قَدِم الْحَوَارِي الْعَتِيقَه

تَعِيْش فِى أَحْشَائِي هِي قِهْوَتِي الصَبَاحَيْه

أُسَمِّهِا جُنُوْنِي… عُنْوَانُهَا حَيْث يَقْطُن الْعِشْق

رَسْمُهَا….. حَاوَلْت تَقْلِيْدِهَا حُوْر الْبُحُوْر

عَيْنَيْهَا… هِي الْمَرْسَى وَالشُطَأن وَالْشَّوْق

شَفَتَيْهَا…. عِنْد مُلَامَسَتُهَا تَنْتَابُنِي حَالِه مِن الْجُنُوْن

الاهْدَاب…. لَا أَقْدِر عَلَى وَصَفَهَا هِي وَالْجُفُون

أّااااااه يَا اسْطُوْرَة الْعُمْر …يَاقَنِينِه الْخَمْر

يَالِبَدْر عِنْد الْفَجْر

الْثَّلْج الْابْيَض يَذُوْب فِي الْنُّوْر عِنْد صَدْرِهَا

بُحَيْرَة الْمَرْمَر وَالْزَّبَرْجَد مَرْسُوْمِه عَلَى خِّصَرْهَا

أُعَذِّريُنَي يَادِنْيَا الْهَائِمِيْن

لَقَد رَأَيْتُهَا عِنْد بِدَايَه الْغُرُوْب وَنِهَايَة الْحَنِيْن

لَقَد لَامَسْت كُل هَذَا….أَبْعَد هَذَا أَحَب أَو أَفَكِّر فِي غَيْرِهَا

مَجْنُوْن مِن رَأَهَا…. وَزَار حُلْمَهَا…… وَدَار حَوْل قِصَرِهَا

وَمَازَال يَتَنَفَّس مِثْلِي أَنَا

فِي الْنِّهَايَة هِي أَسْطُورَة الْزَّمَان…. وَعِطْر الْرُّمَّان

وَتُوْهَة الْاحْزَان

نِزَار الْعَاشِق….. وِأُسْطُوْرَتِه

*—*
نزار المصري

14/8/2007

***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن

وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه

أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه

الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

***

شَوَّفَتْك بِنْت بَلَدِي مَن الْسَّيْدِه

*—-*

يااااه

مُدَّي بِالَدِفا أَيْدِيَك

تُلْمَس عَالْبُعَاد أَيْدِي

أَدْفِعي الْدَّم بِحَنَانِك

هايَجْري بُكْرَه فِى وَرِيْدِي

عَدِي ياسمّرا كُل الْخُطُوْط

خَلِّيْنِي أَشُم فِى ضفَايِرّك

رَيِحَة الْبُيُوْت

يَالِلَّى لَاغِيت كُل الْشُّطُوط

نَسِيْت مِن كَلَامِك كُل حُرُوْف الْلُّغَات

جَمَعَتَي كُل حُرُوْف الْكَلَام فِى نَظْرَة عَيْنَيْك

أَنْت مِيِن أَنْت كِدَه؟؟

أَنْت تَوهتَي تَعِب الْسِّنِيْن

كَأَنِّي

شَوَّفَتْك بِنْت بَلَدِي مَن الْسَّيْدِه

وَلَا بِتُبخّري

الْأَيَّام عِنْد الْأَمَام الْحُسَيْن

وَلَا الضفَايَر فِي شُعُوْر بِنْتِي

وَلَا أَقُوْلُك

إِنْت التُوهَة ف مَدِينَتَّى

أَنْت السِّمْرَا أَم الْبِلَاد

وَالْعِبَاد وَخَطَاوِي الْنَّيْل

أَنْت**** مِصْر

أَصْل الْغَنْوَة فِى الْمَوَاوِيْل

يَامَا عُدْت عَلَى الْوَطَن

لَيَال مِن غَيْر قَمَر

وَلِأَنَّه الْوَطَن قَام يُغْنِى

بِالْمُوَال فِي لَيَال الْسَّهَر

الْسَّكَن

يَامَا شَاف مِن ظُلْم الْبَشَر

فَضْل بِيِضْحَك

وَلَوْلَا ضَحِكْتَه كَان زَمَانِه أَنْتَحِر

وَأَحْنَا مُحْتَاجِيْن لِلْأَمَل عَلَشَان الْوِلاد

عَلَشَان جَاي يَوْم

هاتَّنُّوّر تَانِّي زِيْنَة الْبِلَاد

***

رَحَّال زَادَه الْحَرْف

نِزَار الْمِصْرِي

***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن

وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه

أَفْضَلُ الْدُّعَاءِ*** أَلْحَمْدُ لِلّهِ

الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

***

يَارَحَلَّهُ الْصَّيْدِ المَشْئومْهُ؟..
يَاقَوِىُّ الْشَّرِّ المَزُعَوْمِهُ؟
لِمَاذَا.. تَغْتَالُونَ الْحُلُمَ؟..
لَمْ.. قَتَلْتُمْ الْفَارِسَ؟
كُتِبَتْ خَنَاجِرَ الْغَدْرِ فِىْ لَيَالِىَ الْغَابَاتِ وَالْبَرَدِ الْقَارِسِ
وَسَطِ رَائِحَهُ الْفَرَّاءُ..بَيْنَ اسَنَهُ الْسِّهَامِ وَالْرِّمَاحُ
اخْتَلَطَ دَمَّ الْفَارِسَ.. بِخَمْرِ وَنَشْوَةِ الْسِّفَاحْ
كَانَ رُمْحٍ الْغَدْرِ فِىْ الْقَلْبِ قَاسِيْا
وَاصْبَحَ الدَّمْعِ عَلَىَ الْمَحْبُوْبِ نَهَرا قَدِيْمَا. مُتَنَاسِيَا
لَمْ.. اجْتَمَعْتُمْ عَلَىَ كَفَنِ الْفَارِسَ الْحَالِمِ
لِمَاذَا غَدَرْتُمْ؟.. لَمْ بُعْتُمْ الْغَدُ الْمُسْالِمُ
يَا كِلْ قُوَىً الْصَّيْدِ…. لَنْ تَقْتُلُوَا الْامَلِ
وَسِيَتَبدِّدّ فَجَرَ الْلَّيْلِ الْمُظْلِمِ الْظَّالِمُ

*—-*

مِنْ لَسْعَهْ الْزَّمَنِ الْغَدَّارُ

صَدِّقِيْنِىِ… صَدِيقَتَّىْ
فَهَذَا لَيْسَ زَمَانٌ عَزْفْ
وَلَا شَدْوَ عَلَىَ الْاوْتَارَ
لَكِنَّهُ زَمَانٌ ادْمّىْ مَعَازِفَنّا
وَصَارَ زَمَانٌ نَزْفُ
صَدِيقَتَّىْ… قُطِّعَتْ بِيَدِىَ الْاوْتَارَ
وَالْقَيْتَ رُغْمَا عَنّىِ الْنَّاىِ وَالْقِيَثَارِ
وَجَلَسْتُ فَقَطْ اسْتِمَاعِ لالْحَانَ الْغَارِ
وَصِرْتُ لايُشْجيَنّىْ اىَ صَوْتْ
اوْقَفِىْ الْمَعَازِفِ قَلِيْلا
وَاستمَعَىْ مَعِىَ لِعَزْفِ الْصَّمْتِ
استمَعَىْ لانَاشِيدُ الْغَدْرِ
اصْمَتَّىْ فَلَيْلَا
اصْمَتَّىْ مَعِىَ لِهَمْسِ الْقَدْرِ
وَانْتَظِرَىْ لِحُكْمِ الْقَادِرْ
الْمُتَحَكِّمٌ فِىْ كُلِّ امْرٍ

*——*

مَأْسَاهْ الْعُمْرَ!! ضَيَاعِ الْحُلُمَ
كُنْتُ قِطَارُ مَاضٍ بِطَرِيْقِ بِلَا مَحَطّاتِ
وَاصْبَحْتُ حُبِّهِ رَمْلِ مُلْقَاهُ عَلَىَ الْطُّرُقَاتِ
ضَيَاعِ الْحُلُمَ.. عَثَرَاتِ مُتِاهْاتّ
بِمَا كُنْتُ تَحْلُمُ؟
حُلْمِى كَانَ!!! كَانَ!!! كَانَ
لَمْ اعُدْ اتَذَكَّرُ لِانَّهُ اصْبَحَ لَيْسَ بّالامَكَانَ
بُكَاءٍ طَوِيْلٌ بِالْلَّيْلِ مُحَرِّقٍ لِلارْكَانَ
حَتَّىَ تَخَيَّلْ مَاهِيَهْ الْاحْلَامُ
لَمْ يَعُدْ بَاقٍ الَا الالامْ
بِالْلَّهِ عَلَيْكَ… يْاذّاكِرِهُ الْايّامِ
عُوْدِىَ وَلَوْ لِلَحَظَاتِ
فَحُلْمِى اصْبَحَ خَيَالِاتِّ
انَامْ كَثِيْرا لَعَلَىَ احْلَمْ.. بِمَاذَا كُنْتِ تَحْلُمُ؟
وَرَبِّىٓ … هَذَا دَرْبُ مِنْ الْمُسْتَحِيْلَاتِ
ايَّامٍ بِاهِتَهَ… عَقِيْمَهُ.. بَتْرَاءُ
فِىْ الْلَّيْلِ نَظَرا فَقَطْ لِنُّجُوُمِ الْسَّمَاءِ
وَنَهَارٌ كجَرَىْ حِصَانٌ فِىْ الْبَيْدَاءِ

*—*

نِزَارٌ الْمِصْرِيُّ

***
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ

وَأَفْضَلُ الْذِّكْرِ*** لَا إِلَهَ إِلَّا الْلَّهُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.