العاصمة عشق آباد
الموقع
تقع تركمانستان في أقصى الطرف الجنوبي الغربي لجمهوريات آسيا الوسطى، ويحدها من الشمال أوزبكستان وكزاخستان، ومن الجنوب إيران، ومن الجنوب الشرقي أفغانستان، ومن الغرب بحر قزوين.
المساحة الإجمالية
تبلغ مساحتها الكلية 488،100 ألف كلم2، ومعظمها أرض برية.
الحدود البرية
تمتد الحدود التركمانية مع الدول المجاورة 3666 كلم على النحو التالي:[LIST][*]1621 كلم مع أوزبكستان[*]922 كلم مع إيران[*]744 كلم مع أفغانستان[*]379 كلم مع كزاخستان[/LIST]طول الخط الساحلي
يمتد الخط الساحلي الوحيد على امتداد بحر قزوين بطول 1768 كلم.
النزاعات الحدودية
كان بينها وبين كزاخستان نزاع حدودي بري وتمت تسويته عام 2024.
المطالبات البحرية
تطالب تركمانستان باقتسام النفط والثروات الطبيعية الأخرى في بحر قزوين مع كزاخستان.
التضاريس
معظم الأرض صحراء منبسطة. وتتمد صحراء كارا كوم في المنطقة الوسطى، كما تمتد سلسلة جبال كوبيتداج بطول الحدود الجنوبية مع إيران.
ويبلغ ارتفاع أعلى قمة 3139 مترا. وتعتبر منطقة جبال كوبيتداج من المناطق المنكوبة بالزلازل.
الأنهار الرئيسية
جيحون أو أمو داريا هو أهم الأنهار ويبلغ طوله 2400 كلم ويمر جزء منه عبر الجزء الشمالي الشرقي لتركمانستان. ومن الأنهار الرئيسية الأخرى نهر تيجين بطول 1124 كلم، ونهر مورجاب بطول 852 كلم، ونهر أترك بطول 660 كلم. وهناك تنازع مع أوزبكستان حول تقاسم مياه نهر جيحون.
المناخ
صحراوي شبه استوائي، حار وجاف صيفا ومعتدل وجاف شتاء. وتتراوح نسب سقوط الأمطار في شكل ثلوج من 80 ملم في الشمال الغربي إلى 300 ملم في سلسلة جبال كوبيتداج على طول الحدود مع إيران.
لا يزال يعتمد الاقتصاد التركماني على التخطيط المركزي وتحكم الدولة. وتمثل صناعة النفط والغاز الطبيعي والحديد والنسيج أهم الصناعات في البلاد.
الناتج المحلي الإجمالي (تقديرات 2024)
45.11 مليار دولار، وبلغت نسبة نموه السنوي 13%.
التضخم (تقديرات 2024)
11%.
العمالة تقديرات (2004)
2.32 مليون، وأدت سياسة تقليل العمالة الحكومية التي بدأت عام 2024 إلى زيادة معدلات البطالة إلى أن بلغت 60% من مجموع القوى العاملة.
المعادن
الذهب والفضة واليورانيوم والتنجستن والملح البنتونايت والجبس.
"
تركمانستان دولة مكتفية ذاتيا من الطاقة رغم أن بنيتها التحتية وبخاصة في مجالي النفط والغاز بحاجة ماسة للتحديث لكي ترفع من كفاءة الإنتاج والتوزيع
"
الطاقة (تقديرات 2024)
تركمانستان مكتفية ذاتيا من النفط والغاز رغم البنية التحتية القديمة وقلة الصيانة، ويقدر احتياطي النفط بنحو 600 مليون برميل والغاز الطبيعي بنحو 100 تريليون قدم مكعب، وتأتي في الترتيب الخامس عشر على مستوى العالم.
الزراعة
تمثل 24.4% من إجمالي الدخل المحلي، والقطن من أهم المحاصيل. كما تضاعفت المساحات المزروعة بالحبوب والقمح بصفة أساسية إلى ثلاثة أضعاف بعد الحقبة السوفياتية. ومع ذلك فإن معظم الأراضي الزراعية رديئة الجودة وتحتاج إلى ري، ولم تلب بنية الري التحتية وسياسات استغلال الأرض هذه الحاجة.
الصيد
لا يعتد به ويعتمد إلى حد كبير على سمك الرنجة أو الإسبرط من بحر أزوف.
الصناعة
تمثل 33.9% من إجمالي الدخل المحلي، وأهم الصناعات معالجة الوقود والنسيج المعتمد على القطن والأغذية والآلات وتشكيل المعادن. وقد أدى اكتمال مصنع للحديد والصلب -مولته تركيا- إلى زيادة إنتاج الصلب الخام.
الخدمات
تمثل 41.7% من إجمالي الدخل المحلي، ويخضع النظام المالي لسيطرة الدولة الكاملة. ويضم قطاع البنوك 12 بنكا وطنيا يشرف عليها البنك المركزي. وتحتكر شركة تأمين وحيدة تديرها الدولة معظم قطاع التأمين.
العلاقات الاقتصادية الخارجية
معظم العلاقات الاقتصادية الخارجية بين تركمانستان والعالم الخارجي متعلقة بالنفط والغاز الطبيعي والقطن والمنسوجات. وتعتبر الولايات المتحدة أهم شريك في هذا المجال، تليها روسيا والصين واليابان.
الدين الخارجي
بلغ عام 2000 ما بين 2.4 – 5 مليارات دولار أميركي.
مثل بقية المعلومات التي طرحتها عن هذه الدولة
الحب الخالد …شكرا جزيلا