جماعة شيعية تحذر الشركات العاملة في ميناء مبارك الكويتي
الاحد 17 يوليو 2024
الاحد 17 يوليو 2024
: حذرت كتائب "حزب الله" الشيعية العراقية الشركات العاملة في مشروع ميناء مبارك الكويتي من الاستمرار في العمل هناك، مطالبة الحكومة العراقية باتخاذ مواقف مناسبة لمنع أعمال البناء.
وقالت هذه الكتائب، في بيان نشر على موقعها الإلكتروني: "نحذر الشركات العاملة في مشروع بناء الميناء الكويتي من الاستمرار بالعمل".
وأضافت: "مثلما لم ينسَ الشعب الكويتي ما تعرض له من نظام صدام، فإن الشعب العراقي لم ينس مواقف حكومة آل صباح كدعم نظام صدام في محرقة حرب السنوات الثمانية ضد إيران وفتح الأراضي والأجواء الكويتية أمام القوات الأمريكية لاحتلال العراق"، وتابع البيان، "لن ينسى الشعب العراقي ما تقوم به حكومة الكويت الآن من بناء ميناء لخنق العراق اقتصاديا".
وطالبت المجموعة المسلحة الشيعية الحكومة العراقية بالضغط على الجانب الكويتي واتخاذ المواقف المناسبة التي من شأنها منع حكومة الكويت من استهداف العراق شعبا وأرضا"،.
ويؤكد الأميركيون أن هذه المجموعة التي تبنت في الأسابيع الماضية هجمات ضد جنود أمريكيين، تتلقى الدعم بالأسلحة والتمويل من إيران.
يذكر أن بغداد تطالب بوقف بناء ميناء مبارك الكويتي، الذي وصل العمل فيه إلى نسبة 14%، بحسب وزير النقل العراقي هادي العامري، كونه يغلق القناة الملاحية للموانئ العراقية، وتنفذ شركة هيونداي الكورية الجنوبية بناء المشروع.
وشهدت العلاقات بين بغداد والكويت التي كانت بوابة لعبور القوات الأمريكية إلى العراق عام 2024، تحسنا ملموسا في السنوات القليلة الماضية، إذ بدا وكأنها تتجاوز تداعيات الاجتياح العراقي للكويت أيام نظام صدام حسين عام 1990، ولا يزال يتحتم على العراق الاعتراف رسميا بحدود الكويت البرية والبحرية، ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي أجراه مجلس الأمن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883، وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، إلا أنه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج.
وقالت هذه الكتائب، في بيان نشر على موقعها الإلكتروني: "نحذر الشركات العاملة في مشروع بناء الميناء الكويتي من الاستمرار بالعمل".
وأضافت: "مثلما لم ينسَ الشعب الكويتي ما تعرض له من نظام صدام، فإن الشعب العراقي لم ينس مواقف حكومة آل صباح كدعم نظام صدام في محرقة حرب السنوات الثمانية ضد إيران وفتح الأراضي والأجواء الكويتية أمام القوات الأمريكية لاحتلال العراق"، وتابع البيان، "لن ينسى الشعب العراقي ما تقوم به حكومة الكويت الآن من بناء ميناء لخنق العراق اقتصاديا".
وطالبت المجموعة المسلحة الشيعية الحكومة العراقية بالضغط على الجانب الكويتي واتخاذ المواقف المناسبة التي من شأنها منع حكومة الكويت من استهداف العراق شعبا وأرضا"،.
ويؤكد الأميركيون أن هذه المجموعة التي تبنت في الأسابيع الماضية هجمات ضد جنود أمريكيين، تتلقى الدعم بالأسلحة والتمويل من إيران.
يذكر أن بغداد تطالب بوقف بناء ميناء مبارك الكويتي، الذي وصل العمل فيه إلى نسبة 14%، بحسب وزير النقل العراقي هادي العامري، كونه يغلق القناة الملاحية للموانئ العراقية، وتنفذ شركة هيونداي الكورية الجنوبية بناء المشروع.
وشهدت العلاقات بين بغداد والكويت التي كانت بوابة لعبور القوات الأمريكية إلى العراق عام 2024، تحسنا ملموسا في السنوات القليلة الماضية، إذ بدا وكأنها تتجاوز تداعيات الاجتياح العراقي للكويت أيام نظام صدام حسين عام 1990، ولا يزال يتحتم على العراق الاعتراف رسميا بحدود الكويت البرية والبحرية، ويحتج العراق بصورة خاصة على ترسيم الحدود الذي أجراه مجلس الأمن الدولي عام 1993 ضمن القرار 883، وهو يبدي استعداده للاعتراف بحدود الكويت البرية، إلا أنه يطالب بتوسيع منفذه البحري على الخليج.
منقول …………..
هذه بداية الخطة لاجتياح الكويت ثم السعودية والبحرين من قبل الشيعة في تنفيذ الخطة الخمسينية لتصدير الثورة الخمينية
وما ميناء مبارك الا ستار وحجة ……..وهم بانفسهم يفضحون يقولون الكويت ساعدت العراق ضد ايران ………..عناصر تمولها ايران وتنفيذ شيعة العراق ………وهي عصابات اجرامية
فيكفي طيبة يا حكومة الكويت ولا تتحالفوا مع الشيعة وتخلصوا من الخونة في الداخل واستعدوا …………..والانذار لحكومة المملكة الخلايا في الشرقية جاهزة وعناصر مقتدى وفيلق غدر مستعدين
فهل انتم مستعدون ………….الله المستعان ربي اجعل كيد الشيعة في نحورهم اااااااااااااامين
الاخت متابعة برق
الله يعطيك العافية
ومشكورة جدا
وفقك الله فيما تبذلينه من جهد
موفقة
حسبي الله ونعم الوكيل….
مشكورة اخت متابعة لبرق على ما افدتينياه…