وذكرت أن قربى أمدها بوثائق قال إنها رسمية تكشف أن أيا من موظفى الدولة يرفض حضور المؤتمرات التى يعقدها الأسد أو الخروج فى مسيرات مؤيدة له، يتم خفض راتبه ويعتبر متغيبا عن العمل.
وأشارت الشبكة إلى أنها لم تتأكد من صحة هذه الوثائق، بالإضافة إلى أن الحكومة السورية لم تعلق عليها حتى الآن.
وقال قربي، الذى يقيم فى مصر حاليا، إن المنظمة الحقوقية تلقت شكاوى العشرات من طلاب الجامعات من جميع أنحاء سوريا يؤكدون فيها انه تم إجبارهم على حضور التجمعات والمسيرات وفى حالة رفضهم للخروج يتم إلغاء درجاتهم واعتمادهم الأكاديمى لهذا العام.
وأضاف القربى أن المديرين التنفيذيين فى الشركات المؤيدة للأسد مثل شركة الاتصال "سيريتل" المملوكة لرجل الأعمال رامى مخلوف يجبرون الموظفين على حضور الاجتماعات الحاشدة.
وكان التلفزيون السورى عرض مقاطع تظهر انضمام الآلاف من المواطنين للمسيرات المؤيدة للنظام الحاكم فى درعا وحلب وحمص. وأشارت الشبكة إلى انه بالرغم من هذه المقاطع إلا أن القتال احتدم فى المدن السورية الكبرى وأسفر القتال عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة العديد.
وقال قربى انه تم اعتقال العشرات من المحتجين امس الثلاثاء قبيل تنظيم مسيرة سلمية فى مدينة حلب.
الف شكر سيدتي الكريمه على الخبر
ولكن الوضع بسوريا مختلط وغير مفهوم
يا رب يرجع الأمن والأمان لأهلنا بسوريا يا رب
اشكرك اختي على الموضوع
أخوك ساري
بس اذا ممكن توضحلي كيف الوضع
بسوريا مختلط وغير مفهوم
بس اذا ممكن توضحلي كيف الوضع
بسوريا مختلط وغير مفهوم
الخبر صحيح الف بالمائة ……………………….الذين خرجوا (تاييدا لبشار )) مجبرون على ذلك وان الشعب السوري ضاق بالنظام منذ ما يقارب خمسين سنة ……………………فعلا هؤلاء الناس اجبروا وهذه حقيقة
وازيدك من الشعر بيت ان الذين ظهروا على التلفزيون السوري وهم راجعون الى بيوتهم على حد كذب التلفزيون النظام هم اساسا ليسوا اصحاب المدن والبيوت ………………………………هم اصلا الطائفة العلوية واتضح هذا من لهجتهم وهذا ما وضحه الدكتور محمود الدغيم …………………..قال انهم من جبل العلويين (لا اذكر الاسم المهم هم من الطايفة العلوية ) ……………………………ويستمر الكذب الى ان ياتي نصر الله وينقشع الضباب عن سورية الابية