تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حمله امريكيه شرسه .على السعوديه .لانهاء مقاطعتها لاسرائيل

حمله امريكيه شرسه .على السعوديه .لانهاء مقاطعتها لاسرائيل 2024.

  • بواسطة
صعد عدد من النواب الأمريكيين هجومهم على السعودية وطالبوا ادارة الرئيس جورج بوش بالضغط على المملكة للتخلي عن مقاطعة “اسرائيل”، وتعزيز تأييدها للحرب التي تقودها الولايات المتحدة باسم “مكافحة الارهاب”، كما جددت لجنة استشارية امريكية دعوتها الإدارة للضغط على السعودية وادانتها بدعوى انتهاك “الحرية” الدينية، لكن مستشار ولي العهد السعودي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز للشؤون الخارجية عادل الجبير أكد أن السعودية ستبقى دولة ملكية اسلامية.

وتقدم عشرة من نواب الكونجرس منهم خمسة من اعضاء مجلس النواب وخمسة من مجلس الشيوخ بينهم زعيم الأغلبية في المجلس توم داشيل برسالتين منفصلتين الى وزير التجارة الأمريكي روبرت زوليك يطالبون فيهما بالتشدد مع السعودية قبل ان تنضم الى منظمة التجارة العالمية.

وكتب المشرعون اعضاء مجلس النواب يقولون “هذه المفاوضات فشلت في ايجاد علاج كامل لمشاركة السعودية في مقاطعة الجامعة العربية ل “اسرائيل” وتأييدها لها. وهذا غير مقبول، وأشاروا الى ان القانون الأمريكي يسمح لوزير التجارة الأمريكي بأن “يعارض بشدة” ان تنضم لمنظمة التجارة العالمية أي دولة “تفرض أو تلتزم أو تؤيد” مقاطعة مثل التي تفرضها الجامعة العربية على “اسرائيل”.

في غضون ذلك جددت لجنة استشارية ضغوطها على الحكومة الأمريكية لحملها على اعلان السعودية “بلدا يثير قلقا خاصاً على صعيد حرية العبادة”، وجدد الطلب لدى وزير الخارجية كولن باول، رئيس “لجنة حرية العبادة الدولية” مايكل يونج كما اوضحت اللجنة التي تتولى تقديم المشورة للحكومة الأمريكية في بيان اصدرته الليلة قبل الماضية جاء فيه ان “الانتهاكات المستمرة والمنهجية والفاضحة لحقوق حرية المعتقد والدين والتعبير من قبل النظام السعودي تبرر ادراج هذا البلد في هذه اللائحة”.

على الجانب السعودي أكد عادل الجبير مستشار ولي العهد الأمير عبدالله ان بلاده “تستحدث اصلاحات سياسية واجتماعية لكنها ستبقى دولة ملكية ملتزمة بالاسلام”، وقال الجبير في كلمة امام مجلس “سياتل للشؤون العالمية” امس “ان بعض اولئك الذين يطالبون بالاصلاح من خارج البلاد يريدون فصل الدين عن الدولة وهم في ذلك مثل من يقول: الفاتيكان دولة ومقر للكنيسة الكاثوليكية وعلينا ان نفصل بينهما” وأضاف “والقول بأنه سيكون لكم بابا لقضاياكم السياسية، وبابا يتعامل مع القضايا الدينية والاثنان سوف لا يجتمعان أبداً، وذلك لن يحدث، كما أكد الجبير ان مواطني السعودية ينظرون الى الملك والى الأسرة الحاكمة كرمز للوحدة الوطنية.

اخي الكريم
برق
يعطيك الف عاافية على الخبر
بإنتظار جديدك دوما
تحياتي لك
اليزا
بـــــــــ ـ ـ ـــرق

العوافي ع الموضوع

تحياتي قمرهم كلهم

متهـــورهـ

مشكوووور برق
لا خلا ولا عدم من مواضيعك المستجدة دائــــــــماً
ودمت بود
اليزا
يعطيك العافيه على مروورك العطر
تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.