القدس المحتلة – الوكالات: قيدت الشرطة الاسرائيلية دخول المصلين لاداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، وسمحت بذلك فقط لمن هم فوق 50 عاما من الرجال من المقدسيين والعرب الاسرائيليين، ولم تضع قيودا على النساء. وهذه هي المرة الثالثة التي تفرض فيها قيود على دخول المصلين في اسبوع واحد. وطالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الفلسطينيين بمنع المستوطنين من دخول حرم المسجد الاقصى «بأي طريقة كانت»، مشددا على اهمية القدس التي «بدونها لن تكون هناك دولة» فلسطينية. وقال عباس في كلمة القاها امام المؤتمر الثاني لإقليم حركة فتح في القدس «مؤتمر الدفاع عن الأقصى والقدس» الذي عقد في مقر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في مدينة البيرة بالضفة الغربية «لا يكفي أن نقول جاء المستوطنون، بل يجب منعهم من دخول الحرم بأي طريقة كانت، فهذا حرمنا وأقصانا وكنيستنا لا يحق لهم دخولها وتدنيسها». واكد «مكانة القدس المركزية لدى كل العرب والمسلمين والمسيحيين حيث للقدس نكهة خاصة وطعم خاص، ليس في قلوبنا فحسب بل في قلوب كل العرب والمسلمين والمسيحيين، والقدس هي درة التاج، وهي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين وبدونها لن تكون هناك دولة».
واذ شدد على «ضرورة أن يكون الفلسطينيون يداً واحدة من أجل أن نحمي القدس»، اكد ان «الوضع الآن لا يحتمل ومن الضروري أن يكون لدينا مطلب واحد فقط هو أن نحمي القدس».
وقيدت الشرطة الاسرائيلية دخول المصلين لاداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، وسمحت بذلك فقط لمن هم فوق 50 عاما من الرجال من المقدسيين والعرب الاسرائيليين، ولم تضع قيودا على النساء.
وهذه هي المرة الثالثة التي تفرض فيها قيود على دخول المصلين في اسبوع واحد.
وقالت الناطقة باسم الشرطة الاسرائيلية لوبا السمري «بعد ان اجتمعت قيادة شرطة القدس وقيمت الاوضاع وبعد ورود معلومات حول نية شبان عرب الاخلال بالنظام خلال صلاة ظهر الجمعة في الحرم القدسي الشريف، تقرر السماح فقط للرجال ممن هم فوق الخمسين عاما بالدخول للصلاة في الحرم القدسي، اما النساء فلن يتم فرض اي قيود عمرية عليهن». واضافت الناطقة «قامت قوات معززة من الشرطة بالانتشار منذ ساعات الصباح الباكر بشتى انحاء القدس الشرقية والبلدة القديمة وذلك منعا لأية محاولة للقيام بالإخلال بالنظام».
وحذرت الناطقة «بان الشرطة ستتعامل بحزم وصرامة ضد كل من تسول له نفسه فعل اي شيء للاخلال بالنظام».
واقامت الشرطة حواجز على كل مداخل المدينة وفي الازقة، وضيقت الخناق على المدينة، والحياة والتجارة، ومنعت التوقف بالقرب من مداخلها.
واكدت الناطقة ان خمسة آلاف صلوا الجمعة في المسجد الاقصى، كما صلى المئات عند بوابات البلدة القديمة.
وجرى توتر ومناوشات قبل الصلاة عند باب السلة بين الشرطة وعدد ممن لا يستطيعون الدخول، وجرى اعتقال احد الرجال العرب، وفق الشرطة.
ومنذ الثالث من اكتوبر، عشية عيد الاضحى وعيد الغفران اليهودي، تعيش مدينة القدس في حالة حصار شرطي ومواجهات شبه يومية. كما تجدد الشرطة قيودها على دخول المصلين المسلمين الى الاقصى وتمنع دخول النساء قبل الحادية عشرة صباحا خلال زيارة اليهود والاجانب الى باحات الاقصى.
وقالت الشرطة «ان القطار الخفيف تعرض للرشق بالحجارة الجمعة في حي شعفاط».
من جهة ثانية اوضحت الشرطة «ان شبانا من اليهود المتدينين الحريديم قاموا بعد ان انهوا احتفالات (سمحات هتوراه) باشعال النار في حاويات قمامة وسط مدينة القدس وسدوا الطريق لمنع مرور السيارات وقاموا برشق الحجارة تجاه قوات الشرطة التي هرعت الى المكان، مما حدا بالقوات الى تفريقهم باستخدام وسائل التفريق وخراطيم المياه». وتابعت الناطقة «واثناء ذلك مر شابان عربيان من الشارع وقام بضعة يهود بهتافات مناوئة تجاههما مما اثار الرعب لدى العربيين اللذين دخلا مبنى مدرسة مجاورة هربا من الجموع. وقامت قوة من الشرطة بإخراجهما ومساندتهما ورافقتهما حتى خروجهما من هناك». واضافت ان الشرطة فتحت الشارع «وعاد الهدوء ليسود المكان».
واذ شدد على «ضرورة أن يكون الفلسطينيون يداً واحدة من أجل أن نحمي القدس»، اكد ان «الوضع الآن لا يحتمل ومن الضروري أن يكون لدينا مطلب واحد فقط هو أن نحمي القدس».
وقيدت الشرطة الاسرائيلية دخول المصلين لاداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، وسمحت بذلك فقط لمن هم فوق 50 عاما من الرجال من المقدسيين والعرب الاسرائيليين، ولم تضع قيودا على النساء.
وهذه هي المرة الثالثة التي تفرض فيها قيود على دخول المصلين في اسبوع واحد.
وقالت الناطقة باسم الشرطة الاسرائيلية لوبا السمري «بعد ان اجتمعت قيادة شرطة القدس وقيمت الاوضاع وبعد ورود معلومات حول نية شبان عرب الاخلال بالنظام خلال صلاة ظهر الجمعة في الحرم القدسي الشريف، تقرر السماح فقط للرجال ممن هم فوق الخمسين عاما بالدخول للصلاة في الحرم القدسي، اما النساء فلن يتم فرض اي قيود عمرية عليهن». واضافت الناطقة «قامت قوات معززة من الشرطة بالانتشار منذ ساعات الصباح الباكر بشتى انحاء القدس الشرقية والبلدة القديمة وذلك منعا لأية محاولة للقيام بالإخلال بالنظام».
وحذرت الناطقة «بان الشرطة ستتعامل بحزم وصرامة ضد كل من تسول له نفسه فعل اي شيء للاخلال بالنظام».
واقامت الشرطة حواجز على كل مداخل المدينة وفي الازقة، وضيقت الخناق على المدينة، والحياة والتجارة، ومنعت التوقف بالقرب من مداخلها.
واكدت الناطقة ان خمسة آلاف صلوا الجمعة في المسجد الاقصى، كما صلى المئات عند بوابات البلدة القديمة.
وجرى توتر ومناوشات قبل الصلاة عند باب السلة بين الشرطة وعدد ممن لا يستطيعون الدخول، وجرى اعتقال احد الرجال العرب، وفق الشرطة.
ومنذ الثالث من اكتوبر، عشية عيد الاضحى وعيد الغفران اليهودي، تعيش مدينة القدس في حالة حصار شرطي ومواجهات شبه يومية. كما تجدد الشرطة قيودها على دخول المصلين المسلمين الى الاقصى وتمنع دخول النساء قبل الحادية عشرة صباحا خلال زيارة اليهود والاجانب الى باحات الاقصى.
وقالت الشرطة «ان القطار الخفيف تعرض للرشق بالحجارة الجمعة في حي شعفاط».
من جهة ثانية اوضحت الشرطة «ان شبانا من اليهود المتدينين الحريديم قاموا بعد ان انهوا احتفالات (سمحات هتوراه) باشعال النار في حاويات قمامة وسط مدينة القدس وسدوا الطريق لمنع مرور السيارات وقاموا برشق الحجارة تجاه قوات الشرطة التي هرعت الى المكان، مما حدا بالقوات الى تفريقهم باستخدام وسائل التفريق وخراطيم المياه». وتابعت الناطقة «واثناء ذلك مر شابان عربيان من الشارع وقام بضعة يهود بهتافات مناوئة تجاههما مما اثار الرعب لدى العربيين اللذين دخلا مبنى مدرسة مجاورة هربا من الجموع. وقامت قوة من الشرطة بإخراجهما ومساندتهما ورافقتهما حتى خروجهما من هناك». واضافت ان الشرطة فتحت الشارع «وعاد الهدوء ليسود المكان».
لو كان في وقتنا هذا من هم مثل صلاح وعمر
ما كان هذا حالناااا
كان الله في عون أهلنا في فلسطين..
اللهم انصر فلسطين و دمر الأرض من تحت أقدام الصهاينة..
شكرا لك على نقل الخبر يا راقي..
نورت القسم..