تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سونيت 74

سونيت 74 2024.

سونيت 74
وليم شكسبير

كن راضيا حينما أقع في قبضة القدر
التي ستأخذني بعيدا مجردا بلا رجعة،
سيبقى لحياتي بهذه القصيدة بعض المشاركة
وستبقى دائما للذكرى معك.
.
وحين تعيد قراءة هذه القصائد، سترى يابن التراب من جديد
نفس الجزء الذي كرسته لك:
فالتراب لا يجني سوى التراب الذي يستحقه؛
إن روحي ملك لك، وهي أفضل جزء في كياني.
.
هكذا ترى إنك لم تفقد شيئاً سوى سقط متاح الدنيا،
فريسة الديدان، جسدي الذي يكون ميتا،
الغزو الجبان لسكين ذلك التعس،
إنه شيء أشد وضاعة من أن تذكره.
.
قيمته في الروح التي تعيش فيه،
وهي في هذه القصيدة التي تحيا معك.

يسلمووووووووووووووو
أخي الكريم سلطان الشمال

أشكر لك مرورك الكريم علي الموضوع
لك أحترامي وتقديري

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.