لايزال العلم الحديث يحاول سبر بعض أسرار الهدي النّبويّ، ويكتشف بين الحين والآخر الفوائد العظيمة للسنن والفرائض والتّعاليم الإسلامية، كان من بينها ما أشارت إليه مصادر طبية حول فوائد المسح على رأس اليتيم طبيًا، وفوائد المسح على الرأس أثناء الوضوء.
أشار الدكتور سعد شلبي، أستاذ الطب التكميلي والجهاز الهضمي والكبد في المركز القومي للبحوث بالقاهرة، إلى أنّ الوضوء خمس مرّات يقضي تمامًا على آلام الصُّداع، وأنّه أثناء الوضوء يتم الضّغط على مراكز معيّنة في الوجه، ما يؤدّي إلى إفراز الأندروفينات الّتي تفرز المورفينات الطبيعية المسؤولة عن شعور الإنسان بالسّعادة ويختفي القلق، كما أنّ مسح الرأس ينشط مسارات الطّاقة المختلفة بطول الجسم من الرأس إلى القدمين.
ونقلت صحيفة “البيان” الإماراتية في عددها الصّادر الإثنين الماضي، عن الدكتور نيل سولو قوله: إنّ اللّمس هو أكثر علاج موجود في الدّنيا يعطي آثارًا إيجابية للطّرفين المتلامسين، معطى اللمس ومستقبل اللّمس في ذات الوقت. مؤكّدًا أنّ منطقة الرأس هي منطقة طاقة الاتصال المحيطي بالآخرين، ففيها الجهاز العصبي، وفيها الدماغ الّذي توجد فيه جميع الأعضاء في مناطق مختلفة منه، وهو منطقة كرامة الإنسان. وأضاف الدكتور سولو أنّ اليد اليمنى تحتوي على شحنات إيجابية، وعندما يضع الشّخص يده على رأس اليتيم يحدث اتصال بينهما، فهو عند المَسح يقوم بإزاحة وإزالة الشّحنات السّلبية الّتي يحملها ذهن اليتيم، وبتكرار تلك العملية يهدأ ذهن اليتيم ويطمئن ويرتاح جسده. ويضيف بالقول: البديع في تلك العملية أنّه يحدث لكلا الشّخصين “الماسح واليتيم” علاج عضوي من جرّاء تلك العملية. وأنّه هنا يكمن الإعجاز في عملية المسح، فهو ينشّط مسارات الطّاقة المختلفة لدى الإنسان، ويعطي آثارًا إيجابية لكلا الطّرفين المتلامسين، ويبيّن الأثر الكبير لليد اليمنى في عملية المسح.
يذكر أنّ عملية المسح وإمرار اليد على الرأس، يُمارسها المسلم يوميًا خمس مرّات أثناء وضوئه لأداء صلاة الفرض فضلاً عن النّوافل. وأنّ استخدام اليد اليمنى لأداء تلك الشّعيرة في الوضوء هو ما أمرنا به الله عزّ وجلّ في قوله تعالى: {وَامْسحُواْ بِرُؤُوِسكُمْ}؛ ولأنّ اليد اليُمنى تستخدم في السّلام على الآخرين وتتصل بهم، نالت شرف المَسح على أهم عضو في جسم الإنسان وهو الرأس.
أشار الدكتور سعد شلبي، أستاذ الطب التكميلي والجهاز الهضمي والكبد في المركز القومي للبحوث بالقاهرة، إلى أنّ الوضوء خمس مرّات يقضي تمامًا على آلام الصُّداع، وأنّه أثناء الوضوء يتم الضّغط على مراكز معيّنة في الوجه، ما يؤدّي إلى إفراز الأندروفينات الّتي تفرز المورفينات الطبيعية المسؤولة عن شعور الإنسان بالسّعادة ويختفي القلق، كما أنّ مسح الرأس ينشط مسارات الطّاقة المختلفة بطول الجسم من الرأس إلى القدمين.
ونقلت صحيفة “البيان” الإماراتية في عددها الصّادر الإثنين الماضي، عن الدكتور نيل سولو قوله: إنّ اللّمس هو أكثر علاج موجود في الدّنيا يعطي آثارًا إيجابية للطّرفين المتلامسين، معطى اللمس ومستقبل اللّمس في ذات الوقت. مؤكّدًا أنّ منطقة الرأس هي منطقة طاقة الاتصال المحيطي بالآخرين، ففيها الجهاز العصبي، وفيها الدماغ الّذي توجد فيه جميع الأعضاء في مناطق مختلفة منه، وهو منطقة كرامة الإنسان. وأضاف الدكتور سولو أنّ اليد اليمنى تحتوي على شحنات إيجابية، وعندما يضع الشّخص يده على رأس اليتيم يحدث اتصال بينهما، فهو عند المَسح يقوم بإزاحة وإزالة الشّحنات السّلبية الّتي يحملها ذهن اليتيم، وبتكرار تلك العملية يهدأ ذهن اليتيم ويطمئن ويرتاح جسده. ويضيف بالقول: البديع في تلك العملية أنّه يحدث لكلا الشّخصين “الماسح واليتيم” علاج عضوي من جرّاء تلك العملية. وأنّه هنا يكمن الإعجاز في عملية المسح، فهو ينشّط مسارات الطّاقة المختلفة لدى الإنسان، ويعطي آثارًا إيجابية لكلا الطّرفين المتلامسين، ويبيّن الأثر الكبير لليد اليمنى في عملية المسح.
يذكر أنّ عملية المسح وإمرار اليد على الرأس، يُمارسها المسلم يوميًا خمس مرّات أثناء وضوئه لأداء صلاة الفرض فضلاً عن النّوافل. وأنّ استخدام اليد اليمنى لأداء تلك الشّعيرة في الوضوء هو ما أمرنا به الله عزّ وجلّ في قوله تعالى: {وَامْسحُواْ بِرُؤُوِسكُمْ}؛ ولأنّ اليد اليُمنى تستخدم في السّلام على الآخرين وتتصل بهم، نالت شرف المَسح على أهم عضو في جسم الإنسان وهو الرأس.
الوكالات
سبحان الخالق
ما أمرنا بشيء إلا وفيه خير لنا
شكراً لك عزيزتي على الموضوع القيم
ينقل للقسم الأنسب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
ما شاء الله
مقالة طيبة ومفيدة
وفقكم الله لما يُحِب ويرضى
ما شاء الله
مقالة طيبة ومفيدة
وفقكم الله لما يُحِب ويرضى
جزاك الله خيرا