السلام عليكم
معنا اليوم حديثا قال عنه الألباني في بعض كتبه أنه منكر وفي بعضها الآخر أنه ضعيف ولعل الاختلاف يرجع لاختلاف سند الحديث (يعني سلسلة الرواة الذين نقلوا الحديث) أو لأسباب اخرى لا أعلمها فلست خبيرا في علم الحديث لكن ما أعلم أنه ربما نجد الحديث له عدة روايات بل وربما وجدنا له عدة أسانيد.
نص الحديث :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
معنا اليوم حديثا قال عنه الألباني في بعض كتبه أنه منكر وفي بعضها الآخر أنه ضعيف ولعل الاختلاف يرجع لاختلاف سند الحديث (يعني سلسلة الرواة الذين نقلوا الحديث) أو لأسباب اخرى لا أعلمها فلست خبيرا في علم الحديث لكن ما أعلم أنه ربما نجد الحديث له عدة روايات بل وربما وجدنا له عدة أسانيد.
نص الحديث :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
(((من آذى ذميا فأنا خصمه ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة )))
ولا يفهم من هذا أحد أن أهل الذمة لا حق لهم في الإسلام
بل حقهم محفوط بنصوص كثيرة ,
لكن الكلام يدور حول صحة هذا الحديث تحديدا.
ومما يدل على حفظ حق أهل الذمة قول النبي صلى الله عليه وسلم ::
(((من ظلم معاهدا أو انتقصه حقا أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه فأنا حجيجه يوم القيامة حسن أخرجه أبو داود والبيعقي وزاد فيه: وأشار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأصبعه إلى صدره ألا ومن قتل معاهدا له ذمة الله وذمة رسوله حرم الله عليه ريح الجنة وإن ريحها لتوجد من مسيرة سبعين خريفا واسناده جيد)))
هذا والله أعلم
انشر لغيرك
بارك الله فيك وجزاك كل خير اخي احمد
جزاكم الله خير وبارك فيكم
جزاك الله خيرا