تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فضيحة من العيار الثقيل :اقصاء رشيد نكاز من الرئاسيات

فضيحة من العيار الثقيل :اقصاء رشيد نكاز من الرئاسيات 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عرض المرشح الحر للانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر “رشيد نكاز” للإقصاء عن طريق مؤامرة سياسية من طرف النظام الجزائري على أقرب تقدير، وذلك بعد ان تم اختطاف أخيه من على سيارة كان تقل استمارات التوقيع، واختفاء سيارته أمام المقر الدستوري بالجزائر محملة هي الأخرى بالاستمارات بلغ عددها 620000 أي بما يفوق 2000 توقيع عن النصاب القانوني للترشح في الجزائر. وبقي “رشيد نكاز” إلى غاية منتصف الليل ينتظر قدوم استمارات التوقيع، كما حاول الاتصال عديد المرات بأخيه، فقط كانت اجابة واحدة من أخيه الذي صرح “أن هناك مشكلة” (اختطاف) على الارجح..
و تنفيدا لمؤامرة مدروسة تم منح ساعة اظافية للمترشح الحر “نكاز” الذي راهن عليه الشباب الجزائري و راهن هو الاخر على الشباب؛ لكن دائما فاجعة اختفاء استمارات التوقيعات في ضروف غامضة تدكرنا بسنوات الرصاص في الجزائر بعد الانقلاب العسكري سنة 1991 كانت العنوان الابرز. ما عجل باقصائه من سباق الرئاسيات في الجزائر و هو الذي تنازل على جنسيته الفرنسية وآمن بالديمقراطية الوهمية في الجزائر، قبل أن يتفاجأ بمؤامرة خبيثة من طرف النظام وذلك في سبيل اخلاء الطريق للرئيس المقعد “بوتفليقة” وحلفائه على وقع انتخابات مزيفة كما جرت العادة..

وفي رد على اقصائه من السباق صرح “نكاز” بعين الواثق في الوهم الديمقراطي الجزائري، أنه سيلجأ إلى القضاء الجزائري للإنصافه بعد ايجاد اخيه المختطف، في وقت لم تنصفه تصريحاته التقدمية على المنابر الاعلامية الجزائرية بعدما وعد بفتح الحدود مع المغرب واعادة المغرب العربي إلى الحياة عبر فك عقدة الجزائر، و كذا اعتماد الدبلوماسية مكان القرارات العسكرية الدكتاتورية الجزائرية…
لتكتمل المسرحية التراجيدية الجزائرية و يتم اغتيال الديمقراطية على شرف العسكر إلا انه لن تسلم الجرة ككل مرة…




انتهى النقل
و عرف رشيد نكاز بدفاعه عن المنقبات في فرنسا و ترشحه لرئاسيات 2024 في فرنسا و هاهو التاريخ يكرر نفسه اذ كان يخزن الاستمارات لترشحه في محموله و تمت سرقته
فهل اتبع النظام الجزائري سياسة فرنسا حينها ام ان رشيد نكاز اعجب بدور الضحية فكرر الفعلة منسحبا بطريقة تجذب الانظار؟؟

خسر الجنسيه الفرنسيه من اجل خوض تجربه مصيرها الفشل
اذا كان بوتفليقه مسيطر علي الوضع الرئاسي .. مستحيل ان ينجح احد في الأنتخابات او حتى يتقرب من الترشح

لو انه بقي في فرنسا
واستمر في دفاعه عن المنقبات .. لكان افضل له هههه

او يثبت وجوده في الجزائر من خلال اعماله الخيريه والمشاريع .. ويكسب سمعه قويه
ربما تفيده في المستقبل الرئاسي …

شكراا لك

تحياتي

كل من هب ودب اصبح يريد ان يكون رئيسا
احد المترشحين برنامجه النتخابي كالاتي :
تطبيع العلاقات مع اسرائل وبناء جدار عازل على الحدود المغربيه وفتح بوابه للعبور فقط حتى لايتم تهريب المخدرات الينا
والزام الفتيات بالخدمه العسكريه ليس فقط الشباب ههههه -انا حوريكم لما
ارجع من الخدمه العسكريه هههه-
وتنظيم الجزائر لبطولة كأس العالم لكرة القدم فخلال الفترة بين 2026و2030
باركونا يا جماعه
على فكرة هذا المرشح مستواه الدراسي 2ثانوي وكان يعمل حلاقا
فترك مهنته ومشغول بحملته الانتخابيه
الله يوفقه
كما يقال رشيد نقاز رجل هزم دولتين وفضحهما
الدولة الفرنسية التي تتشدق بالديمقراطية وحقوق الانسان ودولة المافيا البوتفليقية

نقاز كان امل الشباب الجزائري
الكل كان متشوق لان ينتخب لاول مرة في حياته والآن بعد اقصائه انتهى الامل
من يدعي ان قصة اختطاف اخيه والسيارة التي تحمل استمارات التوقيعات فقط لانه لم يستطع جمع التوقيعات فهذا هو السخف فهو معروف انه رجل اعمال ثري ويستطيع شراءها ان شاء ولايتعب حتى في جمعها ورفض دعم مسؤولين وضباط حتى لايكون لاحد فضل عليه واعتمد على نفسه

يوم السبت ستكون له ندوة صحفية في ساحة البريد المركزي بالعاصمة وسيطالب بترسيم ترشحه للانتخابات لان التوقيعات موجودة عنده الان والسيارة كانت داخل مقر المجلس الدستوري يعني هي تحت مسؤوليته

على العموم عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم … سناريو احمد طالب الابراهيمي 2024 (الذي سرقت الاستمارات منه كذلك) افضل من سيناريو بوضياف ..
لك الله يا نقاز لعلها دعاوي المنقبات العفيفات اللواتي سترتهن هي من جنبتك سيناريو بوضياف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.