تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قناة دنماركيه تذيع فيلم عن حياه الرسول صلى الله عليه وسلم .

قناة دنماركيه تذيع فيلم عن حياه الرسول صلى الله عليه وسلم . 2024.

  • بواسطة
عرضت القناة الثانية الدنماركية فيلماً وثائقياً عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعد ترجمته إلى اللغة الدنماركية. الفيلم ( محمد : ميراث النبي) Muhammad: Legacy of a prophet يمتد لنحو ثلاث ساعات، وهو من إعداد وإخراج مايكل ولف وأليكساندر كرونيمر، وأنتج من قبل مايكل شفارتس.
الفيلم وجد ترحيباً كبيراً في الغرب، وقد عرض بداية على قناة PBC الأمريكية، وينقل الفيلم ماذا يعتقد المسلمون الأمريكيون، ويأخذ الفيلم الوثائقي المشاهدين إلى البيوت، المساجد، وأماكن عمل بعض من مسلمي أمريكا، لاكتشاف الطرق الكثيرة التي فيها يحذون حذو النبي عليه الصلاة والسلام، وكيف يترجمون حياته ورسالته إلى اليوم.

وقد جاء على موقع القناة شيء من نص الفيلم كما يلي " مات أبوه قبل أن يولد، وأمه ماتت عندما كان فقط ستة أعوام، لكن احتمى من قبل عم قوي، ثم بدأ جيدا في الحياة، وأنشأ نفسه في تجارة مربحة وتزوج جيدا، ثم في عمر الـ 40 الرجل الذي لم يكن من الممكن أن يقرأ أو يكتب، أعلن أنه كان نبي الله، كان اسمه محمد صلى الله عليه وسلم، وفي السنوات الـ 23 القادمة سيجلب السلام إلى القبائل الوثنية المتحاربة في الجزيرة العربية وينشئ الدين الجديد (الإسلام) الذي اليوم عنده 1.2 بليون تابع".

يقول مايكل شفارتس منتج الفيلم " هناك ستة إلى سبعة ملايين مسلم هنا في أمريكا حيث الإسلام هو دين البلد المتنامي السريع، لكن أمريكيين كثيرين يجهلون تماما قصة حياة الرجل الرائع الذي أنشأ هذا الدين منذ 1400 سنة".

ويضيف مخرج الفيلم مايكل ولف وهو أمريكي مسلم " محمد هو التاريخ في زمن المضارع، نفكر في قصة القرن السابع الميلادي، هذه من خلال تجارب أمريكيي القرن الـ 21 ـ والذين يشعرون بشدة أنهم متصلون بما عمله محمد صلى الله عليه وسلم".

ومما جاء في الفيلم أيضاً " في يوم من الأيام في الصحراء، أثناء التأمل في كهف جبل، محمد ضُرب بالحدث الذي غير حياته والعالم، ثم بدأ إلقاء الكلمات التي جاءت إليه، الكلمات التي أكد أنها من الله، وستستمر هذه الرسائل خلال باقي حياته، بدأت هذه الكلمات تشكيل الكتاب المعروف الآن بالقرآن، وبينما صدم ناس بهذه الأحداث، أذعنوا للمصداقية، بسبب قوة الكلمات، كيف يمكن لرجل أمي أن يختلق لغة هذه الحكمة الباهرة.

بعد نقل العائلات المسلمة من مكة للمدينة المنورة، كان يجب عليه أن يتأكد أنهم يمكن أن ينجوا الآن هناك، أثبت محمد صلى الله عليه وسلم أنه كان زعيما عسكريا موهوبا استراتيجيا، ودبلوماسيا إبداعيا في الفترة المضطربة التي تلت، أخيرا كان محمد قادرا أن يقود 100.000 مسلم ثانية إلى مكة للحج، الحج الذي يبقى حجر أساس حياة المسلمين الروحية

أخووووووكم:$$$المجنوون$$$
moh-amad-056@hotmail.com

الغرب يحتاجون لمن يعلمهم ويبصرهم ماهو الاسلام حينها سيعلمون انه دين الحق
صدقت والله ومشكور على ردك

ودمت بود

أخووووووووك:$$$المجنوون$$$

لاحـول ولاقـوة الابـآللـه

(لآحيـآة لـم تنـآدي) اخوي يعطيك الف عآفيه ع طـرحك

تحيـآتي لك

مشكووووووووور اخوي

جزاك الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.