تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لأستمرار الحياة الزوجية

لأستمرار الحياة الزوجية 2024.

زوجة تكشف لزوجها سراً دفنته 60 عاماً
ستون عاماً على زواجهما كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويسعدان بقضاء كل
الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، لكن امراً واحداً فقط بقي في سر الكتمان
ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويسعدان بقضاء كل
الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار،ولكن الزوجة
العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او
سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر
الصندوق، إلى أن كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت
معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في
حقائب ليحتفظ بها كذكريات.

وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته
المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حزن و وقالت له: لا بأس ..
بإمكانك فتح الصندوق .. فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر
النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك
الأشياء.

فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في
تفادي الجدل والناقر والنقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم
بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه : دميتانفقط؟

يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟
ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم
يغضبها سوى مرتين.

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟
أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى.

فكر ة جميلة جدا حتي نتفادي الغضب الالجامح الذي ينتج من حوارات نارية
وجدل حول أمور ما ولكنني أنصح الرجل أيضا أن يقوم بصنع شيئ ما يطفئ به
لهيب غضبه عله أيضا يستطيع ألا يصيب جم غضبه علي زوجته المسكينة
والتي قد يأتي يوم وتمل من كثر المناوشات والمشاكل التي ليس لها داع
سوي جنون الرجل أو عصبيته التي لا حدود لها أو اتهاماته الباطلة
أنصحك سيدي والرجال جميعا ان تتبعوا تلك الطريقة أيضا وتخفوا قليلا علينا
فنحن مخلوقات رقيقة لا نتحمل الضغط كثيراااا
لك كل الاحترام والتقدير
رفيقة فكرك
ألحان العودة
سيدتي الغالية ألحان العودة
"شمس المنتدي"

جميل هذا المرور الذي أفتقدناه منذ مده، وأنا أقر الأن بصعوبة
جمعك بين الأشراف ومشاكله ومتطلباته وقوتك بالمرور علي المواضيع
الهادفه …. فقد أشتقنا جدا لنقاشاتك التي تثمر دائما عن نقاط كثيرة ورائعة
والأجمل أنك أعدتيني الي فكرك رفيقة له … بعد أن أثقل اللقب عليك كثيرا
لا أدري … هل ثقلا علي كاهلك أم عدم أستحقاق؟؟؟؟؟
دائما تنادي النساء وتعترف بضعف هو عن محياهن بعيد …. فالمرأة علي
رقتها ورومانسيتها تخفي ورائهما مخالب قد تسبب الجروح الداميه، وتخلق
بأسلوبها وطريقتها الكثير من المآسي التي تصيب الرجل وترحل عنه وتتلذذ
بلون الدم وهو يسيل من أثار مخالبها …. قد أكون قاسيا بكلماتي … وقد أفقد
من شعبيتي وحقيقة مطالبتي بالرفق بالقارورات … ولكنني لا أستطيع أخفاء
الشمس يا شمس المنتدي ….. ونصحك الأجدر ان يكون للطرفين وليس لطرف
دون غيره …. فالخلاف دائما يحصل بين الزوجين فهذه لذة الحياة .. كر وفر
ولكن أن نستطيع الأنتصار علي خلافاتنا بتجاوزها والتنازل أحيانا عن عنادنا
فهذا ما يجعل الحياة تستمر ….. أما العناد علي رأي وعدم الأقتناع بغيره قد
يجلب ما نادي به قرئاننا ودستورنا بالحياة "أمساك بمعروف أو تسريح
بأحسان" ……. لك الشكر علي المرور علي الموضوع
ولك مني كل أحترام وتقدير

رفيق فكري الغالي
عماد القاضي
أولا أنا لم يثقل كاهلي اللقب وإنما شعرت أنه يثقل كاهلك أنت فأردت تخفيفه عنك بعض
الوقت …. حتي تستريح من حمله … أما عن موضوع انشغالي بالاشراف عن المرور بالموضوعات
فهذا ليس بحقيقة فما شغلني أمر أكبر وأعظم وأغلي كثيرا وهو أمور زوجي الكريم الذي حينما يتواجد
معي يشغلني كثيرا عن أي أمور أخري ويستحوذ فكري كليا لن أخفيك السر وأنت رفيق فكري
فيصبح صعب جدا الجمع بين أمور المنتدي وبينه …. فترجح دائما كفته ويأخذني من عالم المنتدي
لعالمه ……………….
أما عن المرأة سيدي فهي ضعيفه ولكن بكيفها وخاطرها وتستمتع وتستلذ بضعفها أمام رجلها وتسلم
له كل مفاتيح قلبها وعقلها وأمور حياتها بكل ود وبرغبتها
ولكن حينمايستغل ذلك الأمر فيها ويستهان بها وبكرامتها وبتواجدها في حياة ذلك الرجل وتعامل معاملة
لا تليق بكرمها ورقتها وطيب قلبها فسرعان ما تكشر عن تلك الأنياب التي تتحدث عنها
وأنت العالم أن المرأة لا يداس لها علي طرف …. فحذاري يا من تنادي بالرفق بالقوارير
من انقلاب السحر علي الساحر ….. ونصيحتي كانت للرجل
لأانكم يا معشر الرجال دائما مشكورين تقومون بتقديم النصائح
تلو النصائح لنا
فدعونا لمرة واحدة نقدم لكم شيئ من النصح مع الاحتفاظ بالاحترام لشخصكم الكريم استاذي
رفيقة فكرك
ألحان العودة
سيدتي الغالية ألحان العودة
"شمس المنتدي"

أشكر كلمات كتبتها أن أعادتك كما عهدتك، عنيدة برأيك متمسكة به
ولا يثنيك عنه أي أعتبار أو نتيجة قد تأول أليه الأمور … وأشكر كلماتي
مرة أخري بأن أعادت لنا شمس المنتدي متألقة كما أعهدها بنقاشها للطروحات
بكل عنفوان وقوة وثبات ……
سيدتي …..
لا أدري كيف تتقولي علي بشيء انا لم يصدر عني …. فمن قال لك بأن اللقب
قد أثقل كاهلي وأتعبني …. هذا عكس مابي … فهو يفرحني ويبهجني بصدق
فلا تبحثي عن أعذار بين أصابعك ليست حقيقية …. ولا تمت للحقيقة من قريب
أو من بعيد ….. وفي النهاية لك الحرية المطلقة بأن أكون رفيق فكرك من عدمه
فهذا فكرك وأنت حرة بمن يكون أجدر به …..
سيدتي …..
أما عن موضوع الأشراف فقد وصلت لأعترافك بعدم قدرتك علي الجمع بين
شيئين …. وقد أخطأت بما هما …. لك الحق بزوجك وليسعدك الله معه وبأسعاده
أنت لم تنفي ما قلته عن النساء ألا أنك أوجدتي الأسباب التي من جرائها تشحذ
عن مخالبها …. فالأمر هو ما قلته وأشكرك علي تأكيد ما أشرت أليه …
أما عن النصح فأنا أنسان والرجال كذلك ليس بالمهم من ينصح أمرأة كانت أم
رجل فالأهم النصيحة …. وأنا أحد الأشخاص الذين يرحبون بالنصيحة
والمشورة منهاجا لحياتهم …. حتي لو كانت من طفل يرضع … فالنصيحة
أتقبلها أن كانت نافعة وأسير بخطاها …..
لك الشكر سيدتي علي ردك السريع
ولك مني كل أحترامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.