قال الشيخ محمد حسان حفظه الله بأنه لم يصح في فضل تلك الليلة إلا الحديث التالي :
عن النبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: إن الله تعالى ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . حسنه الألباني ))
وتخصيصها بعادة معينة يحتاج إلى دليل بارك الله فيكم
"ذكر عمل أهل مكة ليلة النصف من شعبان واجتهادهم فيها لفضلها"
وأهل مكة فيما مضى إلى اليوم إذا كان ليلة النصف من شعبان ، خرج عامة الرجال والنساء إلى المسجد ، فصلوا ، وطافوا ، وأحيوا ليلتهم حتى الصباح بالقراءة في المسجد الحرام ، حتى يختموا القرآن كله ، ويصلوا ، ومن صلى منهم تلك الليلة مائة ركعة يقرأ في كل ركعة بـ الحمد ، و قل هو الله أحد عشر مرات ، وأخذوا من ماء زمزم تلك الليلة ، فشربوه ، واغتسلوا به ، وخبؤوه عندهم للمرضى ، يبتغون بذلك البركة في هذه الليلة ، ويروى فيه أحاديث كثيرة
ونفع بك
صحيح مسلم (6/ 59)
عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
عن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ سَأَلَهُ ، أَوْ سَأَلَ رَجُلاً وَعِمْرَانُ يَسْمَعُ – فَقَالَ يَا أَبَا فُلاَنٍ أَمَا صُمْتَ سَرَرَ هَذَا الشَّهْرِ قَالَ أَظُنُّهُ قَالَ يَعْنِي رَمَضَانَ قَالَ الرَّجُلُ لاَ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَإِذَا أَفْطَرْتَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ لَمْ يَقُلِ الصَّلْتُ أَظُنُّهُ يَعْنِي رَمَضَانَ.
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ وَقَالَ ثَابِثٌ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عِمْرَانَ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ سَرَرِ شَعْبَانَ.
رواه البخاري
وانا اعتقـد هاصوومـهـا باذنـ الله
مشكوووره ع الطـرح
ودي
الإشراف :::
قال الشيخ محمد حسان حفظه الله بأنه لم يصح في فضل تلك الليلة إلا الحديث التالي :
عن النبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: إن الله تعالى ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . حسنه الألباني ))
وتخصيصها بعادة معينة يحتاج إلى دليل بارك الله فيكم