فالعرض شائق …
والوقت محدود
فلجمال عينيك اجعلي (غض البصر) كحل لعينيك فتزداد صفاء ورونقا.
ولجمال شفتيك ضعي لمسات من (الصدق) على شفتيك.
أما لاحمرار الخدود فاستعمل له من ماركة (الحياء) وهو يباع في محلات الإيمان بالله
واستعملي صابون (الاستغفار) لإزالة أي ذنوب تشتكين منها
أما تقصف شعرك (فاحميه بالحجاب الإسلامي)
أما الإكسسوار فأنصحك بالاتي
ضعي في إذنيك سماع (الكلمة الطيبة) ترفع من مقامك أمام رب العالمين
وضعي حول عنقك قلادة العز والمعروف والكرم
وزيني إصبعك بخاتم الإباء ورفض المنكرات
وهذه الإكسسوارات الجميلة لاتجدينها إلا في أسواق الإسلام العظيم ومحلات الأخلاق الحميدة.
نقلت وجزاك الله خيرا
وقدعرض هذا الموضوع على الشيخ محمد العويد وسئل عن مثل هذه المواضيع فذكر
انه لاينبغي الاكثار منها والحرص على الالفاظ المبنيه على نصوص الشرع اولى
اللهم صل على محمد
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
جزاك الله الخير علي التوضيح، والمرور الكريم علي الموضوع
فنحن أختي نجتهد واضعين نصب أعيننا مخافة الله والدعاء
لله تعالي أن يجزينا علي جهدنا خير الجزاء، ونرتجي نصح المجتمع
وأصلاحه بكل ما نستطيع وعلي كل الأصعدة …
لك سيدتي أحترامي وتقديري
رغم أن الموضوع كتب منذ وقت طويل لكنني لم أستطع أن أمر عليه دون كتابة رد.
جزاك الله أخي دودي على هذه الكلمات الطيبة التي نقلتها، كم نحن بحاجة إليها لنبلغها لبناتنا ونسائنا، حتى يعلمن مدى القيمة التي منحها الإسلام لهن، فمهما كبرت المرأة المسلمة ومهما زال جمال وجهها ونظارته فقيمتها ومكانتها لا يزعزعها أحد. فهي عزيزة بالإسلام ..عزيزة ب لا إله إلا الله محمد رسول الله..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
*** جــــزاكم الله خيرا في ميزان حسناتكم الله امين ***
الهدف واحد : الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
*** المهم و الاهم هو الاخلاص في النية ***
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
اللهم صلي على سيدنا محمد و على اله و صبحه اجمعين
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
لا اله الا الله وحده لا شريك له
اللهم اغفر لي و لوالدي و لجميع المسلمين و المسلمات الاحياء منهم و الاموات
اللهم اتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و اقنى عذاب النار اللهم امين
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
(ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)