تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » منارة الامل

منارة الامل 2024.

  • بواسطة


في الحزن اقول ؛
هذا الملاك الاسود الذي يقتحم قلوبنا ويخيم ظلامه على ارواحنا ؛
يبدا ‏كالجبل الرابض على صدورنا نحسبه لن يزول قبل ان نلفظ انفسانا الاخيرة ؛ فتنهمر الدموع ‏وتنبثق اهات الالم من القلوب المسودة بوشاح الحزن وتستقر اجنحة الظلام بكل اركاننا ‏حينها تتمنى الروح ان تتنكر لهذا الجسد المسكون بلعنة الحزن ؛
وما هي الا ايام ليضيع ‏صدى الاهات بين اروقة النسيان لتجف الدموع ؛
وينجلي الدجى الكامن في اركاننا شيئا ‏فشيئا وتختفي سحب الظلام بين اجنحة الامل ؛
فتبقى الذكريات تداعب خيالنا مع انغام الحزن ‏المنجلي عن قلوبنا ؛
فهذه نعمة النسيان التي تضيء دروبنا بالامل لنستمر في حياتنا ولتبقي ‏الروح معلقة في جسدنا

فحين يتملكنا الحزن وترتدي ارواحنا وشاحه الاسود ؛
حين نفقد الامل في كل شيء من حولنا ‏؛
حينها نقف امام دربين اما ان نستسلم لقيود الظلام ونعيش ماضينا ونحجر على مستقبلنا ؛
‏او اننا نتمسكت بالامل المستمد من ايماننا بالله فينبثق نور الله الطاغي على كل الظلمات ؛
‏فلنتمسك بنور الرحمن وننير قلوبنا بنور الايمان لينقشع ظلام الحزن وتعود سفينتنا التائهة في بحر الاحزان لتهتدي بذلك النور المنبثق من منارة الامل لترسو على شاطئ النجاة

اعتذر عن التعديل

لأن الخط صغير فأحببت ان اغير حجمه للإفادة

مع حبي عبدالرحمن حساني

في الحب هناك قرينان …

الخوف و الغيره …

وهما لا ينفصلان …

ولا يتجزأن من الحب …

بل يتزايدان مع الايام …

قد يذهب احدهما …

عينياً لإخر …

ولكنه يبقى …

آمــــــــلآ …

في الرجوع الى الله الى نوره الى الايمان بالغد

المشرق للامـــــــــــــــــل فينا من جديد

ابدا لا نفقد الامل ..

ابدا لا تتبد أحلامنا مادمت بها الامل

خاطرة رائعه تبعث فينا الامل من جديد

سلم قلمك وسلمت يداااك

تقبل مرورى وتحيااااااااتى

ألتهت عني حروف العشق المصقوله بعذوبة الصفـآء
فوجدتهــآ هنــآ
تتنــآول قلبي فيصغي لهــآ
فمـآ تمرد بقلبي سوى جنون العشق
روحكِ تلتحف الرقي والهمس العذب
فتنحني لهــآ سننـ أقلآمنــآ
لتعبر عن ما فعلته أثنـآء قرآئتهـآ
سلمتِ وسلم عشقكِ لروحكِ النقيه
دمتيـ بحفظ الرحمن

ياسيـدي ،،،
مـاذا أقـول وأنا أقف بين سطـورك أدون أعتـراف بأنك مبــدع ،، في طرحـك
فـ تواجـدك يجلــب لنـا ،، السعـاده فأنـت تستحـق الوقـوف طويلا بين إبداعتـك
وشـرف لنــا تواجـــدك ،،
بالقســـم ننتظــر المـزيـد ،،

وربــي يسعــدك ،،

الهـوى ،،

لماذا أصبح عنواننا الوحيد هو الحزن
عندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل أعيننا الدموع
عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها
وننام عليها، نتغطى بها
عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
لأننا لا نعرف سواها
السعادة، الفرح، التفاؤل
كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
مفردات من لغة نجهلها
ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً
لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا,,,, كلمات جميلة تحياتي وتقديري تقبل مروري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.