السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
" اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد"
وارفارين WARFARIN
الأسماء التجارية: كومادين COUMADIN, وارفارين WARFARIN
التصنيف العلاجي للدواء والجرعة الدوائية
• يَنتَمي دَواءُ الوَارفارين Warfarin إلى مَجموعَة مُضادَّات تَخثُّر الدَّم antithrombics عن طَريق الفَم.
• يُعطى الدواءُ عن طريق الفم بجرعة 5 ملغ كقرص واحد باليوم كحدٍّ أقصى، مع مراقبة مستوى تمييع الدَّم، ثمَّ تُضبطُ الجرعة حسب الاستجابة إلى نصف قرص أو ربع قرص.
آلية عمل الدواء
يَعملُ الوارفارين عن طَريق مَنع إنتاج الفيتامين ك (K) الذي تعتمدُ عليه عَوامِلُ التخثُّر. كما يمنع الوارفارين إنتاجَ عوامل التخثُّر؛ ومن دون هذه العوامل، لا يمكن تحويلُ الفِبرينوجين fibrinogen إلى الفبرين fibrin، وبذلك يكون تَجلُّطُ الدَّم أقلَّ احتمالاً. وبذلك، يغيِّر الوارفارين نظام التجلُّط في الدَّم, ويقوم بتَمييع أو منع تَخثُّر الدَّم للحيلولة دون تَكوُّن الجلطات.
ما هي التحذيرات الواجب معرفتها قبل استخدام هذا الدواء؟
لا يوجد.
دواعي استعمال الدواء
• يُستخدَمُ هذا الدَّواءُ لتَمييع أو منع تَخثُّر الدَّم. لذلك فهو يقي من تَجلُّط الدُّم.
موانع استعمال الدواء
• إذا كانَ لدى المريض تَحَسُّسٌ تجاه الوارفارين أو أيِّ مكوِّن آخر يشتملُ عليه هذا الدَّواء.
• يجب التأكُّدُ من القِيام بالإبلاغ عن التَّحسُّس الذي أصاب المريضَ والكيفيَّة التي أثَّر بها فيه. ويتضمَّن ذلك الكشفَ عن وجود طفح أو بثور أو حكَّة جلديَّة أو ضيق في التنفُّس أو صَفير عندَ الشَّهيق أو سُعال أو تَورُّم الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحَلق، أو أيَّة أعراض أخرى مُصاحبَة لاِستِعمال الدَّواء.
• إذا كانَ المريضُ يُعانِي من إحدى الحالات الآتية:
– تخدير في العمود الفقري أو الحبل الشَّوكي.
– تَمدُّد الأوعية الدَّموية أو أُمَّهات الدَّم Aneurysm.
– مَشاكِل النَّزف والسَّرطان.
– اِلتِهاب الرَّدب (التهاب جُزء من الأمعاء الغليظَة يُسمَّى الرَّدب.
– العَدوى المكروبيَّة لصِمامات القلب وأمراض الكبد وانخفاض عدد الصُّفَيحات الدَّموية.
– التهاب الغِشاء المبطِّن للقلب (التهاب الشَّغاف) والتهاب المفاصِل.
– سوء التَّغذية.
– الجراحة الحديثة للعين أو الدِّماغ.
– الارتفاع غير المسيطَر عليه للضَّغط.
– إذا كان المريضُ يعلم بأنَّه لا يستطيع تناولَ الدَّواء حسب الإرشادات.
• إذا كانت المريضةُ حامِلاً أو يُحتَمل أن تكونَ حاملاً.
ما هي الطريقة المثلى لاستعمال الدواء؟
• يجب تَناوُلُ هذا الدَّواء في الأوقات نفسها من اليوم بانتظام.
• يمكن تناولُ هذا الدَّواء على معدةٍ فارغة أو بعدَ تَناوُل الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يتسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة.
• يَنبَغي المحافظةُ على تناول الفيتامين ك (K) بانتظام، والتحدُّث بذلك مع اختصاصي التَّغذية.
• يَنبَغي اتِّباع نظامٍ غذائي وبرنامج للتَّمرينات الرياضيَّة، وذلك حسب تَوصيات مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية.
تداخل الدواء مع الطعام
• يمكن تناولُ هذا الدَّواء على معدةٍ فارغة أو بعدَ تَناوُل الطَّعام، ولكن يُفضَّل تناولُه بعد الطَّعام إذا كان يتسبَّب في تَهيُّج أو اضطراب المعدة.
• يجب تَجنُّبُ المَشروبات الكحوليَّة.
تداخل الدواء مع الأدوية الأخرى
• يمكن أن يتأثَّر مضادُّ التخثُّر "الوارفارين" بالعَديد من الأدوية. لذلك، من المهمِّ إخبارُ الطَّبيب أو الصيدلانِي عمَّا يتناوله المريضُ من أدوية أخرى، بما فيها تلك الأدويةُ التي تُشتَرى من دون وصفة طبِّية والأدويةُ العشبية، قبل بدء العلاج بهذا الدَّواء. وبالمثل، يجب التحقُّقُ دائماً من الطبيب أو الصيدلاني قبل تناول أيَّة أدوية جديدة.
• تُعزِّز الأدويةُ التَّالية تأثيرَ الوارفارين؛ وهذه الزيادةُ قد تؤثِّر في النسبة المقيَّسة العالميَّة (للتخثُّر) INR أو تزيد من خطر النَّزف. لذلك، يجب قياسُ INR بشكلٍ أكثر تكراراً إذا كان المريضُ يأخذ أياً من هذه الأدويَة مع الوارفارين، وبخاصَّة عندَ بدء تناول أو إيقاف هذه الأدويَة. وبذلك، قد يحتاج المريضُ إلى تقليلِ جرعة الوارفارين خِلال تَناوُل أيٍّ من هذه الأدويَة:
– الألُّوبورينول Allopurinol (دواءٌ لمعالجة النِّقرس ومانعٌّ لتَشكُّل حمض اليُوريك).
– الأَميُودارون Amiodarone (دَواءٌ لمُعالجَةِ اضطِرابات النَّظم القَلبِي).
– الستيرويدات البنائيَّة (مثل أُكسِي الميثُولُون Oxymetholone، الستانوزولول Stanozolol).
– المضادَّات الحيويَّة (مثل الأَمبيسلين Ampicillin، السِّيفاكلور Cefaclor، السِّبروفلوكساسين Ciprofloxacin، الكوتريموكسازول Co-trimoxazole، الإريثروميسين Erythromycin، الميترونيدازول Metronidazole).
– الأَسبرين (قد يُهيِّج بطانةَ المعدة أيضاً، والذي يمكن أن يؤدِّي إلى حُدوث نزفٍ من المعدة أو الأمعاء في الأشخاص الذين يتناولون الوارفارين).
– الأدويَة المضادَّة للفطريَّات (مثل الفلوكونازول Fluconazole، الكيتوكونازول ketoconazole، الإيتراكونازول Itraconazole، الميكونازول Miconazole، الفوريكونازول Voriconazole).
– بعض المعالجات بالأعشاب الصينيَّة.
– السِّيميتيدين Cimetidine (دَواءٌ لقَرحَةِ المَعِدَة).
– الدَّانازول Danazol (دَواءٌ كابِتٌ للنُّخاميَّةِ الأَمامِيَّة).
– البروبوكسيفين Propoxyphene (دَواءٌ مُسَكِّن).
– ثُنائي السُّلفيرام Disulfiram (دَواءٌ لعِلاجِ الإدمانِ الكُحولِيِّ).
– الإيتوبوسيد Etoposide (عامِلٌ مُضادٌّ للسَّرطان).
– بعض الأدويَة الخافِضة للكولستيرول (مثل البيزافِبرات Bezafibrate، السِّيبروفبرات Ciprofibrate، الكلوفبرات Clofibrate).
– الفلورويوراسيل Fluorouracil (من أدوية الأَورام).
– الغلوكاغون Glucagon (الجرعات الكَبيرة) (هرمونٌ رافع لسُكَّر الدَّم).
– الغلوكوزامين Glucosamine (أُحادي سَكريد يُستعمَل في مُعالجة بعض أمراض المَفاصِل).
– الميثيلفينيدات Methylphenidate (دواءٌ نفسي يُستعمَل في بعض الاضطرابات، مثل فَرط النَّشاط المُعيب للانتباه عندَ الأطفال).
– مُضادَّات الالتهابات غير الستيرويديَّة (المسكِّنات، مثل الإيبوبروفين Ibuprofen والدِّيكلوفيناك Diclofenac والإِندوميثاسين Indomethacin والبيروكسيكام Piroxicam)؛ فهذه المسكِّناتُ قد تُهيِّج المعدةَ وبطانةَ الأمعاء أيضاً، ويمكن أن تؤدِّي إلى نزف من الأمعاء مع تناول الوارفارين.
– الباراسيتامول (بالاستخدام المنتظَم طَويل الأجل)؛ أمَّا الجرعاتُ المسكِّنة فلا تُؤثِّر بشكلٍ كبير في الوارفارين.
– بروغوانيل Proguanil (دَواءٌ مُضادٌّ للمَلاريا).
– البروبافينون Propafenone (دَواءٌ مُضادٌّ لاضطراب النَّظم).
– مثبِّطات مضخَّة البروتون، مثل أوميبرازول Omeprazole والإيزوميبرازول Esomeprazole والبانتوبرازول Pantoprazole (وهي من أدوية القرحة الهضميَّة).
– الكينين Quinine (دَواءٌ مُضادٌّ للمَلاريا).
– الستاتينات statins الخافِضة للكولستيرول، مثل الرُّوزوفاستاتين Rosuvastatin و الفلوفاستاتين Fluvastatin.
– السُّلفينبيرازون Sulfinpyrazone (دَواءٌ لمعالجة النِّقرس).
– التُّاموكسيفين Tamoxifen (مضادٌّ للإستروجين يُستعمَل في معالجة سَرطان الثَّدي).
– هُرمون التِّسْتوستيرون Testosterone الذَّكري.
– هُرمون الغدَّة الدرقيَّة (اللِّيفوثيروكسين Levothyroxine).
– الترامادول Tramadol (دَواءٌ مُسكِّن مَركَزي).
– العلاج بأعشاب الجينكو بيلوبَّا Ginkgo biloba.
– الهيبارين منخفض الوَزن الجزيئي، مثل الدَّلتيبارين Dalteparin.
– مُضادَّات الاكتئاب من زمرة مثبِّطات استرداد السِّيروتونين الانتقائيَّة selective serotonin reuptake inhibitors (SSRI)، مثل الباروكسيتين Paroxetine أو الفلوكسيتين Fluoxetine أو الفينلافاكسين Venlafaxine.
• قد تُقلِّل الأدويَةُ التالية من تأثير الوارفارين. ويمكن أن يؤثِّر هذا الانخفاضُ في النِّسبة المقيَّسة العالميَّة (للتخثُّر) INR، ويجعل الوارفارين أقلَّ فعَّالية في منع تَجلُّط الدم. ولذلك، يجب قِياسُ INR بشَكلٍ أكثر تَواتُراً إذا كانَ المريضُ يتناول أياً من هذه الأدوية مع الوارفارين، وبخاصَّة عندَ بدء تناول أو إيقاف أيٍّ منها. وبذلك، ربَّما تكون جرعةُ الوارفارين في حاجةٍ إلى ضبط خلال تناول هذه الأدوية:
– الآزاثيوبرين Azathioprine (دَواءٌ مُضادٌّ للمَناعَة والأَورام).
– الباربيتورات Barbiturate، بما في ذلك الفينوباربيتال phenobarbital دَواءٌ مهدِّئ ومُنَوِّمٌ وَمُضادٌّ للاختِلاج) والبريميدون Primidone.
– الكَربامازيبِّين Carbamazepine (دَواءٌ مُضادٌّ لِلاخْتِلاَجِ ومُسَكِّن).
– الغريزيوفولفين Griseofulvin (دَواءٌ مُضادٌّ للفُطريَّات الجِلدِيَّة).
– المِركابتوبورين Mercaptopurine (دَواءٌ مثبِّط للمَناعَة).
– الرِّيفامبيسين Rifampicin (مُضادٌّ حَيَوِيّ).
– الفيتامين ك (K).
• كما قد تُغيِّر الأدويَةُ التالية أيضاً من تأثير الوارفارين. لذلك، قد تحتاج جرعةُ الوارفارين إلى الضبط زيادةً او نقصاناً (كما قد تزداد INR أو تنخفض بالأدويَة التَّالية):
– الستيرويدات القِشريَّة.
– العِلاج ببعض الأَعشاب.
– النيفيرابين Nevirapine (من مُضادَّات الفَيروسات).
– الإِستروجين (هُرمون أنثوي).
– الفينيتوين Phenytoin (دَواءٌ مُضادٌّ للصَّرع ولاضطِرابِ نَظم القَلب).
– المركَّبات بروجستيرونيَّة المفعول (من مَوانِع الحَمل).
– مُثبِّطات إِنزيم المُنتَسِخة العكسيَّة لفَيروس العَوَز المناعي البشري المُكتَسَب، مثل الرِّيتونافير Ritonavir.
– الترازودون Trazodone (دَواءٌ مُضادٌّ للاكتئاب).
ماذا أفعل إذا تأخرت عن موعد إحدى الجرعات؟
• يجب تَناولُ الجرعة المنسيَّة في أسرع وقتٍ ممكن.
• إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ تناولُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد.
• يجب تَجنُّبُ تناول جرعة مزدوجة أو جرعات زائدة.
• لا يَجوزُ تَغييرُ الجرعة أو التوقُّفُ عن تناول الدَّواء إلاَّ بعدَ استشارة مُقَدِّم الرِّعاية الصحِّية.
ما هي الاحتياطات التي يجب مراعاتها لدى استعمال هذا الدواء؟
• يُنصَح بحمل بطاقة تَحذيرٍ طبِّي لمن يُعانِي من المرض.
• لا يُنصَح بالتبرُّع بالدَّم خلال تناول هذا الدَّواء وبعد إيقافه بمدَّة 5 أيَّام.
• يجب إِخبارُ طَبيب الأسنان والجرَّاح ومقدِّم الرِّعاية الصحِّية عندَ تناول هذا الدَّواء.
• ربَّما يَنـزف المريضُ بسهولة. لذلك، يجب تجنُّبُ الإصابات واستعمال فرشاة أسنان ليِّنة وماكينة حلاقة كهربائيَّة.
• يجب مُراجَعةُ الأَدويَة الأخرى مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية, لأنَّ هذا الدَّواء قد لا يمتزج جيِّداً مع غيره من الأَدويَة.
• يجب استشارةُ مقدِّم الرعاية الصحِّية قبل تناول الأسبرين والأدويَة التي تحتوي على الأسبرين والأدويَة المسكِّنة الأخرى ومُميِّعات الدَّم "مُضادَّات تَخثُّر الدَّم" والثوم والفيتامين E.
• يجب تَجنُّبُ الفيتامينات المتعدِّدة والمنتجات الطبيعيَّة والمُستَحضَرات الغذائيَّة التي تحتوي على الفيتامين ك (K).
• يجب تَجنُّبُ المَشروبات الكحوليَّة.
• إذا جَرى إيقافُ التَّدخين, فيجب استشارةُ مقدِّم الرعاية الصحِّية, فربَّما يتمُّ تغيير جرعة الدَّواء.
• يجب استعمالُ وسيلة آمنة تَثِق بها المريضةُ لمنع الحمل, لكي تتجنَّبَ الحمل في أثناء تناول هذا العقار.
• يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية إذا كانت المرأةُ ترضع رضاعةً طبيعيَّة من الثَّدي.
ما هي التأثيرات الجانبية الشائعة لهذا الدواء؟
• مَشاكِل نزف الدَّم.
ماذا يجب على المرء مراقبته عند استعمال هذا الدواء؟
• التغيُّر الذي يَطرأ على الحالة الخاضعة للعلاج: هل حدث تَحسُّن؟ هل ساءت الحالةُ أم لم يَطرأ عليها أيُّ تَغيُّر؟
• مَظاهِر أو أعراض النَّزف.
• إذا كان المريضُ يَتناول الأدويَة المُضادَّة لتخثُّر الدَّم، فلابُدَّ من إجراء اختبار لزمن البروثرومبين/النسبة المقيَّسَة العالميَّة PT/INR, مع استشارة مقدِّم الرِّعاية الصحِّية.
• لابدَّ من العنايَة جيِّداً بالأسنان, وزيارة طبيب الأسنان بانتظام.
ما هي الأسباب التي تدعو لاستدعاء مقدم الرعاية الصحية (الطبيب) على الفور؟
• عندَ الشكِّ في حُدوث تَعاطي جرعةٍ زائدة، يجب الاتِّصالُ بمركز معلومات الأَدويَة والسُّموم المحلِّي أو الطَّبيب على الفور.
• ظُهور عَلامات حُدوث ردَّة فعل خَطيرة على الحياة، ويتضمَّن ذلك الصَّفيرَ خلال التنفُّس والإحساس بضيق في الصَّدر, الحمَّى, الحكَّة, سُعال شديد, ازرقاق في لون الجلد, نوبات صرعيَّة, أو تورُّم في الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحلق.
• دُوار شَديد أو فقدان الوعي.
• السُّقوط أو التعرُّض لحادث, خاصَّة إذا حدثَ اصطدام للرَّأس, حيث يجب التحدُّثُ مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية حتَّى إذا شعر المريضُ أنَّه بخير.
• حُدوث تغيُّر ملموس في التفكير من ناحية عدم الوضوح وغِياب المنطِق.
• صُداع شَديد.
• ألَم شَديد في الظهر.
• كَدَمات أو نزف غير مُتَوقَّع.
• تغيُّر في لون الجلد إلى اللَّون الأسود أو الأُرجوانِي.
• الطَّفَح.
• عَدَم حُدوث تَحسُّن في الحالةِ المرضيَّة أو الشُّعور بأنَّها تَسوء.
ما المفروض اتباعه لدى تخزين هذا الدواء؟
• يُحفَظ الدَّواءُ في درجة حرارة الغرفة.
• تُحفَظ الأقراصُ بَعيداً عن الرُّطوبة، ولا يجري تخزينُها في الحمَّام أو المطبخ.
إرشادات عامة
• إذا كان المريضُ يُعانِي من تَحسُّس يمثِّل خطراً على حياة المَريض, فيجب أن يرتدي سواراً أو يحمل بطاقةً تدلُّ على هذا التَّحسُّس طَوالَ الوقت.
• لا يَجوزُ للمَريض مُشارَكةُ الدَّواء مع الآخرين، ولا يجوز تناولُ دواء شخصٍ آخر.
• يجب إِبعادُ الدَّواء عن مُتَناول الأَطفال.
• يجب أن يحتفظَ المريضُ بقائمة أدويته (وصفة طبِّية للدَّواء, المُنتَجات الطبيعيَّة, المكمِّلات الغذائيَّة, الفيتامينات والأَدويَة التي تُصرَف من دون وصفة طبِّية)، وإعطاء هذه القائمة لمقدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب, الممرِّضة, الممرِّضة الممارسة, الصَّيدلاني, مُساعِد الطَّبيب).
• يجب التَّحدُّثُ مع مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية قبلَ البدء في تَناوُل أيِّ دواء جديد، بما في ذلك الأَدويَةُ التي تُصرَف من دون وصفةٍ طبِّية والمنتجات الطبيعيَّة أو الفيتامينات.
سبحانك لا إله إلا انت إني كنت من الظالمين
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك
عوفيت