وهل أبحث عن جرعة الشباب…..؟
أم بي داء البشر…..؟
ام حزينة اقف على كل باب ّ!!
جئت أُفتش عن خبر….
عن اميرة سمراءٍ ضاعت في الغاب..!
اخاف عليها من البشر..!
واخاف عليها من بشر الذئاب…!
اميرتي باسمة كوجه الفجر..
كعصفور ربيع مطراب…..
اميرتي تضيْ ء مثل القمر…
تضخ نورا من الحجاب….
ينادوها ام الدنيا واسمها مصر
احتار في اسمها الاغراب
واحتار فيها النثر والشعر..
وإستوطن فيها الضباب…
ابحث لكلماتي عن لون الحبر…
وهل اكتب بلون السحاب..
ام اكتبها بالاحمر…
بلون الهجر والعذاب…..
في ورقي تلتف حروف مصر..
فأعيد للغتي الحساب..
واعود ابحث عن اميرتي بين البشر….
قالو تاهت بين طيات السراب…!
وانا كالفارس الضجر…
! اتعبني درب الصعاب…
ينادوها ام الدنيا واسمها مصر………..بقلم امضي بيقين..
لقد نحتت املا على الحجر..
وارى خطاها على التراب….
وارى دمعتها في المطر..
وبسمتها كنسيم الهضاب
جريت ُ وجدتها تحت ظل الشجر…
تحتضن بنيها وتضع النصاب..
سألتها لما تركتي القصر…؟
ما وجدت لسؤلي عندها جواب…!
هل ستبقين تحت المطر…!
ام تعودي لفعل الصواب !ّ؟
عذرا اميرتي لم اقصد ضرر…
قصدتُ ان تعودي كما في الكتاب…
فأنا لم اسمع طول العمر…
عن مصر دون أحباب….
لم اسمع بلبلا تغنى على الشجر..
ولا لحنا لعود ِ الحطاب…..
منذ رحلتي لم انم عل السحر
ولم اشتهي روعة الثياب…
وسال كحلي من دمع البصر..
وسكن ليلي الإكتئاب…
اميرتي السمراء تقطن مدى النظر….
كل الفصول و كل الكواكب..
علق في حجابها الحجر……
فإنتفضت وقامت تعلي الرقاب….
ينادوها ام الدنيا واسمها مصر………..بقلم امضي بيقين..
انا ام الدنيا مــــــــصر..ُ
اتيت بكلمات رقيقه رقراقه دوما انت ارق من النسيم
دمت لي كنسيم الليل
كقوس قزح اجتمعت فيه كل الوان
دمتي لي ملاكا من السما
لك ودي وباقات زهري
ودقات قلبي
فارس * اللي قبلي *
أنت دوما بترد عمواضيع الكاتبة صحراء الليل
الظاهر أصحاب مو ؟
هههههههههه
وبحروفك وحضورك الجميل أجد نفسي
مغلفة ببهاؤك العطر