1. على عامل الحماية من الشّمس أن يكون بدرجة حماية 15 أو أكثر:
يمثل عامل الحماية من الشمس مدى فعالية الواقي من الشمس في حمايتك من الأشعة المضرّة. وكلّما كانت نسبته مرتفعة، زادت إمكانيّته في حمايتك من تأثيرات الأشعة.
2. الواقي من الشمس يؤثر في إنتاجيّة الفيتامين D:
يُعرف عن هذا النوع من الكريمات أنّه يحدّ من إنتاج الفيتامين d في الجسم. ولمحاربة هذه الظاهرة، ينبغي الحرص على إدخال كميّة كافية من الفيتامين في نظامك الغذائيّ.
3. يسبّب بعض مكوّنات الواقي من الشمس ردود فعل جلديّة:
تحتوي كريمات الوقاية من الشّمس على مكوّنات مثل الأوكسي بنزون والبينزفينون التي تُعرّف بأنّها موادّ مسبّبة للسرطان، فضلاً عن أنّها تتسبّب بمختلف أنواع ردود الفعل الجلديّة، مثل ظهور البثور وجفاف البشرة والحكاك، ما قد يؤثّر في ذوات البشرة الحسّاسة.
4. لا تقدّم جميع الكريمات حماية من الأشعة فوق البنفسجيّة:
لا تحتوي جميع هذه الكريمات على المكوّنات الأساسيّة للوقاية من الأشعة فوق البنفسجيّة. لذا اسألي عن نوع الحماية قبل شراء الكريم. وإن لم يكن الواقي من الشمس الذي تستعملينه من هذه الفئة، فعندها تكونين معرّضة لهذه الأشعة، ما يزيد من إمكانيّة الإصابة بسرطان الجلد، ومن ظهورعلامات الشيخوخة المبكرة.
5. ينصح الأطباء بمعدّل عامل حماية يصل إلى 30 على الأقلّ:
ينصح معظم الاختصاصيين والأطباء باستعمال كريم واق من الشمس بمعدّل يصل إلى 30، على الأقلّ، إذ إنّها تحجب 97% من أشعة الشّمس.
6. لا يزوّدك الواقي من الشّمس بحماية طوال اليوم:
هل تضعين واقياً من الشمس في الصباح، وتنسين أمره في باقي الوقت؟ إن كنت ستمضين وقتك في الهواء الطلق، ينصحك الاختصاصيّون بإعادة تطبيقه كلّ ساعتين.
موضوع قيم