في قصة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – لما قذف في النار
روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟
قال : "أما لك فلا و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل "
فكانت النار برداً و سلاماً عليه ، و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره
أن يطفئ النار بطرف جناحه ،
و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر .
لكن هنآإك فرق بين التوكل والتوآإكل !!
لن أطيل الحديث | أترككم ،
لتريحوآ قلوبكم وأسسمآإعكم بهذا المقطع .
أسسأل الله أن يرزقنآ حسن الظن به و حق التوكل عليه . .
وكلمة محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرأ
بورك القلب والبنان
لاحرمك الاجر
مودتي
جزاك الله خيرأ
بورك القلب والبنان
لاحرمك الاجر
مودتي