المصطلح اليهودي: الشـرق الأوسط .
مصطلح " الشرق الأوسط " جاء كمقدمة ضرورية للتعايش مع اليهود ،
ولإفساح مكان للكيان اليهودي في المنطقة العربية الإسلامية ، وذلك للإقرار أن يكون اليهود
عضواً في جسم الدول العربية والأمة الإسلامية ، مما يعطي اليهود صفات الجوار
ووحدة المصير ومشاركة القرار!!، لتكييف المواطن العربي المسلم على تقبل "الكيان المعتدي"، والصواب أن نطلق على هذه المنطقة : المشرق الإسلامي ،
أو العالم العربي، أو المنطقة العربية الإسلامية
………………………………………….. ……………….
المصطلح اليهودي: دولـة إسرائيل
في إطلاق مصطلح " دولة إسرائيل " على " الكيان اليهودي " الغاصب، اعتراف بدولتهم
وسيادتهم على أرض فلسطين ، وحقهم في الوجود على تلك الأرض المغتصبة ،
وفي ذلك تطبيع للمواطن العربي المسلم على تقبل الكيان المعتدي
ليصبح جزءاً في منظومة المنطقة العربية والإسلامية، واعتبارها دولة لها سيادتها
وقانونها واحترامها !!، لتعويد العقل العربي والإسلامي على قبول طمس اسم فلسطين
ومحو رسمها من خريطة العالم .
المصطلح اليهودي : التطبيـع
التطبيع كمصطلح واستراتيجية برز لتذويب العداء مع اليهود وكيانهم المغتصب
لأرض فلسطين ،ولإجراء عملية تغيير في النفسية العربية والإسلامية
وتعديلها لتتواءم وتتعايش وتتقبل الكيان اليهودي كجزء طبيعي مع حفاظ اليهود الصهاينة
بمشروعهم العدواني ،والتسليم بالكيان اليهودي كحقيقة قائمة والاستسلام لإرادته ومخططاته ،
ولهذا أصبحت مصطلحات السلام والتعايش مع اليهود مصطلحات
تتكرر على مسامعنا ويشدو بها الإعلام صباح مساء .
المصطلح اليهودي : المطالب الفلسطينية
.
فأصبحت بذلك قضية المستوطنات حقاً يهودياً !!، وأصبحت عودة الفلسطينيين إلى أرضهم
ووطنهم مطلباً فلسطينيًّا!! ، وأصبحت القدس كعاصمة أبدية حقا يهوديا !!،
وحقنا في القدس مطلباً فيه نظر !! ؟ وبعد أن كانت عودة اللاجئين الفلسطينيين
إلى أرضهم حقاً لا تنازل عنه، أصبحت مطلباً يمكن استبداله بالتعويض .
المصطلح اليهودي : أرض الميعـاد
استخدم اليهود الصهاينة أسطورة "أرض الميعاد" لتأجيج الحماسة الدينية لدي اليهود
للانتقال إلى فلسطين انطلاقا من الادعاءات التوراتية التي حرفتها أيديهم ،
والتي ترى أن أرض فلسطين ملك لليهود وحدهم، وهدف اليهود من إطلاق هذا المسمى
" أرض الميعاد "
لتحاشي استخدام مصطلح أرض فلسطين الذي ينسف ادعاءاتهم من أساسها بما يحمله
من دلالات على الوجود الإسلامي في فلسطين ،
ولإقناع العالم بشرعية الوجود اليهودي على أرض فلسطين
(المصطلح اليهودي : حائط المبكى )
.
وهو الحائط الذي يقع في الجزء الجنوبي الغربي من جدار المسجد الأقصى المبارك ،
ويُطْلِقُ عليه اليهود "حائط المبكى" حيث زعموا أنه الجزء المتبقي من الهيكل المزعوم ،
وتأخذ طقوسهم وصلواتهم عنده طابع العويل والنواح على الأمجاد المزعومة .
وكان تجمع اليهود حتى عام 1519م قريبا من السور الشرقي للمسجد الأقصى
قرب بوابة الرحمة ثم تحولوا إلى السور الغربي !!،
والثابت شرعا وقانونا بأن "حائط البراق" جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك
(المصطلح اليهودي : يهودا والسامرة والجليل)
أطلق اليهود مصطلح " يهودا والسامرة والجليل" على فلسطين لتسويغ عملية الضم ،
ولإيجاد تاريخ وثقافة وحضارة لهم على أرض فلسطين ،
وطمس المسميات الإسلامية والتاريخية والحضارية والثقافية والعربية
لمدن ومناطق فلسطين ، بادعاء أن فلسطين يهودية الأصل ،
وأن المسلمين دُخلاء على تلك الأرض ، لتبرير الاحتلال الغاصب بدعوى العودة إلى أرض
كانت ملكهم !! ، وأطلقوا عليها أرض الأباء والأجداد !!
لتسمية الأشياء بغير اسمها حتى ينسى أصلها
(المصطلح اليهودي : المهاجرون اليهـود )
.
انتقال كتلة بشرية من مكانها إلى مكان آخر، وطرد السكان الأصليين ،
ويعتمد حتى الآن على الهجرة اليهودية لزيادة عددهم في فلسطين لدعم القدرة العسكرية
التي تحافظ على ديمومة الاحتلال . والأصح أنهم محتلون مغتصبون ،
وفي إطلاق مُسمى "مهاجرون" عليهم إبعادٌ لصفة الاغتصاب والاحتلال لأرض فلسطين وإعطاؤهم شرعية إقامة المستعمرات، وغصب الأراضي، وتوجيه السلاح لحماية ممتلكاتهم المزعومة
………………………………………….. …………………
(المصطلح اليهودي : الإسرائيليون )
تم إطلاق مصطلح إسرائيليين على شتات اليهود المغتصبين لأرض فلسطين
بعد إعلان اليهود قيام دولة أسموها " إسرائيل " في 1948م ، حيث يدعي يهود اليوم
أنهم من سلالة يعقوب "إسرائيل " عليه السلام وأتباعه، ولهذا سموا كيانهم بإسرائيل ،
وإسرائيل عليه السلام يبرأ إلى الله تعالى منهم في الدنيا والآخرة ،
قال تعالى :
( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )
فهل اليهود مسلمون ؟ !!. ورَدًّا لمزاعم اليهود فلنطلق عليهم الاسم الجدير بهم ،
وهو "اليهود" و "يهود"، والكيان اليهودي ، ونبطل بذلك استغلالهم اسم : " إسرائيل " .
(المصطلح اليهودي: الإرهاب والعنف الفلسطيني )
يصف الإعلام اليهودي مقاومة الاحتلال داخل فلسطين بالإرهاب والعنف لنـزع صفة الشرعية عن تلك المقاومة ونبذها ، وتهييج الإعلام العالمي على كل من يُقاوم الكيان اليهودي المغتصب لأرض فلسطين، بهدف إعطاء اليهود المبرر والذريعة لاستمرار مكائدهم وجرائمهم واعتداءاتهم على المسلمين في فلسطين، وإقصاء المصطلحات والمسميات الجهادية ، لتنحية الإسلام في الصراع على فلسطين ، وتغييب شعيرة الجهاد من واقع الأمة المسلمة ، وإخماد كل صوت ينادي باسم الجهاد حتى لا ترتفع راية جهاديةٌ
منقول
ألحـــــــــــ العودة ــــــــان
الله يعطيكي العافيه … ومشكوره علي …
الفــــائده …
فاليهود لديهم سياسة الإجبار في كل شيء يردون أن يأخذوا أرضنا رغما عنا ويريدون أن نعترف بهم رغما عنا ويستخدمون في ذلك شتى الوسائل
تقبلي غاليتي شكري على موضوعك ومرورك……..دمتي بخير
حسبي الله ونعم الوكيل
بس ياريت تتقبلي إعتراضي البسيط علي قولك
المصطلح الصواب : اليهـــود .
(المصطلح اليهودي : الإسرائيليون )
لان ليس كل يهودي إسرائيلي وليس كل إسرائيلي يهودي
مشكوووووووووووره مره أخره علي معلوماتك المفيده
وتقبلي مروري