ما إن أعلن رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي تشكيلته الحكومية، حتى إنهالت عليه الانتقادات من داخل البيت الواحد.
انتقادات تحولت إلى غضب من أنصار عدد من قيادات قوى الأكثرية الجديدة وصلت إلى حدّ قطع الطرقات في بعض المناطق اللبنانية سرعان ما أعاد الجيش اللبناني فتحها.
وفي حين تمحورت انتقادات الأكثرية حول مسألة عدم مراعاة التمثيل الطائفي والمناطقي في التشكيل، اعتبرت قوى الرابع عشر من آذار أن لبنان بواسطة الحكومة الجديدة أصبحت رهينة بيد حزب الله والنظام السوري.
ردود فعل الشارع اللبناني حول الحكومة الجديدة تباينت بين مؤيد لها ومتريث من إطلاق أحكامه عليها قبل سريان عملها.
أبرز ردود الفعل الدولية صدرت من الخارجية الفرنسية التي وإن اعتبرت خطوة تشكيل الحكومة مهمة بالنسبة إلى لبنان، دعتها إلى احترام التزاماتها الدولية لا سيما ما يخص المحكمة الدولية الخاصة بلبنان.
التفاصيل في التقرير.
هذه حقيقه اختاه فالحكومة الجديدة رهينه فى يد سوريا وحزب الله ولا امل فى عودة لبنان الا باحد امرين انهيار النظام السورى( على طريقة نظام مبارك وستكون كارثة على الامة العربية) او يهدى الله الرئيس بشار ويقوم بعمل اصلاحات جذرية فى النظام السياسى السورى من اطلاق الحريات السياسية وانتخابات نزيهة ومتعددة الاطياف السياسية واطلاق سراح المعتقليين السياسيين وترك لبنان للبنايين هنا فقط ستعود لبنان ما قبل الحرب الاهليه وسيندثر حزب الله لحالة اللهم احفظ البلاد العربية من حكامهم واهوائهم ومخططات ايران والغرب
املنا باللبنانيين و بالرب كبير