ألنقاب شريعة يهودية لأنه موجود في سفر التكوين والتلمود وليس في ألأسلام
وأكدت أليوم ألأثنين أن من حق المرأة أن ترتدي ماتشاء مادام أنه لايصف ولايشف ولايلفت النظر وألأساس هو ألأحتشام
كما أن[الحجاب] كلمة خاطئة لغوياً ولو أراد الله أن ينقل النقاب من الشريعة اليهودية الى ألأسلامية لوردت آية كريمة نصت
على[[ان يضربن بخمورهن على وجوههن ]]
وتوجهت نصير الى الشيوخ الذين يصدرون فتاوى تقضي بحرمان المرأة من حقها في الولاية أو طلب العلم بأن هذا كلام هراء
ولايليق بهم أن يؤذوا ألأسلام بمعتقدات من نسج خيالهم كما رفضت تولى السلفييين ملف التعليم في مجلس الشعب
الذي كان ألأولى أن يتم أحالته الى أهل ألأختصاص
وأعربت نصير عن أنزعاجها الشديد من الهجوم على ألأزهر الذي وصفته[بأنه البيت وألأهل] بالنسبة لها
داعيةً الدكتور [ أحمد الطيب ] أن يهيئ ويسخر كل أمكاناته لمواجهة البداوة والفتاوى التي لاأصل لها من الدين
الصحيح
ولا يلام ايضا من يرتديه
للجميع احترامى وتقديرى
احمد
أما عن كون الحجاب في الديانة اليهودية فريضة إلزامية أم لا ؟!!
فأستطيع الإشارة إلى أن التوراة نصّت على أن عقوبة المرأة المتزوجة المضيعة لعفتها يبدأ بكشف الكاهن لرأسها، ووجود هذه الإشارة بشكلها الصريح في كتابهم المقدس فيه دلالة واضحة على أن ارتداء المرأة اليهودية للحجاب يُعدّ مقياساً لشرفها، كما أن كشف رأسها يُعدّ من علامات فسادها.
– ويجدر التنبيه هنا إلى أن ارتداء المرأة اليهودية للنقاب ثابت في التوراة أيضاً، فقد جاء في سفر التكوين في حديثه عن "رفقة" ما يلي: "ورفعت رفقة عينها فرأت إسحاق فنزلت عن الجمل، وقالت للعبد: من هذا الرجل الماشي في الحقل للقائنا؟ فقال العبد: هو سيدي، فأخذت البرقع وتغطت".
كما أن الشريعة اليهودية تجيز للرجل تطليق زوجته إذا لم تلتزم بارتداء غطاء الرأس أمام الغرباء.
اذن فهو صحيح بالنسبه للديانه اليهوديه الحقه
ممايدل على ان كل الديانات السماويه المسيحيه واليهوديه والأسلام تهدف الى العفه والطهر بعكس مايظهره المتطرفين منهم
تحيتى