يكفي القول إنّ سرعة تلك الطائرة التي يطلق عليه اسم "أس أر 71" تعادل ثلاث مرات سرعة الصوت وعلى ارتفاع يصل 85 ألف قدم بما يعني ببساطة أنها أسرع وأعلى من أي شيء يمكن أن يعترضها. لكن تلك الطائرة توقفت عن العمل بنهاية القرن الماضي.
أما الآن فإنّ "لوكهيد مارتن" وهي صانعة تلك الطائرة، تؤكد أنّ خليفتها "ابن الشحرور أو أس أر 72" تحت التصنيع حاليا وأن سرعتها ستكون ضعف سرعة أمها وفتاكة بما يفوق الوصف لأنها مصممة لحمل وإطلاق الصواريخ على خلاف السابقة. ووفقا للمهندسين فإنّ الطائرة السابقة كانت تمنح الخصم بعض الوقت (ربما دقائق) لإخفاء الهدف، لكن مع الطائرة الجديدة سيكون ذلك من المستحيل.
وكلا الطائرة والصاروخ نفاثان لدرجة أنه يمكنهما الدخول لأي مجال جوي ممنوع وأن يضربا في أي مكان داخل أي قارة في أقل من ساعة. كما أنّ مصممة لأن تكون من دون طيار على عكس الطائرة السابقة التي كانت تعمل بطاقم من شخصين.
أول طراز نفاث وواحد من أشهر طائرات التجسس يطلق عليه "نايتهاوك"
ومن المقرر أن تبدأ التجربة على مثال مصغر من الطائرة الجديدة في غضون خمس سنوات على أن تبدأ العمل في غضون 10 سنوات من الآن.
علما بأنها لأن تكون طائرة شبحا لأنها غير مضطرة لذلك فسرعتها هي "تشبّحها" فالسرعة هي المعيار الأساس لنجاح أي طائرة مستقبلا.
شكل الطائرة الجديدة "ابن الشحرور"
الطراز السابق الذي يطلق عليه اسم الشحرور أثناء مهمة عام 1995
طراز سابق لطراز الشحرور
طراز سابق انتهى العمل به منذ اصطدامه بطائرة صينية عام 2001
أول طراز نفاث وواحد من أشهر طائرات التجسس يطلق عليه "نايتهاوك"
طراز "هيف بلو" السابق لطراز "نايتهاوك"
مشكورة حبي يسلمو الايادي
ههههههه دبه
حطيله موضوع ترحيب بقسم التراحيب لاتكونك بخيله ههههههه
نورت رولينا