************************************************** ********
**************************
**************
لقد قضيت فترة زمنية طويلة من حياتي أدرس فيها الأدين المختلفة و المتعددة درست الديانة (البوذية.الكونوشية.المسيحية.البروستانتية.الاسلام.. …….الخ) استغرقت فترة طويلة جدا و قطعت شوط عسيراً في البحث عن الحكمة التي ترمق ضمئي المتعطش لكني لم أجد الاختلاف الكبير و العظيم على حد السوى بين الديانات التي اخترقت جوفي و هضمها عقلي بل كنت كلما أدرس و أستشف القضايا و اؤولها تنتبني الدهشة الخارقة فالدين و الاسلامي و القرآن الكريم على حد السوى….رايت بأنهم إستأثرء (الرجل) على (المرأة) و لم أجد الاتباس لانه هذا كان معهود من ايام العصر الجاهلي الاول حيث كانت المرأة تساوي الدابة التي تجلب لهم الماء و يستغلوها بأبشع الطرق و إالى الان رغم القفزة التي احدثها القرن الواحد و العشرين الا ان المرأة مزالت مهددة و تستغل و حقوقها غائبة ……لم يتسائل أحد منك أبدا لماذا لم يصطفي الله النساء رسل و أنبياء لماذا؟ ماذا ينقصهم اليسو أجد بتولي المهمة أحسن الرجال في بعض الاحيان المرأة بحث عن نفسها كثيرا لكنه لم تجدها بسبب التاثيرات التي تتواجهها الى اليوم صحيح هي موصومة بالعاطفة لكن العديد لايدرك ان بداخها روح خارقة هي التي كانت سبب الوجودية و صحيح انها خرجت من ضلع اعوج لكنها استطاعت اخراج ادم من الجنة حيث عرضت عليه شرب الخمر………..لماذا هو نعم و هي لا؟
بالرغم من الدين لم يستوفها حقوقها الكاملة لكنها باتت صامتة مناظلة في ظل ان الرجل احل له الزواج باربعة و هي لا لماذا اين الاشكال هو يخون و هي يجب ان تنصف لكن يبقى السؤال مطروحاً: إلى متى هذا الاستغلال
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و على من تبعهم بهدى و إحسان إلى يوم الدين أما بعد: