لماذا ينتابني الشعور ,,
بأنك لست إلا سرابا …
مد ذراعيه … لبيتُ نداه …
فأفقتُ على عطش …
بأنك لست إلا سرابا …
مد ذراعيه … لبيتُ نداه …
فأفقتُ على عطش …
لماذا أشعر …
أنك لست إلا خيالا … حلما …
ارتسمَ في ليلي …
أضاءَ نجومي …
لكن الفجر ينتظر الحلم عند المفترق ..
فنصحو على .. وهم …
لماذا .. أشعر الآن تحديدا ..
أنك لست من لحم ودم …
أن وجودَك لم يسكن أي زمان أو مكان …
أن كلماتك .. مجرد حروف … ممحوة …
أن صوتك … مجرد صدى لهمسي …
لماذا أشعر .. أنك لم تولد … ولم تظهر ..
لم تعشَق … ولم تنبض …
لماذا أشعر … بأنك …. لم تكن أبدا!!!
جميل هو كلامك يعبر عن شخص يفوق شعوره خيل كل شاعر
مشكور على ماكتبت و نتطلع الي ماهو جديد في عالمك
لا تنادي على طيفٍ
يسكُنُ الخيال ..
ولا تضَع رُفاتَك في أرضٍ
حدودُ سمائها المحال ..
لأنني كنتُ لأجلِكَ فقط
أصابِعٌ تكسَّرت عندما حاولت
أن تلمِسَ الشمسَ بيديها ..
وتطأ الغيمَ المزروعَ بين الجبال ..
فلا تبحث عني بعيداً عن سطـــورك
لأنني دوماً أسكُنُ يديكَ ومُقلتيكَ
وأسكن في جسَدِك مواطِنَ الجمال !!
رائع ما نسجه قلمكِ
وما خطته اناملك
لكِ ودي وتقديري
وسام 2024
يسكُنُ الخيال ..
ولا تضَع رُفاتَك في أرضٍ
حدودُ سمائها المحال ..
لأنني كنتُ لأجلِكَ فقط
أصابِعٌ تكسَّرت عندما حاولت
أن تلمِسَ الشمسَ بيديها ..
وتطأ الغيمَ المزروعَ بين الجبال ..
فلا تبحث عني بعيداً عن سطـــورك
لأنني دوماً أسكُنُ يديكَ ومُقلتيكَ
وأسكن في جسَدِك مواطِنَ الجمال !!
رائع ما نسجه قلمكِ
وما خطته اناملك
لكِ ودي وتقديري
وسام 2024
القديرة / رانيا
ما أروع ما سطر قلمك وخاطرك المميز
كل الود والتقدير
ما اروعها من همسة
وما ارقاها من حروف
كان لي الشرف أن أتواجد هنا على متصفحك
سلمت الأنامل خيتى
بانتظار روعة جديدك