أمسكتُ قلمى
وأحسستُ تنتابنى رغبه ونشوه لأن أنثر أوجاعى حرفى
ولكنى صدقاً مهما كتبتُ
بين كل حرف وحرفسأخبىء الكثير والكثير
من همسٍ ووجعٍ ويأس
تندثر أمامى أشياءوتظهر أشياء
بدأت وبأسلوبٍ يشبهُ الصمت
أحدثُ نفسى
وعن أى أكتبُ عن حب الأنسان للأنسان
أم عن حقده وكراهيته للغير
ترتعد حروفى هٌنا على جدران الأوراق
كم عانيت من فقد ثم تلاه فقد لأغلى الناس
بسبب الحقد والغيره القاتله
فكم يخفى القلبُ والقلم
وكم تدسُ الأوراق بين سطورها
وها قد بلغت من العُمرالكبر
ولا تخفينى تلك الشاشه العنكبوتيه
ولكنى
بصدق أقولها وأنفضُ عن حروف جزُأً من غبارها
ليس من طبعى الخداع والقلبُ صار مقبره
وحتى أحلامه تقوست
فقط حياتى
اكتبُ عن رفات الزمن
ليس لدى غرض أو أغراض
يذهب نهار ويأتى ليل كسير
ونتشاور أنا واللحظات
فحياتى لا اريد ها لأحد
لأنها أكتئاب
لكنى ملتزم
بالصلاه وعباده الله
ياناعيا الاخلاص فى نفسى مودة
لم وقد كبرت لاتعرف خلاصك بتؤده
فهلا بكرا تلاعبك وتنسيك السهدة
دعك من العنكبوت فهى من اهون الدور
حتى ولو بلغت بك الكد مكدة
فلاتبتغى الاخلاص فيها
فالاقنعة زائفة ولاتثبت مودة
كن فى الواقع
من فضلك
قم من عالمخدة
واحلم بذرارى
تغير نوع الالم
وتدمر الوحدة
…..
المتنا حنون
وماذا أكتب رد يليق
يا صادق الحضور
فرحًُ لى أن تقرأ نبض كلماتى
لن ينساك القلب أيها الراقى القدير
ألف ود وتقدير من صميم القلب لكَ أستاذى الحبيب
موده لن تنتهى
ابجديات رسمت بريشة فنان مبدع
وصياغات جازت تعبيرها وجع
وصور تراكيب مصنوعه من السمو الشعري
تقبل مروري البسيط
مودتي
مرورك له تاج إينما حل
ويحمل الفخامه والبهاء
مودتى وتقديرى