تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خزينه هى الذكرى

خزينه هى الذكرى 2024.

  • بواسطة
الحب لدى كان رغبه مؤكده

ولكن لم أعرف ولم أعلم أنه رغبه مؤكده فى عدم لقياه

جمعنا ودعانا ولكننا لم نستوعب ونفهم مغزاه

أدمناه

وكيف كان يجمعُ بيننا وتوجنا فيه الكثير

صارت سمؤنا وكأنها سماء العاشقين

نعم لا أملكُ الغيب ولكن بداخلى قلب

أدهشته المفاجآت

أقول ربما هو ترتيب القدر

حامت فوق سمائنا أشباح الرحيل تعزف ألحاناً

تُشبه الموسيقى بدويها ولكنها أوجاع

ظلت الروح تناجى وكأنها أوراق متحركه

ورقة تلو الآخرى وكأنه كتاب قرب على الأنتهاء

حلم حياه كان ولكنه كان يبحر فى مركب المستحيل

ولكنه أخذ منى الكثير والكثير

ضاعت الآمال وذهب الحبُ بغير وداع يليق بصفحاته

وبقيتُ أسأل ؟؟ هل للحب ذكرى

نعم وإلا أغلقت الحروف والكلمات مهما تكتبُ ومهما تقال

فهى بكلتا الحالتين بداخلها موال وسؤال

ومضيتُ

صانعاً من القلب وساده

ليلاً تمر الذكرى وكأنى أستمع الكثير

اه حنون
استمع معك لتلك الذكرى
منذ….اربعة وسبعون
واليوم اتوقعه كام وخمسون
كلهم زى الورود اللى اتفتحت على نار
واخدينها فتحة صدر وانضربو بالنار
واشباح الرحيل حامت عليهم برضة
بس
من اجل فراق للابد القريب
معدناش عارفين
كم راية حداد نرفعها
وكم مسافة فراق نقطعها
وايه اخرتها
اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييه
بلدنا وهنضيعها
العوض على الله
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرف لطفى
اه حنون
استمع معك لتلك الذكرى
منذ….اربعة وسبعون
واليوم اتوقعه كام وخمسون
كلهم زى الورود اللى اتفتحت على نار
واخدينها فتحة صدر وانضربو بالنار
واشباح الرحيل حامت عليهم برضة
بس
من اجل فراق للابد القريب
معدناش عارفين
كم راية حداد نرفعها
وكم مسافة فراق نقطعها
وايه اخرتها
اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييه
بلدنا وهنضيعها
العوض على الله

ناشدت حباً
وأنت قد دخلت بأغوار الروح
وبدأ القلب يرتل
جعلتنى أقول آه وألف آه
أيها الراقى
أستاذى القدير
سعدتُ بتواجدك
أشراقة شمس فى صفحتى
وستظل دائماً
ودى ومحبتى اخى الكريم

دائمأ نأمل الذكرى لا ادري
هرب من الواقع ام من خوف من المستقبل
هكذا حالنا نستعيد الذكريات عندما
لايناسبنا الواقع ولا نرضى بالمستقبل

عزيزي حنون
اينما اجد الابداع والرعه
اجدك ندأ لهم
كلمات تنهدت بسطور الصفحات
تنشد وتتغنى بذكرياتها الروح
تقبل مروري
لك الود

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام اليمني
دائمأ نأمل الذكرى لا ادري
هرب من الواقع ام من خوف من المستقبل
هكذا حالنا نستعيد الذكريات عندما
لايناسبنا الواقع ولا نرضى بالمستقبل

عزيزي حنون
اينما اجد الابداع والرعه
اجدك ندأ لهم
كلمات تنهدت بسطور الصفحات
تنشد وتتغنى بذكرياتها الروح
تقبل مروري
لك الود

صاحب الحضور المميز
اسعدتنى زيارتك التقيه
وكلماتك الرقيقه
دمت بخير اخى وسام
مودتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.