بروض الحب.. كان الورد يوقظني
يداعب طيفه جفني ويؤرقني
بروض الحب.. قضيت الليل مختلساً
لهمس الورد.. لعل الورد يذكرني
ما خاض ورديَ في إثري وفي ذكري
ما كنت أعرف كيف الطيف يقلقني
كأن قلبي في محرابه عبدٌ
يرجو رضاهُ وطول الصدِّ يزعجني
نار الهوى في قلبي وفي جسدي
تثور.. تحرق أنفاسي وتحرقني
همس الورود وليتني أفهم الهمس
لعلِِِِي اعرف كيف الهمس يشعلني
أردت شم عبير الوردِ منتشياً
وكنت أخشى لضوع الطيب يسحرني
لكنها ارتابت في خوفٍ وفي فزعٍٍٍٍٍٍٍٍ
كأن الحب يرعبها ويرعبني
أني أحبها.. وحب الورد أغنيتي
فكيف أشّدو وعزف الورد يطربني؟
أأقطف الورد كي أقضي به وطراً
والله يعلم مافي السر والعلن
يانور عيني أريني منك مرحمةًًًًًًًًًً
إني أتوق حياة الحب والشجنِ
حبي فديتك أنفاسي وأحلامي
وليس بعدك في الأحباب يشعلني
يا وردةً..ولفيف الشوكِ يحبسها
لا تجرحي كفاً أدماها أن تَهِني
إني نذرت حياتي كلها عشقاً
فدواً لحبك يا أمسي ويا زمني
هاتي يداك.. فليل الحب يندهنا
وأتي إلي أيا فرحي ويا حَزَني
يداعب طيفه جفني ويؤرقني
بروض الحب.. قضيت الليل مختلساً
لهمس الورد.. لعل الورد يذكرني
ما خاض ورديَ في إثري وفي ذكري
ما كنت أعرف كيف الطيف يقلقني
كأن قلبي في محرابه عبدٌ
يرجو رضاهُ وطول الصدِّ يزعجني
نار الهوى في قلبي وفي جسدي
تثور.. تحرق أنفاسي وتحرقني
همس الورود وليتني أفهم الهمس
لعلِِِِي اعرف كيف الهمس يشعلني
أردت شم عبير الوردِ منتشياً
وكنت أخشى لضوع الطيب يسحرني
لكنها ارتابت في خوفٍ وفي فزعٍٍٍٍٍٍٍٍ
كأن الحب يرعبها ويرعبني
أني أحبها.. وحب الورد أغنيتي
فكيف أشّدو وعزف الورد يطربني؟
أأقطف الورد كي أقضي به وطراً
والله يعلم مافي السر والعلن
يانور عيني أريني منك مرحمةًًًًًًًًًً
إني أتوق حياة الحب والشجنِ
حبي فديتك أنفاسي وأحلامي
وليس بعدك في الأحباب يشعلني
يا وردةً..ولفيف الشوكِ يحبسها
لا تجرحي كفاً أدماها أن تَهِني
إني نذرت حياتي كلها عشقاً
فدواً لحبك يا أمسي ويا زمني
هاتي يداك.. فليل الحب يندهنا
وأتي إلي أيا فرحي ويا حَزَني
مــنــقـــووول ،،
===============
ياااااااااااااااااااالله على كلمات فى قمة الحب والرومانسية
ياااااااااااااااااااالله على كلمات تدل على قمة العشق فى قلب انسان وبهيه ..
مالهذا القلب كيف يُشعر فى الحب ويُناجى حبيبه ؟!!!
ومن أى شئ تكون حبيب كهذا كى يكن مُلهم حبيبه لهذه الدرجة ؟؟
يالله على خط قلم كهذا !! وعلى إحساس كذلك !!
شكرا لكى يا أختى على ما نقلتيه لنا .. وأبقى كما انتى تنقلين لنا عبير الورد وألوانه