تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشهب

الشهب 2024.

  • بواسطة
الشهب في السماء
الشهب
ها قد نأيت وكنت تزعم
أنك لن تنآى
وها قد نسيت وكنت تؤكد
أنك لا تنسى
لست ألومك فقد كنت شهابا
ونحن لا نمتلك الشهب أبدا
إنها حلم مستحيل
لم يكن العذاب اختيارى
ولم يكن الحب اعتذارى
أجهل إن كانت بداية القصة قرارى
أم كانت مجرد جزء مكتوب من أقدارى
كيف اخبىء الدمع وكيف اوارى
كن كل الناس انكسارى
وكيف اوقف حزنى .. وانهيارى
ليتنى قادرة على محوك من افكارى
وعلى وقف ذ**** اللتى تجرى فى عقلى كالانهار
ونزيف قلبى الاضطرارى
ياليت حبك لم يكن كبيرا وعميقا
ماكان الجرح هكذا هائلا .. مؤلما ..معذبا
كم من كلمات كتبت لك وانت بعيد ولم تراها عينك
وهانذا اكتب كلمات أشعر أنها النهاية .. وانت ….
مازلت بعيد ..
كنت دوما كالحلم المستحيل
حلمى الذى حلمت به لأمد طويل
حلم سألت الله أن أعرف حقيقته
ولقد عرفت أنه حقيقة ..
ومعها عرفت أنه بعيد المنال
مثل قمم أعلى الجبال
ربما كانت خطيئتى أنى لم افهم النبؤة جيدا
وأنك مثل اسمك ..شهاب
أن الشهب نادرا ما تمر أمام أعيننا
وما إن نراها .. حتى تمضى فى سرعة ..
وتختفى..
قبل حتى أن نتأكد إن كنا حقيقة قد رأيناها
أم كان ذاك مجرد وهم ..أو حلم …
عذابى الكبير الآن هو سؤال واحد
هل يمكن لأى إنسان أن ينسى يوما
شهابا شق عنان سمائه وهو يسطع
ويضيئها قليلا .. قبل أن يخبو الضوء
ويسود الظلام ..
منقول
يعطيك العافيه ساري

خاطره جداً جميله ورائـــعـــه

سلمت يداك

تقبل مروري
الــنـــاعـــمـــه@@

شكراً
سلمت الانامل
ينقل للقسم الانسب
مودتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.