تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مرثية نواف بن فيصل في والدته

مرثية نواف بن فيصل في والدته 2024.

  • بواسطة
سبـع وخمـس سنيـن ياهـي مريـره / ما بين خسف صاب دنيـاي وكسـوف

يوم انطفت شمـس الجزيـرة ظهيـره / وعني رحل فيصل وجت عجة ظـروف

صـارت حياتـي لكـل الأهـات ديـره / وكنت الحزن كلـه ، تعابيـر وحـروف

ودعت ابوي ، ولا بقـى قلـب غيـره / الا خفـوق كنـت بـه دوم محـفـوف

حضن الأمـان اللـي وهبنـي ضميـره / واللـي سقانـي كـل طهـر ومعـروف

واصـدق شعـور لفنـي فـي حريـره / واحن صدر ضمني ، واعذب وصـوف

امي ، بكـل اوصـاف توصـف كبيـره / ومن غيرها يقدر يبـرد علـى الجـوف

بنت السمو اللـي زهـت بـه مسيـره / وام الجريح اللي مـن العمـر محـذوف

سبـت(ن) فجعنـي والمنايـا شطيـره / وحتوف ، لا حل القدر طاحـت سيـوف

سبت(ن) لحق سبت(ن) وتاهت بصيـره / ورجعت اون ، وعود الوجـه مخطـوف

اصيـح واشـق والسعيـره سعـيـره / ويارب صبرني 0000 يا رب ملهـوف

فقدتهـا يــارب هــدي السـريـره / ما ابتل ريقي ، وينها؟ ويـا ظمـا روف

كن القمـر مـن عقبهـا مـات طيـره / وتوشح ثياب الكـدر واقبـل خسـوف

عزا 000 وعزتنـي صفـوف كثيـره / وما فيهم اللـي رد صبـح لمكفـوف !

مـا عـادت ديـار السهـارى منيـره / ظلما هنـا وهنـاك ، والباقـي طيـوف

وذكـرى تزلزلنـي ، ودمعـه غزيـره / وطفـل يتيـم وهـده البعـد والخـوف

مكسـور ولا تنفـع بكسـره جبـيـره / مقهور مـا بيـده ولاشـي ، مكتـوف

لبسـت ثيـاب احـرام عمـره اخيـره / وصار الكفن في عرش رب السما يطوف

ربــي يتـقبـل نيـتـك يالفـقـيـره / وحنا برجـوا خالـق العالـم ضعـوف

يمـه : صمـت ، وموجعـات عسيـره / وضيقه ورا ضيقه ، وهم ، وعاصـوف

يمـه : وداع ، وخـيـرة الله خـيـره / وفي ذمة اللي كلنـا بارضـه ضيـوف

أقول وش آقـول : راحـت ( منيـره ) / يعني فقدت النبض والسمـع والشـوف

الله يرحمها ويجعل مثواها الجنه
ويصبرك اسير الشوق

دمووع السحاب

تسلمي قصيده رائعه جدا

تقبلي مروري

الله يسلمك اخي الكريم
مرورك الاروع
نورت

دمووع السحاب

قصيده جميله
بالرثاء
تسلمي حبيبتي على الاختيار الرائع
تحياتي العطره
مرورك الاجمل ياعسل
تسلميلي ع هالطله

دمووع السحاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.