كأني
كأني مثلُ ممسوس ٍ بجنـهْ — هلوعاً ولي في الحيَّ أنـــهْ
فقد رحــلَ الملكُ منــي— وشنَ الحزنُ في الرأس رَنـهْ
فصار َالخيالُ بديـلَ ملكـي — وبتُ اسألُ اشباحـا ً وجنــهْ
ومني البدرُ قد قطعَ السلامـا — وعلاتي الســلامُ دوائهــنَ
يخافُ التقـربَ كـــي لا— يكـونَ سلامـهُ للقلـبِ فتنـهْ
وقد عزفَ اللحـنَ حتــى — تمايلَ الحزنُ مسـروراً لفنـهْ
فقلتُ للبدرِ يل بدرُ مهــلا ً— فحبُ الحسن ِ في الأكوان ِ سنهْ
فجمـالكَ الكـونَ اعجبــهُ — فكيفَ تهجرُ من هواكَ وحـنَّ
قمــــــــهــ فــي الروؤعهـــ
ولآآكـــلآآمـــ يجـــــااري روعــهـ
مــــــاوضعـــت ..اشكــركــ