بلاد القصف أوطاني
من الشام لحوران
ومن حمص إلى دوما
إلى الدير فعندان
فلا حد يقربنا
ولا دين يوحدنا
لسان الضاد فرقنا
بإسلامي وعلماني
لنا حرية قتلت
سندفنها وإن ولدت
ولو في وجهنا وقفت
جيوش اﻹنس والجان
فهبوا يا بني وطني
إلى الأهواء بالفتن
وغنوا يابني وطني
بلاد القهر أوطاني
بلاد الخوف أوطاني
بلاد الجوع أوطاني
بلاد القتل والقتلى
بلاد لم تعد حية
بلاد أصبحت ثكلى
بلاد الموت (سوريه).
من أشعار أبو أحمد..
في الحوله المحاصره..
نقل رائع والله
وخاصة عندما يكون
عن بلدنا سوريا الحبيبه
ما نقدر الا ان يرحم شهداهم
ويلهم اهلهم الصبر وصح لسان
شاعرها وسلمت انامل نا قلتها
وخاصة عندما يكون
عن بلدنا سوريا الحبيبه
ما نقدر الا ان يرحم شهداهم
ويلهم اهلهم الصبر وصح لسان
شاعرها وسلمت انامل نا قلتها
يا الله كم هي قاسيه تلك المعاني !
شكرا للنقل الجميل المعبر
احترامي
معبرة وجميلة والجمال من مأتاه لايتغرب
لكن للأسف تحكي واقع أليم ..
لكن للأسف تحكي واقع أليم ..