تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصيده بعنوان "داء الوبال "يطرق فيها باب الغزل. طرقاً خفيفاً

قصيده بعنوان "داء الوبال "يطرق فيها باب الغزل. طرقاً خفيفاً 2024.

تيهي بحسنك والجمال الباهي

لم ترفقين بلوعتي او بالفؤاد الــــــواهي

………………………

فطرفك المكحول أوردني الهوى

فإليه صار الأمر وهــو الناهــــــــــــــــــــي

……………………………

وأكتوي بأشد من لفح ِ الهجير مُولَهاً

ومتيمي عمــا أكـــابدُ في المحبةِ لا هـــــــــي

…………..،………………….

وأعفُ عن وصفي له بين الورى

وكل مافيهِ ياويحي مليــــــــــح ٌزاهــــــــــي

……………………………

والعشق أرقني وألهب مهجتي

داء الوبــــالِ ومالهُ في العالمين مظـاهـــي

…………………

فلكم أذل من الملوكِ وذي الحُجى

لا يرعوي أو يحتفي بنواصياً وجبــــــــــــاهِ

…………………

وتبقى ندوبي وإن طال الزمان عصيةٌ

فارآف بِنَا يـــوم الحســـــــــاب إلاهـــــــــــــي

………. محمد ـ ش ـ اللقماني ……..
………. 24/2/1436هـ …………….

تسلم الايادي وربي يعطيك العافيه
في انتظار جديدك ..
مودتي

أبدعتَ في الطرح
وراقني مااخترته لنا
موضوع جميل وسطور رائعة
يعطيك العافية يارب
وبانتظار القادم
دمتَ بسعادة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.