ادخل يا ابتي , لكن اقبل نصيحتي انه مجرم و قاتل خطير, لا احبذ وجودك معه بمفردك.
كلمات قالها الحارس للكاهن و هو يفتح باب زنزانة جاك او كما سموه جاك السفاح
ابتسم جاك للحارس بخبث و قال كن متاكدا انني لن الحق به الاذى فانا ضحيتي مرة واحدة لا مرتين
نظر الكاهن للحارس بقليل من الخوف و هو يلوح براسه ويقول ..
لا باس يا بني انا ساكون بخير .
تقدم الكاهن من جاك بعباءته السوداء التي يزينها شريطا ابيضا بهاءا و وقارا
وكتاب الدين في يده التي تزينها سبحة يحملها بحذر كانه يخاف من فقدانها
نظر اليه جاك مبتسما و هو يقول ..
ارايت يا ابتي القيود تملا جسمي و ما يزالوا يعتبروني خطيرا ههههههههههه لكني لا الومهم
فمن يعرفني سيتاكد ان كل قيود الدنيا لن تاسرني, ثم تنهد جاك وهو ينظر الى سقف الزنزانة الذي لا يكاد يظهر الا قليلا بسبب العتمة التي تنيرها الا شمعة واحدة و ذلك لحظور الكاهن فقط فبعدها ستطفا ليعود جاك الى العتمة التي لا شيء امام اعماله و جرائمه التي هي اشد عتمة ورعبا منها.
اه يا ابتي ان كل جرائمي وقتلي الى مختلف انواع البشر شرهم او خيرهم اطفالهم او كبارهم
لن يشفي غليلي في هذا العالم المقرف .
نظر اليه الكاهن بخوف متمالك نفسه كي لا يرتبك ..
لكن يا ابني ان الله يغضب منك لهذه الاعمال ان……………..
قاطع جاك الكاهن وبنبرة كره وحقد و الم …لكنني وفي قرارة نفسي اظن ان الله اختارني كي اكون
مخلصهم و حاميهم من شرورهم اجل يقول هذا وهو يلوح براسه ثم يقترب من اذن الكاهن الذي تسمر مكانه من شدة الرعب و يقول بهمس..
اظن ان الله اختارني ان اكون ملك الموت لهم اقبض روحهم لارسلها الى جهنم ملاذهم و سكنهم
الذي ينتمون اليه. قال الكاهن مخفيا توتره..
لكن يا بني انت الان ستموت ايضا و السبب اعمالك الموحشة لان الشرطة ستنفذ حكم الاعدام بعد
اسبوع. قال جاك و هو غير مهتم ابدا
انا اعلم وهل تظن انني اخاف الموت انا لا اخافها ابدا.
انا امرت ان تاتي لاطلعك على جرائمي بل انتصاراتي التي لا تنسى على مر العصور
و ايضا كي اتعلم ديني و اقوم بالطقوس كي اتقرب من ربي قبل ان اترك عالم الكذب و عالم القوي
الذي يقتل و ياكل الضعيف..
اتدري يا ابتي انا و رغم جرائمي واعمال القتل التي مارستها كلها لم و لن تشفي غليلي و ما زلت احس بالضعف.
اه يا ابتي ما اجمل الشهرة و ما اجمل ان تكون نجم التلفاز و الجرائد بعد ان تكون منبوذاو مهمشا اجل فمن يوم دخولي الى السجن و لا ينفك اسمي ان ينتزع من الجرائد و الاذاعة و السنة البشر فمنهم من هو معجب و منهم من هو كاره لي لكن تاكد انا ارحل اليوم و غدا سيولد جاك جديد و سفاح اشد حبا للقتل و عطشا للموت مني انا
اتمنى ان تسمعني جيدا يا ابتي فاحيانا نصرخ باعلى صوت لكن لا حياة لمن تنادي و صوتنا لا يسمع ابدا……….ابدا
في هذه الاحيان جاء الحارس ليقطع الحديث و يقول … زيارتك الاولى انتهت يا ابتي.
هنا نهظ الكاهن و هو يقول.. ساراك غدا يا جاك, و لا تنسى انها مشياة الله و اتمنى ان تبدا حكايتك
على كرسي الاعتراف فانا متشوق لمعرفتها اكثر من ذي قبل و تاكد انها سر الاعتراف يا بني
مشى قليلا ثم استدار اليه ليساله ..
لكن يا بني انا لم افهم قولك ضحيتي مرة واحدة لا مرتين
ضحك جاك بصوت مرعب وهستيري ليقول..
بكل بساطة لقد قتلت كاهنا من قبل اذا فهو ضحيتي وانا اختار ضحيتي مرة واحدة و نوع واحد اي انني ان قتلت كاهنا لن اقتل اخر و ان قتلت تلميذا لا اقتل تلميذا اخر افهمت؟ اذن مرة لا مرتين هههه
ما بك يا ابتي لا تستعجل ستعرف بكل القصص و الحداث فكل يوم ساخبرك باحداث جريمة فلا تتسرع
ههههههههههههههههههههههههه.
خرج الكاهن و لم يقل شيئا بل تغلبت على وجهه علامات الرعب والدهشة فقط….
هنا اغلق الحارس الزنزانة بعد ان اطفاة الشمعة و هو يقول ..
عليك اللعنة ايها السفاح الكريه.
هههههههههههههههههههههه بل اللعنة تصيبكم انتم ايها المقرفون ..
كلمات قالها الحارس للكاهن و هو يفتح باب زنزانة جاك او كما سموه جاك السفاح
ابتسم جاك للحارس بخبث و قال كن متاكدا انني لن الحق به الاذى فانا ضحيتي مرة واحدة لا مرتين
نظر الكاهن للحارس بقليل من الخوف و هو يلوح براسه ويقول ..
لا باس يا بني انا ساكون بخير .
تقدم الكاهن من جاك بعباءته السوداء التي يزينها شريطا ابيضا بهاءا و وقارا
وكتاب الدين في يده التي تزينها سبحة يحملها بحذر كانه يخاف من فقدانها
نظر اليه جاك مبتسما و هو يقول ..
ارايت يا ابتي القيود تملا جسمي و ما يزالوا يعتبروني خطيرا ههههههههههه لكني لا الومهم
فمن يعرفني سيتاكد ان كل قيود الدنيا لن تاسرني, ثم تنهد جاك وهو ينظر الى سقف الزنزانة الذي لا يكاد يظهر الا قليلا بسبب العتمة التي تنيرها الا شمعة واحدة و ذلك لحظور الكاهن فقط فبعدها ستطفا ليعود جاك الى العتمة التي لا شيء امام اعماله و جرائمه التي هي اشد عتمة ورعبا منها.
اه يا ابتي ان كل جرائمي وقتلي الى مختلف انواع البشر شرهم او خيرهم اطفالهم او كبارهم
لن يشفي غليلي في هذا العالم المقرف .
نظر اليه الكاهن بخوف متمالك نفسه كي لا يرتبك ..
لكن يا ابني ان الله يغضب منك لهذه الاعمال ان……………..
قاطع جاك الكاهن وبنبرة كره وحقد و الم …لكنني وفي قرارة نفسي اظن ان الله اختارني كي اكون
مخلصهم و حاميهم من شرورهم اجل يقول هذا وهو يلوح براسه ثم يقترب من اذن الكاهن الذي تسمر مكانه من شدة الرعب و يقول بهمس..
اظن ان الله اختارني ان اكون ملك الموت لهم اقبض روحهم لارسلها الى جهنم ملاذهم و سكنهم
الذي ينتمون اليه. قال الكاهن مخفيا توتره..
لكن يا بني انت الان ستموت ايضا و السبب اعمالك الموحشة لان الشرطة ستنفذ حكم الاعدام بعد
اسبوع. قال جاك و هو غير مهتم ابدا
انا اعلم وهل تظن انني اخاف الموت انا لا اخافها ابدا.
انا امرت ان تاتي لاطلعك على جرائمي بل انتصاراتي التي لا تنسى على مر العصور
و ايضا كي اتعلم ديني و اقوم بالطقوس كي اتقرب من ربي قبل ان اترك عالم الكذب و عالم القوي
الذي يقتل و ياكل الضعيف..
اتدري يا ابتي انا و رغم جرائمي واعمال القتل التي مارستها كلها لم و لن تشفي غليلي و ما زلت احس بالضعف.
اه يا ابتي ما اجمل الشهرة و ما اجمل ان تكون نجم التلفاز و الجرائد بعد ان تكون منبوذاو مهمشا اجل فمن يوم دخولي الى السجن و لا ينفك اسمي ان ينتزع من الجرائد و الاذاعة و السنة البشر فمنهم من هو معجب و منهم من هو كاره لي لكن تاكد انا ارحل اليوم و غدا سيولد جاك جديد و سفاح اشد حبا للقتل و عطشا للموت مني انا
اتمنى ان تسمعني جيدا يا ابتي فاحيانا نصرخ باعلى صوت لكن لا حياة لمن تنادي و صوتنا لا يسمع ابدا……….ابدا
في هذه الاحيان جاء الحارس ليقطع الحديث و يقول … زيارتك الاولى انتهت يا ابتي.
هنا نهظ الكاهن و هو يقول.. ساراك غدا يا جاك, و لا تنسى انها مشياة الله و اتمنى ان تبدا حكايتك
على كرسي الاعتراف فانا متشوق لمعرفتها اكثر من ذي قبل و تاكد انها سر الاعتراف يا بني
مشى قليلا ثم استدار اليه ليساله ..
لكن يا بني انا لم افهم قولك ضحيتي مرة واحدة لا مرتين
ضحك جاك بصوت مرعب وهستيري ليقول..
بكل بساطة لقد قتلت كاهنا من قبل اذا فهو ضحيتي وانا اختار ضحيتي مرة واحدة و نوع واحد اي انني ان قتلت كاهنا لن اقتل اخر و ان قتلت تلميذا لا اقتل تلميذا اخر افهمت؟ اذن مرة لا مرتين هههه
ما بك يا ابتي لا تستعجل ستعرف بكل القصص و الحداث فكل يوم ساخبرك باحداث جريمة فلا تتسرع
ههههههههههههههههههههههههه.
خرج الكاهن و لم يقل شيئا بل تغلبت على وجهه علامات الرعب والدهشة فقط….
هنا اغلق الحارس الزنزانة بعد ان اطفاة الشمعة و هو يقول ..
عليك اللعنة ايها السفاح الكريه.
هههههههههههههههههههههه بل اللعنة تصيبكم انتم ايها المقرفون ..
تمت واتمنى ان تعجبكم واعدكم انني سانهي و ساحاول ان اكتب كل مرة قصة من جرائم هذا السفاح الذي ابتكرته من مخيلتي.
تحياتي
AMoOoORE
قصة رائعة…. تنقل للقسم المناسب
وشكراً
بنتظـآر رآئـع كتـآبـآتك
دمت لـ برق ….//~