تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سجنت بسبب النقاب

سجنت بسبب النقاب 2024.

  • بواسطة
هذا خبر قرأته .

وقبل أن أنقله أسأل كل مسلمة :

هذه أخت رضيت بالسجن والغرامة بآلاف الجنيهات الإسترليني وما خلعت نقابها ( اللهم بارك)

فهل يا من عافاكِ الله وآمنك على نفسك ودينك لا زلت ترفضين لبس الحجاب ؟

هذه لم تفرط في النقاب تأملي لم أقل لم تفرط في الحجاب بل لم تفرط في النقاب وأنتِ ربما رأيت في الحجاب ثقلا .

(هذا مع تسليمي بترجيح قول العلماء في أن النقاب فرض وليس مستحب )

وإليكم الخبر

السبت 14 يناير 2024
أصبحت الأم المسلمة هند أحماس (32 عاماً) أول مسلمة تواجه حُكْماً بالسجن، قد يصل إلى عامين؛ بسبب ارتداء النقاب في فرنسا، بعد رفضها حُكْماً لقاض في باريس أمس، يقضي بخضوعها لـ"دورة مواطنة"؛ للتدريب على حقوقها وواجباتها المدنية بوصفها مواطنة فرنسية!

وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الثلاثاء: إن هند قد أُلقي القبض عليها مرتدية النقاب خارج قصر الإليزية يوم 11 إبريل الماضي، وحَكَم عليها قاض أمس بخضوعها لـ"دورة مواطنة"، لمدة 15 يوماً.

وأضافت الصحيفة: لم يُسمح لهند بدخول محكمة (مي) الجنائية في إحدى ضواحي باريس؛ لسماع أقوالها؛ بسبب رفضها خلع النقاب عند دخول المحكمة.

وحسب الصحيفة: أوضح القضاة لمحاميها جيل ديفيز أن هند تواجه عقوبة السجن لمدة عامين، وغرامة تصل إلى 27 ألف جنيه إسترليني!
ونقلت الصحيفة عن هند قولها: "لا مكان للحديث عن خلع النقاب؛ أنا لن أخلعه، والقاضي هو من يحتاج إلى التدريب على المواطنة".

وقالت الصحيفة: إن هند رفضت في السابق دفع مائة جنيه إسترليني؛ بسبب ارتداء النقاب في مناسبة أخرى، وأعلنت أنها ستنقل قضيتها إلى محكمة حقوق الإنسان الأوروبية.

كما أطلقت هند أحماس مع سيدة فرنسية من أصل مغربي، هي كنزة دريدر، حملة "لا تمسوا دستوري؛" للضغط باتجاه إلغاء حظر النقاب في فرنسا.
جدير بالذكر أن السيدة دريدر تستعد للترشح لمنصب الرئاسة في فرنسا.

وترى الصحيفة أنه إذا تم سجن المسلمة هند أحماس؛ بسبب ارتداء النقاب، ستكون الحالة الأولى من نوعها، وهو ما يمكن أن يمثل بداية حملة عالمية؛ لحصول المسلمين على حقوقهم

اضهار الوجه مباح للمسلمه المعتدله
امى النقاب فهو لستر الجمال ان كان شديدا يدوى ضعاف النفوس للنظر والتمعن بما ليس لهم
الله يجزك خير
بارك الله فيك وجعله الله فى موازين حسناتك
لاتحرمينا
أخي مطر

هناك كثييييييير من الأدلة على عموم الوجوب

حتى الذين قالوا باستحبابه قالوا أنه واجب في زمن الفتنة

وأعتقد بأن الفتنة صارت بيننا كالهواء عافانا الله

ويمكنك مراجعة أقوال العلماء في هذا .

وجزا الله أم حبيبة خيرا

إنى لاأرى بزماننا هذا إلا التحرر من قيود المتشددين والدعوه الى الوسطيه
فى ديننا الاسلامى ولا ارى داعي للنقاب ومن اختارة النقاب لها ذالك إنى
احترم رغبتها ولا أحب ان اقيد الرأى الاخر وافتعل الاسباب لفرض رأيى أنا
وإذا لديك حديث صحيح بما تقول فأتينا به الله يجزيك خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.