ممكن أن يتعرض الطفل في عمر الحضانة أو التعليم المدرسي إلى الإصابة بالديدان. وعادةً ما تتمثّل الأعراض في حكة في فتحة الشرج، خصوصاً خلال الليل.
حدوث ذلك لا يؤدي إلى اضطراب نوم الطفل خلال الليل فحسب، بل قد يتسبب أيضاً في تراجع قدرته على التركيز أثناء وجوده في المدرسة، علماً بأن هذه الديدان يُمكن أن تظهر في براز الطفل أيضاً.
وعن كيفية علاج هذه الديدان، أوضح أورليش فيغلر المتحدث باسم “رابطة أطباء الأطفال والمراهقين” في مدينة كولونيا الألمانية: “صحيح أنه يتم علاج الديدان بالأدوية، لكن في حال عدم الاهتمام بنظافة الطفل الشخصية ونظافة المنزل، يُمكن حينئذٍ أن يُصاب الطفل بهذه العدوى مرة ثانية.”
وأكدّ فيغلر على ضرورة أن يواظب الطفل على غسل يديه بالصابون وتنظيف أسنانه بالفرشاة وتقليم أظافره، مع مراعاة تنظيف الحمامات وغرف المنزل وتغيير بياضات السرير والملابس وغسلها بشكل منتظم.
حدوث ذلك لا يؤدي إلى اضطراب نوم الطفل خلال الليل فحسب، بل قد يتسبب أيضاً في تراجع قدرته على التركيز أثناء وجوده في المدرسة، علماً بأن هذه الديدان يُمكن أن تظهر في براز الطفل أيضاً.
وعن كيفية علاج هذه الديدان، أوضح أورليش فيغلر المتحدث باسم “رابطة أطباء الأطفال والمراهقين” في مدينة كولونيا الألمانية: “صحيح أنه يتم علاج الديدان بالأدوية، لكن في حال عدم الاهتمام بنظافة الطفل الشخصية ونظافة المنزل، يُمكن حينئذٍ أن يُصاب الطفل بهذه العدوى مرة ثانية.”
وأكدّ فيغلر على ضرورة أن يواظب الطفل على غسل يديه بالصابون وتنظيف أسنانه بالفرشاة وتقليم أظافره، مع مراعاة تنظيف الحمامات وغرف المنزل وتغيير بياضات السرير والملابس وغسلها بشكل منتظم.
منقوول …
مشكورة موضوع جميييل بارك الله فيك
ميرسي على الطرح الرائع
يعطيكي العافيه
في حفظ الله ورعايته
شكرا لمروركم
تحياتي لكم
تحياتي لكم
موضوع مهم جدا
مشكوررررررة أختي على الطرح الجميل
دمتي بسعادة
مشكوررررررة أختي على الطرح الجميل
دمتي بسعادة
،،صمتي قاهرهم،،