السلام عليكم روحمة الله وبركاته
الاطفال اولا
في اكثر من ماداة اعلامية و دراسة بحثيةتعتبر تجربة الطفولة في السويد ليست كاملة النجاح وفي راي عدد من منتقدي التجربة السويدية ان هامش الحرية والحماية الذي منحته السويد لاطفالها يبدو اوسع بما يجب ولما كانت السويد واحدة من اولى الدول الاروبية في سن القوانين لحماية الطفولة فبالتلي فان تجربتها محل بحث و دراسة من كثيرين و اغلب هولآء يؤكدون على مغالاة القوانين السويدية في منح الحرية اللاطفال الامر الذي لم يكن له دور ايجابي في تخفيض معدلات العنف المراهقين
نسوق هذه التجربة لناكد من ان هذا الاختلاف في رؤى حول مؤسسات حماية الطفل التي بدات تظهر في معظم بلداننا العربيه امر طبيعي و طبيعي ان تهتم السلطات المعنية بمصلحة الطفل و ضمان عدم تعرضة لاي نوع من العنف او الاضطهاد او تحرش لكن في القوت نفسة فان كثيرا من الاهل لا يستطيعون تصور ان ابنا او ابنة يمكن ان تتصل هاتفيا لتشكو والدها ووالدتها بل ان البعض اعتبر ان مثل هذه الؤسسات الخاصة بحماية الطفل ستنزع سلطات الوالدين في سبيل تحقيق هدفها الرامي الى حماية الاطفال ويبدو ان عدم نشر التوعية الكافية بحقوق الاطفال وتحيديد ما يعد اعتداء على طفولتهم وما يدخل في اطار التربية الطبيعية التي يمارسها اي والدين تجاه اطفالهما هذا ما يجعل الامر بعيدا عن ادراك الكثيرين على هذه المؤسسات ان تحاول الاقتراب اكثر من الاهل فهذا هو الخطوة الاولى و محاولة اقناعهم بان هدف هذه الؤسسات هو حماية الاطفال و ليس مطاردة الوالدين
دوم في حفظ الرحمن s@g
|
مشكوري على الطرح الرائع
وتسلم الايادي يافوفو
وفي انتظر جديدك المميز والرائع
سلمت يداكِ
يعطيك ألف عآفيه
بانتظار جديدك بشغف
تحياتي
العفو يا حلوين منورين الموضوع بقوة :d
دوم في حفظ الرحمن
s@g