تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الموت الفجأة

الموت الفجأة 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

هل موت الفجأة من علامات القيامة، وهل هناك ما يعصم منه، وهل الاستعاذة منه كافية؟

قال الإمام ابن باز رحمه الله تعالى:

جاء في بعض الأحاديث ما يدل على أن موت الفجأة يكثر في آخر الزمان، وهو أخذة غضب للفاجر، وراحة للمؤمن، فقد يصاب المؤمن بموت الفجأة بسكتة أو غيرها ويكون راحة له ونعمة من الله عليه؛ لكونه قد استعد واستقام وتهيأ للموت واجتهد في الخير فيؤخذ فجأة وهو على حال طيبة على خير وعمل صالح، فيستريح من كرب الموت وتعب الموت ومشاق الموت، وقد يكون بالنسبة إلى الفاجر قد يقع هذا بالنسبة إلى الفجار وتكون تلك الأخذة أخذة غضب عليهم، فوجؤوا على شر حال. نسأل الله العافية، ونعوذ بالله.

الموقع الرسمي للشيخ ابن باز رحمه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
شكر الله جهدكم هذا وجعله فى موازين حسناتكم
اللهم احسن خاتمتنا وهون علينا سكرات الموت
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا

شفت كثير يموتو هذا الموتت حتا شباب
من كان صالح ومن كان سيء

بارك الله فيك وجزاك كل خير اخي الفاضل
نسأل الله ان يحسن خواتيمنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.