تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ايرانيات عاريات في السويد ضد الحجاب

ايرانيات عاريات في السويد ضد الحجاب 2024.

ايرانيات عاريات في السويد ضد الحجاب

قامت ناشطات إيرانيات بتعرية صدورهن في وقفة احتجاجية أجرينها بالعاصمة السويدية ستوكهولم، تعبيرا عن معارضتهن للحجاب الذي ترتديه النساء في بلدان العالم الإسلامي.

وأشرفت على هذه الفعالية، التي أقيمت في وسط ستوكهولم، ناشطات من الحزب الشيوعي الإيراني عبرن عن رفضهن “للعنف” في الجمهورية الإسلامية، كما تم تكريسها لعيد المرأة العالمي في 8 مارس من كل عام.

وكتبت المشاركات في فعالية التعري الاحتجاجية على أجسادهن شعارات على غرار: “إقبالي على التعري وسيلتي للاحتجاج” و”لا للحجاب”، كما قمن بعرض صور من مظاهرات مناهضة للإسلام.

وكان موقع FEMEN الإلكتروني التابع للناشطات الأوكرانيات المدافعات عن حقوق المرأة أول موقع في الشبكة العنكبوتية ينشر هذه الصور، مرفقة بتعليق يفيد بأنه “في المعركة التاريخية بين المرأة والإسلام سيكون النصر حليف المرأة”.

يُذكر ان ناشطات حركة “FEMEN” الأوكرانية قد انضممن مؤخرا الى الناشطة المصرية علياء المهدي التي اشتهرت بوقفات التعري الاحتجاجية، للفت الانتباه الى “خطر أسلمة الدستور المصري وتمهيد (الرئيس محمد) مرسي لاعتماد الشريعة الإسلامية”، وذلك أمام السفارة المصرية في ستوكهولم.

وقد ححقت الناشطات الأوكرانيات شهرة واسعة بعد مشاركتهن بعدد من وقفات التعري إعراباً عن رفضهن القاطع لعدد من الظواهر السائدة في عدد من البلدان مثل السياحة الجنسية والتمييز على أساس الجنس ووكالات الزواج وغيرها من القضايا الاجتماعية.

وساهم انتشار حركة FEMEN السريع بافتتاح مقرات للناشطات الأوكرانيات في عدد من العواصم مثل باريس، فيما تخطط القائمات على هذه الحركة لافتتاح فروع ومكاتب لها في عدد من المدن الكبيرة، منها نيويورك ومونتريال وسان باولو.

ما ضر اهل المتعة ما فعلوا
ولا ضر عبدة النار المجوس ما فعلو ا
ليس بعد الكفر ذنب
قلنا من قبل أن التعري على الملأ تصرف مرفوض مذموم بالفطره عند كل اطياف البشر..
اذا لم تستحي فاصنع ماشئت..
طريقه مقيته للاعتراض تنم عن تبجح وانعدام اخلاقي وديني و فراغ فكري عديم الحجه..
هؤلاء باحثات عن شهره لكن شهره برائحه نتنه مقززه..هؤلاء معمي على فكرهن بفهمهن الخاطئ للحريه وهن بذلك معبودات ذليلات حقيرات لشيطان أهوائهن..
حسبي الله عليهن وعلى كل من داعم لهن أو مؤيد لأفعالهن الشيطانيه..
ربما تعمل الأيرانيات بمبدأ عادل امام مع الملوانى وهو
((كل ماتتزنق اقلع ياملوانى)) وهذا نفس المبدأ التى كانت سباقه اليه العالمه الشهيره علياء المهدى
………. حقا انها مهازل القرن الواحد والعشرين …………….
لا حـــــــــــــــــــــول ولا قـــــــــــــــــــــــوة الا بالله
تحيتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.