في البداية احب اوضح سبب عمل هذا الموضوع
الموضوع من كتابتي وغلبا اكتبه لبعض من اعرفهم
وربما اكتبه لنفسي لامور اخري
اى شىء زاد عن حده انقلب الى ضده
وهذا مثل معروف
كثير امور ان بتزيد تعطي شي سلبي
لكن لنتوقف هنا لبعض الوقت
الخواطر الرومانسية
الروايات الرومانسية
الاغاني والافلام
ربما القليل منها لا يذي ولا يلاحظ له اثر
ولكن الكثير منها مذا يحدث
اكيد بتسبب بضرر صح
اما لمن بقول لا اضمن نفسي من عدم تسبب ضرر
بعض من الواقية خير من قنطار علاج
ادمان التدخين ببدا بسجارة حتا يصل بك للموت بسببه
وانت تقول
اي ضرر صحتي بافضل حال
الان اسئل اي مدخن
قول له التدخين مضر مذا بقول
طبعا التدخين بزيد ضرر كل ما دخنت اكثر
ربما سيجارة كل يوم لا تذيك كثير
ولكن ما قولك لمن بدخن 100
وهذا الموضوع لمن يكثرون من هيك امور
الموضوع متجدد
وبعمل له نسخ عديدة باكثر من قسم وبطلب تثبيتها
وبعمل الموضوع حسب نوع القسم
بنسق الموضوع بوقت اخر
ننتظر منك مزيد من التفصيل في الموضوع
يثبت الموضوع
تحياتي وتقديري
في البداية اعلمو اني لام اجد شي مفيد عند بحثي
لهذا بكون غلبا من كتابتي واقتباس من معلومات سابقة
كما اني ارجو تزيد الموضوع باي شي مفيد مهما كان بسيط
حتا يصبح موضوع متكامل
من مواضيع تتكلم عن هيك امور حتا وصول للفتاوي
كما انه يوجد عندي موضوع سابق عن الرويات
وهي نفس المعني
اقصد من جهة الضرر
اعلمو هنا ليسا الهدف الدخول في الاحكام الشرعية وهذا له اسباب كثير
ولكن يمكن الدخول بشكل بسيط
بل توضيح الاضرار
في البداية
اعلمو بان قراءة وكتابة الخواطر
تسبب بعض الاذي
ولكن ما نوعه
1
التثير المشاعر
حيث تصبح صعب التحكم بها
من جهة نفسية
العقل الباطن او النفس
تتثر بما يحدث معاك
فان تكررت فكرة معاك كثير بتثر عليك
فان قراءة ما يفيد مثل القران
مذا يحدث
علي فطارت طويلة تقراء قران
فانه يثير عليك للافضل
وتميل لما فيه
حتا تصبح قران متحرك
اخلاق القران
كلامك القران
داخلك بما تمله بطلع منه
والان ما رايكم بقراءة الخواطر وبكثرة
بتصبح افعالك تميل لهيك امور
وهذذا يدي لعدم مقدرتك علي التحكم في مشعارك
حتا تصبح شخص عاطفي
وهذا يعني يتسبب لك باذي صح
وبشكل اوضح
الحاشية رقم: 1 4794 – ( وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأن يمتلئ ) : بهمز في آخره ( جوف رجل قيحا ) : نصبه على التمييز ، أي : صديدا ودما وما يسمى نجاسة ( يريه ) : بفتح ياء وكسر راء وسكون ياء أخرى صفة قبيح أي : يفسده من الورى وهو داء يفسد الجوف ومعناه : قيحا يأكل جوفه ويفسده ، وقيل أي : يصل إلى الرئة ويفسدها ، ورد بأن المشهور في الرئة الهمز ( خير من أن يمتلئ ) أي : ما في جوفه من الصدر والقلب ( شعرا ) أي : مذموما ، في شرح مسلم قالوا : المراد منه أن يكون الشعر غالبا عليه مستوليا ؛ بحيث يشغله عن القرآن أو غيره من العلوم الشرعية ، وذكر الله تعالى وهو مذموم من أي شعر كان ، وإلا فلا يضره حفظ اليسير من الشعر ؛ لأن جوفه ليس ممتلئا شعرا وقيل : هذا الذم مختص بمعين كما يجيء في الفصل الثالث . وقال السيوطي : قيل : خاص بشعر هجي به النبي – صلى الله عليه وسلم – لرواية " شعرا هجيت به " . قلت : الظاهر الإطلاق وهو يدخل فيه دخولا أوليا ، ولعل وجه تخصيصه بالذكر تنبيها على أنه أقبح أنواعه أو إشعارا بأن الشعر مذموم ؛ لأنه قد يؤدي إلى ذلك ، وإلا فلا يحتاج إلى قيد الامتلاء كما لا يخفى على أرباب الإملاء ، فإن هذا الشعر وما يلحق به من هجو مسلم أو افتراء مذموم ، سواء امتلأ الجوف أم لا . ( متفق عليه ) . ورواه أبو داود والترمذي وابن ماجه ذكره ميرك . وفي الجامع الصغير : رواه أحمد والشيخان والأربعة .
فما رايكم ان كان بلخواطر؟
وان كان منها ما هو محرم لتهيج المشاعر؟
بلتاي يتسبب بضرر جسيم
وهذا يدي لان تسوء اخلاقك
ويصيبح همك هكذا امور
يتبع بجز اخر
واعتذر منك ومن اختي روليان لكن الموضوع
يدخل في مجال النصح النفسي وعلم السلوك والتثقيف النفسي
ولذالك ساستبعد الموضوع لقسم الطب النفسي وحل المشاكل
متمنيا ان يلقى موضوعك الاذن الصاغيه مع موافتي الجزئيه على مع احتواه موضوعك المميز
مودتي