تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حتي يبقي الحب ويدوم

حتي يبقي الحب ويدوم 2024.

أشياء صغيرة.. تُبقي الحب

وعن الأشياء الصغيرة التي تمكن الرجل من الحفاظ على خزان الحب لدى شريكته ممتلئا يقترح د.جون مجموعة من الأفكار:

1- عند عودتك للمنزل، ابحث عنها أولا وقبل أي شيء آخر.. وضمها.
2- اسألها عن يومها بدقة، مما يدل على معرفتك بما خططته ليومها (ماذا حدث في موعدك مع الطبيب).
3- تدرب على الإنصات وتوجيه الأسئلة.
4- قاوم رغبتك في حل مشاكلها، بدلا من ذلك تعاطف معها.
5- قبلها، وودعها حين تخرج.
6- ضمها أو عانقها أربع مرات في اليوم.
7- قل لها أحبك على الأقل مرتين في اليوم.
8- اشكرها عندما تؤدي لك عملا.
9- عندما تعد الطعام امدح طهوها.
10- نوه بإعجابك بمظهرها.
11- ضع أشياءك في مكانها الصحيح ولا تنتظر أن تقوم هي بذلك.
12- إذا بدت في يوم متعبة أو مشغولة اعرض عليها مساعدتك بتأدية بعض الأعمال بدلا منه، مثل: إحضار الأبناء من المدرسة، أو ترتيب غرفة المعيشة، أو إعداد العشاء.
13- اخرجا معا للتنزه ولو لوقت قصير دون الأطفال.
14- اتصل بها من العمل لتسأل عن أحوالها، أو تشاركها شيئا ما أو لمجرد أن تقول لها إنك تحبها.
15- امنحها عشرين دقيقة من الانتباه دون أن تكون في عجلة من أمرك أو تنشغل بأي شيء آخر خلال هذا الوقت كأن تقرأ الجريدة مثلا.
16- عندما تتحدث إليك ضع المجلة من يدك أو اقفل التليفزيون وامنحها انتباهك التام وانظر لها.
17- المسها أحيانا بيدك عندما تتحدث إليها.
18- اسألها قبل أن تخرج إذا كان هناك ما ترغب في أن تحضره معك ولا تنسى إحضاره.
19- إذا كنت ستتأخر، فاتصل بها لتخبرها.
20- عندما تسافر خارج البلدة، اتصل بها لتخبرها أنك وصلت بالسلامة واترك لها رقم هاتفك حتى يمكنها الاتصال بك.
21- عندما تسافر بعيدا أخبرها كم تفتقدها.
22- خطط للخروج معها قبل عدة أيام، بدلا من أن تنتظر حتى ليلة العطلة لتسألها عما تريد أن تفعله.
23- تقبل بهدوء تأخرها في الاستعداد للخروج، أو تبديلها لملابسها أكثر من مرة.
24- تعاطف مع مشاعرها عندما تشعر بالضيق.
25- اكتب قائمة حصر لكل ما يريد الإصلاح واتركها في المطبخ. وعندما يكون لديك وقت فراغ، أنجز إحدى المهمات المطلوبة، ولا تترك الأمر يتأخر طويلا.
26- فاجئها بهدايا صغيرة من وقت لآخر، مثل: باقة من الورد، قالب شيكولاته، أو أي شيء بسيط تعرف أنها تحتاجه ولا تجد الوقت لشرائه.
27- تذكر المناسبات الخاصة، مثل: عيد الزواج، وأعياد الميلاد، وذلك بتسجيلها تجنبا للنسيان.
28- إذا كانت مريضة فاسألها عن حالها وتطورات مرضها، وذكرها بموعد الدواء.
29- دعها تعرف إذا كنت تنوي الخروج أو النوم.
30- استعدا معا للنوم، وادخلا السرير في الوقت نفسه.
31- عندما تطلب منك المساعدة، ارفض أو اقبل دون أن تلومها أو تشعرها أنها مخطئة؛ لأنها طلبت مساعدتك.
32- إذا جرحت مشاعرها، فامنحها بعض التعاطف، قل لها "آسف لأنني جرحتك" ثم اصمت ودعها تشعر بتفهمك، لا تمنحها حلولا أو تشرح لها أنه ليس خطأك أنها شعرت بالجرح.
33- عندما تشعر برغبة في الابتعاد لبعض الوقت، دعها تتأكد أنك ستعود، أو أنك تحتاج وقتا للتفكير في بعض الأمور.
34- عندما تهدأ وتعود، تكلم باحترام عما يزعجك، دون لوم، وهكذا لا تجعلها في قلق دائم.

الموضوع منقول

شكراأستاذي موضوع كتير قيم ومفيد لك زوج ولكل من يهتم بأمر شريكة حياته ولكن
ألا تري أن هذه النصائح في أغلب الأحيان وبالرغم من انها لن تأخذ الكثير من الجهد والوقت من الرجال الا انها تبقي حبر علي ورق ولا تنفذ , لربما نجد ملامحها فقط في فترة الخطبة أو اول ايام الزواج ولكن سرعان ما تختفي وتقلب الأية للضد , أنتا نفسك قد كتبت ذلك الموضوع ولكني اشك في انك تقوم بفعل تلك الأشياء ,حتي ان ادب وفنون الحياة الزوجية والتعامل مع الزوجات علي هدي نبينا محمد وعلي تلك النقاط التي سردتها في طريقه الي الاختفاء والاندثار
علي كل حال شكرا اخي الكريم علي الطرح وتسلم يداك استاذي لتميزك الدائم واختياراتك المميزة

سيدتي الغاليه ألحان العودة
جميل أضافتك الرائعه … حتي صرت أقتنع بكلام البعض أنك تعرفينني عن قرب
ولكن من ردك أكتشفت كذب أدعائاتهم … فقد أصابنتني ردودك السابقة بخلل
وعدم توازن … أصدقا ما يدعون؟!!! ولكني أكتشفت أنك لم تعرفيني عن قرب ولم
تتعرفي علي عن كثب … فأنا والحمد لله لم تغيرني مراحل الحياة … ولم أتلون
حسب الموقف الذي أعيشه … فقبل الزواج كما بعده … ومعاملتي للمرأة ينبع
من أعتقاداتي وأيماني بمبادئ وبلأصل ديننا الحنيف … فالمرأة عندي سيدتي
الحياة وجمالها وقد قلت سابقا أنها أكسير الحياة … وبدونها لا يكون للحياة من
طعم … فلولا تواجد المرأة بجانب أدم لما كان لوجوده طعم …
حقيقة أن بعض الرجال وليس الكل يتصرفون بهوجائية وجاهلية .. ولكن عزائنا أن
النساء يرتضين منهم هذا التوجه وهذه التصرفات … ولا يتخذون تصرفات توقفهم
عند حد حسن المعاملة أو الحد الأدني منها … فسكوتهم أذنا للرجال لأستمرار
الأساءة والتعدي علي حرية المرأة … فلو أتخذت المرأة القرار بقوة لأصبح الرجل
خاتما باصبعها ..
سيدتي الغاليه
لتعلمي انت وغيرك من بنات جنسك … بأن الرجل بحاجة للمرأة علي قدر حاجة
المرأة له … ولكن لتكون قوية وواثقة من نفسها .. فأما أذا أستسلمت لتصرفاته
فليس ذنب الرجل أذا تمادي … بأيديكن وقف تطاول الرجال عليكن …
فلا تهان أمرأة عند كريم أبدا …
لك سيدتي الأحترام والتقدير

تسلم اخي دودي على النصائح الرائعه
فعلاً على الرجل الانتباه للمرأه اكثر وخاصة في مجتمعنا العربي حيث لاوجود للوقت والانشغال الدائم بالاولاد والبيت والتفكير بالمسؤوليات وغيرها من امور الحياة اليوميه … كما ايضاً على المراه مراعاة زوجها وعدم انشغالها عنه باي ظرف وباي حال من الاحوال
وفقك الله على الطرح الرائع
تقبل مني اجمل تحيه
لا تقلق فانني لا ا عرفك عن كثب وانما من كتاباتك ومن همس حروفك عرفتك , فمن هذا الجانب تقربت منك كثيرا ولمست أغلب صفاتك وما تريد ان تقول عن نفسك وما لا تريد , انما ردي هو استفزاز لما بداخلك حتي يخرج علي صفحات المنتدي واتمكن من قرئتك اكثر واكثر كما بت تعرف اسلوبي في الحوار , فبكلمة جديدة تطرحها او تضيفها تروينا من فكرك وعلمك وتقربنا اليك خطوة اخري حتي نستطيع ان نستفيد من
مخزونك العقلي وخبرتك في الحياة , وانااافخر كثيرا بكونك معلمي واستاذي الاول في المنتدي ولا اخجل ان اظهرت حاجتي للتعلم والاستقاء من ابداعاتك ,فانا في الحقيقة
لا اخفيك سرا بانني معك في كل كلمة كتبتها في ردك هذا فالرجل لن يستعصي علي حواء وانما باستطاعتها امتلاكه بكل سهولة ان ملكت مفاتيح قلبه وعقله واستطاعت ان تشغله بها حتي في اوقات نومه , وان تركت له في كل ركن من اركان حياته بصمة وعلامة لتجعل طيفها يطارده اينما ذهب فليس غريبا اذن لو رجع الي بيته متلهفا لقائها متشوقا لسماع همسها , فسر سعادتها بين يديها هنا اكتفي بهذا القدر ولي معك لقاء اخر قريب هنا في حوار وموضوع اخر
شكرا لسعة صدرك وامنيتي الا تشغل فكرك كثيرا في فكرة انني اعرفك او لا
فاريني كتاباتك وحاورني وداعب عقلي بافكارك اقل لك من انت وعلي ماذا تسير
عذرا للاطالة وسامحني ان اخطات بفكرة استاذي الغالي دودي
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.