تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حكاية حب من طرف واحد في بيت القذافي

حكاية حب من طرف واحد في بيت القذافي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

" اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فعفوا عنا"


حكاية حب من طرف واحد ترويها صور وجدها الثوار في بيت القذافي

يبدو أن القذافي تعثر وهو يلملم حوائجه للفرار من الثوار الليبيين، فقد نسي في بيته بالعزيزية ما كان يمكن أن يخفف عنه وطأة العيش كأشهر هارب مطلوب القبض عليه حيا أو ميتا، وهو صور مختارة جمعها في "ألبوم" خاص وضعه في غرفة نومه، ولم يحمله معه وهو يفر من المكان.

جميع صور الألبوم هي لأمريكية كان مولعا بها من دون أن يدري بهذا الولع الصامت أحد، حتى ولا المرأة التي كانت نجمة البيت الأبيض طوال 8 سنوات في عهد الرئيس الأمريكي السابق، جورج بوش، وهي سكرتيرته للأمن القومي ووزيرة الخارجية فيما بعد، كوندوليزا رايس، أو "ليزا" وأحيانا "كوندي" كما سمعوه يختصر اسمها.

ذلك الألبوم عثر عليه الثوار حين دخلوا بيته الأربعاء الماضي. ويبدو أنهم لم ينتبهوا لمعنى وجود صور بالعشرات لرايس في غرفة زعيم متزوج وأب لثمانية أبناء من زوجتين، فأهملوه وتركوه، الى أن وقع الألبوم بأيدي من يعرف أهميته، وهم إعلاميون فاجأتهم الصور ولم يجدوا لها إلا تفسيرا واحدا.
أحبها ومعجب بها وفخور

بالتأكيد هناك حكاية حب من طرف واحد عاشها العقيد القذافي في فترة ما من السنوات العشر الأخيرة، بحسب ما توحي به الصور، كما ما تدل عليه مواقفه في تلك المدة، بل إن معظم تصرفاته كانت تكشف عن وقوعه في حالة إعجاب الى حد العشق بكوندوليزا التي ما زالت عزباء، مع أن عمرها 57 سنة الآن.

نراه في إحدى الصور مثلا وهو واقف منشرح وسعيد وكوندوليزا الى جانبه خجولة بعض الشيء، ونراه في صورة ثانية وهو جالس مستكين يتأمل فيها، بينما لا تدري هي أي مشاعر كانت تختلج في نفسه أثناء لقائها به في 5 أيلول/سبتمبر 2024 ببيته في طرابلس الغرب، وكانت أول زيارة يقوم بها وزير خارجية أمريكي منذ 1953 الى ليبيا.
العقيد ينظر إلى كوندي بإعجاب
العقيد ينظر إلى كوندي بإعجاب

وفي تلك الزيارة خاطبها العقيد القذافي بلقب "كوندي" فصحح له معاونوها لقب التدليل، وقال له أحدهم: "تقصد ليزا" ؟ فقال: "ليزا.. ليزا". مع ذلك لم يصافح العقيد كوندوليزا رايس في تلك الزيارة، ربما لأنها قامت بها في شهر رمضان من ذلك العام، بل وضع يده اليمنى عند موضع القلب من الصدر للترحيب التقليدي.

وأهداها القذافي خلال الزيارة نسخة من "الكتاب الأخضر" وخاتما من الماس وعقود وقلادة حفر بداخلها صورته، وهو ما بلغت قيمته 212 ألف دولار، طبقا لما ورد عنها في جردة أعدها البيت الأبيض في 2024 بالهديا التي تسلمها الرئيس الأمريكي والمسؤولون معه بشكل عام، لذلك تم وضعها في المكتبة الرئاسية الأمريكية، وطواها النسيان واختفت من ذاكرة رايس بالتأكيد.

وفي عدد الأربعاء الماضي من صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقرأ أن القذافي قال في منتصف 2024 إنه يؤيد رايس وسماها "عزيزتي الإفريقية السمراء" في مقابلة تلفزيونية ذلك العام. كما قال: "أنا معجب بها، وفخور بالطريقة التي تتعامل بها مع القادة العرب (..) أحبها ومعجب بها وفخور لأنها امرأة سمراء من أصول إفريقية".

المصدر : العربية .نت
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
"
سبحانك لا إله إلا انت إني كنت من الظالمين"

ههههههههه الله يبعدكم عن القذافي وانشاء الله

يمسكه الثوار ويحققون العدالة بأذن الله

وانا بضيف لك الصووور يا سيل ههههههه

ادري ما تبين الاثم والله ادري

ولكن ليكتمل الموضوع والاثاره حطيت الصور آآم سووووري

انا بس عندي سؤال

كيف حكم هالمخلوق الغريب لمدة اربعين عام ..؟؟..

جوني ديب

اللهم آمين و شكرا عل مرورك

بارك الله فيك

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

حلا برق

صحيح و الله … كأنك في قلبي ماشاء الله عليك

أنا ما بدي أثم لا لنفسي و لا لك

بس مالاقيتك كريمة منزله أربع صور كان اكتفيتي بوحده و لا عاجبينكي هههههههههههههه

يضربوا هما الأثنيين

و عن سؤالك و الله هو نفس السؤال اللي سألته لنفسي أول ما قريت الخبر و قلت

كيف حكم هالإنسان << بس من غير غريب ههههههههه

كيف حكم هالإنسان ليبيا 40 سنة ؟

يلا ..نصيبوا

مشكورة على المرور يالغالية

ما ننحرم

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.