تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شرخ الحياة

شرخ الحياة 2024.

  • بواسطة
صغيرتى هذا وعداً منى وقد رحلتى عنى قائلاً وبأختصار

………. أمل ……..

معنى جميل يحمل كل الأحلام يناشد أى حب فى أجمل بستان

……. ألم ……..

تحركت الحروف من مكانها دمرت كل شىء كل المشاعر بالجفاء

كم كانت لكِ نبضات فى قلبى تنحصر كم ناجيتك

كم كانت دموعى فى قلب عينى تنهمر كم حاكيتك

كم كانت صرخات من أعماق قلبى تكاد تنفجر كم أسمعتك

اى قلب يسكن صدرك

كم توقفت فى عينى النظرات

كم كنتِ فراشة تحلق فى قلبى فكان لك بستان

كم تقلبت اللغة من مفردات الى آهات فكان يحلو لك عذابى

كانت تدور بى الأرض آلاف المرات

كان من أجلك يخرج من صدرى الأنين

كم تمنيت أن لا أضعك فى مدن النسيان

فمن اليوم لن ولن أكتب عنك

فقط ليس فى قلبى لكِ مكان

ولتعلمى صغيرتى

كم تقبل الفراشاتِ الورود صباحاً ومساء

… ما أباح الورد سراً للفراشات …

أنما فى الورد شىء يجذب الأشياء عمداً دون جهدٍ أو عناء

كم كنت مخلصاً أحلم بالوفاء

أهداء من صديقى زثاء لقلبى

وامشي على شواطئك سارحا

افكر في روحك يا هم نفسي

امبتسمة ام ضاحكة في حياتي

او ربما تحزن قليلا لاجلي

هل انا ذكرى عابرة بها

ام تاج قلبك حين القاك

مشكور ياأمير الرومنسيه
همسات حزينه اخترقت الوجدان
ولحظات وداع وليتها ما جات
للحب سكره مثل ما للموت سكره
والمريض اللي تعذب ولا مات
وبقي هم وحزن وآهات
وترجع بملائين الآهات و الدمعات
والعيون هلت علي الخد عبرات

تحياتي لروائعك
دمت موفق

للآبداع حدود وانت قد تجآوزت تلك الحـدود

بجمآل حروفك المآسيـه

امتعتنآ تلك الكلمآت واسرتنآ واخذتنآ الي عالمك

عآلم لآيعرفه الا المبدعون

لآاجد مآقول من الكلمآت … لآاعطيك مآتستحق

فقط

سأمر صامتة

فلا مجال للكلام

أمام عظمة حروفك

دمت ودام حبر قلمك

أحب نداوة الصباح في
يديك
وأراقب عصافير روحي
وهي تتقافز
فرحة
بدفء شمسك
هي دفقة من نور
سطعتْ
فوق سطح الأمنيات
فاشتعل الجسدْ

تحياتي لك أخي garb

رائعة من روائعك
المذهلة

أراك بخير

اى قلب يسكن صدرك

كم توقفت فى عينى النظرات

كم كنتِ فراشة تحلق فى قلبى فكان لك بستان

كم تقلبت اللغة من مفردات الى آهات فكان يحلو لك عذابى

كلامات رائعة جدا

دمت ودام نبضك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.