مابين الحُزْنُ وإدعاءُ الفَرحْ ..
الأشياءُ الجَمِيلة قد تطولُ ولكنها لا تدوم .
قد يعلوا صَوتها بـ فرحِ .
ويتمدد لـيتسع المكان .
وفجأةَ يصمتُ للأبد.
الابتسامة اختراع وابتكار للفرحْ
استدعت الحاجةُ المُلحةُ إلى اختراعه .
ومابين الحُزنُ وادعاء الفَرحْ
تَعْلُوا ابتسامات صَفْرَاء
وتتجلى دموعُ مُتَحَجِرة في بَعْضِ المآقي ..
لا شيء يستدعي أنْ نفرح به
والعيد لم يعد بهجة الأطفال
لا قوت ولا زاد
ولا جديد ملبس ..
لا شيء يستدعي أنْ نفرح به
والدماءُ تخضب خَرِيطَتِنا من أدناها إلى أقصاها .
والدين أصَبح مادة تُستغل لجرف القلوب إليه
والسياسةُ تحلل دماء الأبرياء ..
منقول
الأشياءُ الجَمِيلة قد تطولُ ولكنها لا تدوم .
قد يعلوا صَوتها بـ فرحِ .
ويتمدد لـيتسع المكان .
وفجأةَ يصمتُ للأبد.
قد يعلوا صَوتها بـ فرحِ .
ويتمدد لـيتسع المكان .
وفجأةَ يصمتُ للأبد.
هكذا تبدأ وتنتهي الحكايا
كل التجرد
فنحن نقف بإغمائة المنقذ
لكن حتماً ان هذا الميزان دقيق
نكون او ننتهي بلارجعه
مودتي راقت لي هذه البعثرات الثاقبه لروح المعنى
يعطيك الف عافية
على الموضوع
على الموضوع
تألق وأبداع دأئم …. لك كل الشكر والتقدير
شكررررررررررررررا