تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نوبات الغضب عند الأطفال هل هي لسبب أم مجرد دلع

نوبات الغضب عند الأطفال هل هي لسبب أم مجرد دلع 2024.

  • بواسطة
فجأة يتحول ملاكك الصغير إلى وحش يزمجر، ويدمر كل شيء أمامه، ما به؟ لماذا هو غاضب؟ وهل هناك سبب حقيقي لنوبات الغضب هذه أما هل صحيح ما يقوله بعض الآباء بأنها مجرد "دلع أطفال". مهما كانت التسمية التي تطلقها على مشاعر الطفل الغاضب، يجب أن تعرفا كأبوين أن لها سببا مقنعا، ومن خلال هذه الحالات التالية سنعلمكم كيف تتصرفوا مع نوبات الغضب عند الأطفال.

1. الحالة: تقوم طفلة تبلغ من العمر 21 شهر برمي نفسها على الأرض، والصراخ والرفس.

العلاج: بشكل هادئ أخبر الطفلة بأنك موجود إذا كانت تريد التحدث عن ما يضايقها، ولكن أتركها تفرغ غضبها بطريقتها دون تدخلك، فقد لا يستغرق هذا وقتا طويلا مقارنة مع وجود مقاومة من الأب أو الأم.
أنت لا تريد أن تربي طفلة تأخذ ما تريد تحت التهديد، ولكنك تريد أيضا أن تعلمها أن نوبة الغضب غير مفيدة، ولن تحصل على شيء منها.

2. الحالة: طفل يبلغ من العمر 3 سنوات، يصاب بحالة من الغضب فيبدأ بضرب الجدران بيديه، والأرض برجليه.

العلاج: أنقلي الطفل إلى زاوية في غرفته واتركيه يفرغ غضبه، شجعيه على التنفيس عن غضبه، حتى يشعر بأن ما يقوم به سيؤذيه هو فقط، وأخبريه الآن بما أنه قد جرح يده فلن يتمكن من اللعب مع أصدقائه، أو إذا صرخ عاليا فقد يجرح حنجرته، ولن يتمكن من التحدث مع أصدقائه

ياسمينه
مشكورة على الطرح المفيد
تقبلي مروري
ودمت بود
مرسى يا مينو يا قمر نورتينى والله
ياسمينا موضاضيعك بتعجبنى اوى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.