قيل في الاخبار المحلية التونسية ان استهلاك المواطنين يزيد بنسبة تفوق 10 بالمائة
في المواد الغذائية
والدولة تخرج مخزونها من المواد الاستهلاكية لتفادي عجزها على تلبية رغبات الشعب
فقلت واعجبا
الشهر الذي من المفروض انه شهر الصيام يصير شهر الشهوات والافراط في الاكل
الاسعار تزيد لان الباعة يعلمون ان الشعب جائع وسيشتري بالثمن الذي يحددونه
الشهر الذي يفترض ان يجعلنا نشعر بالفقراء والجوعى
نجعله شهر الافراط في الكل
روى الترمذي في سننه من حديث المقدام بن معدي كرب – رضي الله عنه – قال: سمعتُ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول:«ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطن، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه
ص 390 برقم 2380، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وحسنه الحافظ في الفتح (9/ 528).
فعلينا ان ناكل بدون افراط ولا تفريط
بالتاكيد ليس كل المسلمين هذا سلوكهم
ولكن علينا الحذر من ان نحول شهر الصيام الى شهر الاكل المفرط
فنضيع اجر الشهر
استهلاك المواد الغذائيه يزيد بنسبة جنونيه ههههههههههه وكاننا ماكنا ناكل طول السنه
وفي الجانب الاخر عائلات لاتجد ماتاكل
شكرا لك عالطرح
شكرا لمرورك اخت بسمة
مأكولات لا نأكلها طوال السنة نأكلها في رمضان
مشكور اخي زياد
شكرا لمرورك اخت روليان